موقع 24:
2025-04-07@17:41:16 GMT

حتى إقامة دولة فلسطينية..حماس تتعهد بالمضي في الحرب

تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT

حتى إقامة دولة فلسطينية..حماس تتعهد بالمضي في الحرب

تعهدت حماس اليوم الأحد، بالمضي في طريق "المقاومة" حتى النصر والتحرير، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.

وقالت حماس ، في بيان اليوم :"يحل عيد الفطر هذا العام وشعبنا الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس يواجه عدواناً صهيونياً همجياً، وسط حصار وتجويع وقتل وتدمير، في ظل صمت دولي مخز ودعم أمريكي مطلق للاحتلال".


وأشادت الركة بصمود أهالي قطاع غزة "الذي يواجه الحصار والعدوان بإرادة لا تنكسر، كما نشيد بثبات أهلنا في الضفة، والقدس، والداخل المحتل، الذين تصدوا للمحتل برباطهم في المسجد الأقصى المبارك، وتمسكهم بالثوابت الوطنية، دفاعا عن الأرض والمقدسات".
ودعت الفلسطينيين على أرض فلسطين وفي الشتات إلى تعزيز أواصر التكافل والتعاضد، وتجديد "العهد على مواصلة طريق الصمود والمقاومة حتى التحرير والعودة".
ودعت حماس "الأمة العربية والإسلامية إلى مضاعفة جهود دعم وإسناد غزة، وحثتها على تحمل مسؤولياتها في تصعيد الفعاليات الشعبية والضغط لوقف العدوان ورفع الحصار، ومناصرة قضية فلسطين العادلة حتى تحقيق النصر وزوال الاحتلال".
وختمت حماس بالقول: "مع إطلالة العيد، نجدد عهدنا لشعبنا بأن نبقى على العهد، ماضين في طريق المقاومة حتى النصر والتحرير، وإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس".


المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل عيد الفطر غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة غزة وإسرائيل اتفاق غزة

إقرأ أيضاً:

رسائل مصرية شديدة للاحتلال.. لن تنتصروا في هذه الحرب

وجه وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي رسالة قوية لإسرائيل تعبيرا عن موقف مصر خلال استقباله وفد حركة فتح الفلسطينية برئاسة أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح جبريل الرجوب.

وأكد وزير الخارجية المصري على موقف مصر الداعم للسلطة الفلسطينية، ورفض القاهرة المحاولات الإسرائيلية لتقويض وحدة الأراضي الفلسطينية وفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية.

وشدد وزير الخارجية خلال اللقاء على رفض مصر الكامل للعدوان الإسرائيلي المستمر في قطاع غزة والضفة الغربية، والسياسة العدوانية الإسرائيلية في الإقليم واستخدامها القوة العسكرية الغاشمة دون أدنى اعتبار لمحددات القانون الدولي الإنساني.


وأكد عبد العاطي رفض مصر استمرار ممارسات الاحتلال الإسرائيلي المتطرفة ضد المدنيين، والتعامل باعتبارها دولة فوق القانون، مشددا أن أوهام القوة لن تساعد "إسرائيل" في تحقيق الأمن لها كما تتصور، بل ستؤدي الفظائع التي ترتكبها إلى تكريس شعور الكراهية والانتقام ضدها في المنطقة، ووضع المزيد من الحواجز أمام سبل التعايش السلمي بين شعوب المنطقة، بما ينعكس بصورة شديدة السلبية على أمنها واستقرارها وفرص تحقيق السلام المستدام بالمنطقة.

واستعرض عبد العاطي مستجدات الجهود المصرية الهادفة لاستعادة وقف إطلاق النار في قطاع غزة واستئناف نفاذ المساعدات الإنسانية بأسرع وقت ممكن، مشدداً على موقف مصر الداعم للسلطة الفلسطينية، مؤكداً على رفض المحاولات الإسرائيلية لتقويض وحدة الأراضي الفلسطينية وفصل قطاع غزة عن الضفة الغربية.

وحذر وزير الخارجية المصري من عواقب استمرار "الصمت الدولي المخزي" تجاه ما يجري في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأعاد الوزير عبد العاطي التأكيد على موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين من أرضهم، متناولا الخطة العربية الإسلامية لإعادة إعمار قطاع غزة، وشدد على أهمية تعزيز وحدة الصف الفلسطيني ودور السلطة الوطنية، بما يضمن تحقيق تطلعات وآمال الشعب الفلسطيني، والتوصل لحل دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس.

وزير الخارجية د. بدر عبد العاطي يستقبل وفد حركة فتح الفلسطينية برئاسة الفريق/ جبريل الرجوب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح. ناقش الجانبان الوضع في الضفة الغربية وقطاع غزة، وتطورات الجهود المصرية لاستعادة وقف إطلاق النار في قطاع غزة. pic.twitter.com/FjqjcR193w

— Egypt MFA Spokesperson (@MfaEgypt) April 5, 2025
في ذات السياق قال اللواء المصري المتقاعد سمير فرج إن "إسرائيل" لم تحقق الانتصار ولم تنجح في تحقيق أهدافها المعلنة، في مقابل نجاح حركة المقاومة حماس في إعادة القضية الفلسطينية إلى صدارة المشهد العالمي.



وطرح خلال حواره ببرنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، عبر شاشة "صدى البلد" مساء السبت، عدة تساؤلات، «هل إسرائيل انتصرت اليوم؟ لا، لم تنتصر ولم تحقق أهدافها، هل استعادت الرهائن بالقتال أبدًا 17 شهرا تقاتل ولم تستطع إخراج الأسرى إلا بالتفاوض، هل استولت على غزة؛ دخلت رفح فقط بالأمس، هل قضت على حماس لم تقضي على حماس؛ لكن أضعفت قوتها، هي النهاية لا حماس انتصرت ولا إسرائيل انتصرت".

وأكد فرج أن حماس بما قدمته، "أثارت القضية الفلسطينية للعالم، وأصبح حل الدولتين ضرورة".

مقالات مشابهة

  • فلسطين تستدعي السفير المجري احتجاجا على استقبال نتنياهو
  • قادة مصر وفرنسا والأردن يؤكدون أهمية وجود مسار يؤدى إلى قيام دولة فلسطينية
  • حماس تُدين جريمة الإبادة الإعلامية بعد استشهاد صحفيين في خيمة
  • أسر الرهائن تحتج أمام مقر إقامة نتنياهو مطالبين بالتوصل لاتفاق للإفراج عن المحتجزين
  • رسائل مصرية شديدة للاحتلال.. لن تنتصروا في هذه الحرب
  • كيف أسهمت الحرب على غزة بتقويض دولة الرفاه بإسرائيل؟
  • رتيبة النتشة: العقلية الإسرائيلية التوسعية تريد إنهاء وجود دولة فلسطين
  • هايمان: ثلاثة خيارات “لتحقيق أهداف الحرب” وأسهلها أصعبها
  • قطر ترد على تقارير إعلامية كاذبة تزعم دفع أموال للتقليل من جهود مصر في الوساطة بين حماس وإسرائيل
  • بكرى: نتنياهو لن يستطيع تحقيق حلمه في إقامة الشرق الأوسط الجديد