سمية الخشاب تشيد بجيل الشباب في دراما رمضان
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت الفنانة سمية الخشاب عن رأيها في سيطرة الجيل الجديد، على الدراما الرمضانية بعد ظهور أكثر من نجم في عدة أعمال درامية، حيث أشارت الى أن مصر دائمًا ولادة بالفن، وأنهم جيل واعٍ ومختلف.
قال الخشاب، خلال إحدى الندوات الصحافية: “مصر ولاده دايمًا والجيل الجديد مختلف وإحنا زي ما استلمنا الفن من الكبار بنسلمهم”، متمنية للجميع التوفيق.
كانت سمية قد علقت على الشائعات التي تطولها بين الحين والآخر حول زواجها، مشيرة الى أنها تعيش في سلام نفسي أو ما أسمته المرحلة الملكية، قائلة: “بيطلعوا عليّ دايمًا إني تزوجت ولكن أنا مش حابة الخطوة دلوقتي وشايفة إني عايشة في المرحلة الملكية”.
وعن مواصفات الرجل بالنسبة لها قالت: “الرجل بالنسبة لي لازم يكون راجل شكلًا وموضوعًا مش وقت الأزمات يسيبني ويمشي، وده اللي المفروض يحصل ولكن قليل لما بنشوف هذه النوعية من الرجال”.
يُذكر أن سمية الخشاب شاركت ضمن السباق الرمضاني المنقضي بمسلسل “أم 44″، وتحدثت عن تلك التجربة في الخليج، قائلة: “المشاركة في الخليج مختلفة، والتجربة كلها كانت حلوة وأنا استمتعت بيها”.
main 2025-03-30Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الرياضة بالوادى الجديد: تنظيم معرض دائم للمنتجات البيئية بمركز شباب القصر
أعلنت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الوادي الجديد، عن تنظيم معارض دائمة داخل مركز القصر بقطاع الداخلة للمنتجات البيئية ونادي العلوم، ضمن خطة نشاط المركز في إطار حرص وزارة الشباب والرياضة على قيام مراكز الشباب بأدوارها على أكمل وجه، وإتاحة للشباب والطلائع للمشاركة فى المعرض الذي يضم مجموعة متنوعة من المشغولات اليدوية المصنوعة بأيادى واحاتية.
قال محمد فكرى مدير عام المديرية، إن المعرض يهدف إلى نشر ثقافة العمل الحر داخل مراكز الشباب ليصبحوا أصحاب مشروعات صغيرة، وذلك لدخول سوق العمل والحد من البطالة، وخلق فرص عمل حقيقية، كما تعمل أيضا على مساندة الشباب العاملين بالحرف اليدوية والبيئية وتحويلها إلى مشروعات إنتاجية، ودعم وتشجيع المنتج المحلى خاصة في قطاع الحرف اليدوية والتراثية والعمل على تطويرها ودعمها، حيث يتم تنظيم معارض دورية بمراكز الشباب.
أضاف فكرى، أنه يجرى دعم الشباب من خلال قطاع المنتجات اليدوية، وتوفير فرص عمل لهم من خلال تسويق منتجاتهم بالمعارض، وتحقيق مصدر دخل لهم من خلال المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر ووصولها إلى الأسواق وعرضها للمستهلكين، واستثمار وقت الفراغ في وقت العطلات والإجازات في تعليم الحرف اليدوية.