عبد الرحمن الجماز يحسم الجدل: جيسوس لن يرحل عن الهلال
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
ماجد محمد
رد الإعلامي الرياضي عبد الرحمن الجماز على الشائعات التي تتحدث عن إمكانية رحيل المدرب البرتغالي جورجي جيسوس عن الهلال لتولي تدريب منتخب البرازيل، بعد إقالة المدرب دوريفال جونيور إثر الهزيمة القاسية أمام الأرجنتين (4-1) في تصفيات كأس العالم 2026.
وكتب الجماز عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس” مؤكدًا: “بعيدًا عن الهبد والأفلام.
يأتي هذا التصريح في ظل تزايد التكهنات حول مستقبل جيسوس، باقترابه خوض تجربة جديدة رفقة منتخب البرازيل.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جيسوس مدرب الهلال منتخب البرازيل
إقرأ أيضاً:
حكم جوار الرجال إلى النساء في صلاة العيد .. الأزهر يحسم الجدل
أجاب مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن سؤال: ما حكم صلاة الرجال إلى جوار النساء في صلاة العيد؟
وقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن خروج المسلمين رجالًا ونساء وأطفالًا لصلاة العيد أمر مستحب؛ ليكبروا الله ويشهدوا الخير.
وأكد مركز الأزهر، أنه ينبغي الفصل بين الرجال والنساء إذا أقيمت الصلاة، فيصطف الرجال في الصفوف الأولى ثم الصبيان ثم النساء؛ ولا تقف المرأة عن يمين الرجل ولا عن شماله؛ فعن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه قال: ألا أحدثكم بصلاة النبي: «فَأَقَامَ الصَّلَاةَ، وَصَفَّ الرِّجَالَ وَصَفَّ خَلْفَهُمُ الْغِلْمَانَ، ثُمَّ صَلَّى بِهِمْ فَذَكَرَ صَلَاتَهُ»، ثُمَّ قَالَ: «هَكَذَا صَلَاةُ -قَالَ عَبْدُ الْأَعْلَى: لَا أَحْسَبُهُ إِلَّا قَالَ: صَلَاةُ أُمَّتِي-». [أخرجه أبو داود].
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «صَلَّيْتُ أَنَا ويَتِيمٌ، في بَيْتِنَا خَلْفَ النبيِّ، وأُمِّي أُمُّ سُلَيْمٍ خَلْفَنَا». [متفق عليه].
وذكر مركز الأزهر، أن في هذا التنظيم والترتيب تعظيم لشعائر الله، وحفاظ على مقصود العبادة، ومنع لما قد يخدش الحياء، أو يدعو لإثم، أو يتنافى مع الذوق العام.
وقد رغَّب سيدنا محمد في تخصيص باب من أبواب مسجده لخروج النساء تأكيدًا على هذه المعاني، فعن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: قال: «لَوْ تَرَكْنَا هَذَا الْبَابَ لِلنِّسَاءِ». [أخرجه أبو داود].
وأكد أنه لا ينبغي أن تُصلِّي المرأة بجوار الرجل إلا في وجود حائل بينهما، فإن صلَّت بجواره دون حائل فالصلاة باطلة عند الأحناف، ومكروهة عند جمهور الفقهاء.
وخروجًا من هذا الخلاف، وحرصًا على صحة الصلاة بالإجماع، ومراعاة للآداب العامة التي دلَّت عليها الشريعة، وحثَّت عليها الفطرة، ووافقها العرف؛ فإننا ننصح بالتزام تعاليم الشرع بترتيب الصفوف، ووقوف كلٍّ في مكانه المحدد له.