بمواصفات جبارة .. هاتف اقتصادي من ريدمي | تعرف عليه
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
إذا كنت تبحث عن هاتف اقتصادي بمواصفات عصرية فيمكنك التفكير في هاتف ريدمي 13X والذي يأتي بالعديد من المواصفات العصرية والمواصفات الرائدة.
يأتي هاتف Redmi 13X مزود بشاشة FHD مقاس 6.79 بوصة وبمعدل تحديث 90 هرتز ذلك بالإضافة إلى العديد من الميزات العصرية أبرها حصوله على تصنيف IP53 فهو يعد من الهواتف المقاومة لكلا من الغبار والماء
على الجانب الآخر يأتي هاتف Redmi 13X مزود بماسح بصمات أصابع جانبي مدمج في زر التشغيل.
في مجال التصوير يأتي هاتف Redmi 13X مزود بكاميرا خلفية بدقة 108 ميجابكسل، مع مستشعر عمق بدقة 2 ميجابكسل. أما الكاميرا الأمامية، فتأتي بدقة 13 ميجابكسل.
يعمل هاتف Redmi 13X بمعالج MediaTek Helio G91 Ultra، مقترنًا بذاكرة وصول عشوائي (RAM) بسعة تصل إلى 8 جيجابايت وذاكرة تخزين داخلية بسعة 256 جيجابايت ويعمل بنظام HyperOS من شاومي، المبني على نظام أندرويد 14.
يعمل هاتف Redmi 13X أيضا ببطارية بسعة 5030 مللي أمبير/ساعة مع دعم الشحن السريع بقوة 33 واط كما يدعم منفذ سماعة الرأس لمن يفضلون استخدام سماعات الأذن السلكية.
سعر هاتف Redmi 13xيبدأ سعر هاتف Redmi 13x من 4,290,000 دونج فيتنامي أي ما يعادل 168 دولارًا أمريكيًا لنسخة 6 جيجابايت + 128 جيجابايت، بينما يبلغ سعر هاتف Redmi 13x نسخة 8 جيجابايت + 128 جيجابايت 4,690,000 دونج فيتنامي أي ما يعادل
183 دولارًا أمريكيًا).
يعد هاتف Redmi 13x متوفر بالفعل في فيتنام، ورغم أن Redmi لم تُعلن رسميًا عن توسعهاتها عالميا، فمن المتوقع طرح الهاتف في العديد من الأسواق الآخرى قريبًا.
أما عن أبرز عيوب الهاتف فهو سطوع الشاشة المتواضع تحت الشمس .
كما لا يدعم صوت ستريو أو الميكرفون الإضافي لعزل الضوضاء .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاتف اقتصادي كاميرا خلفية المزيد
إقرأ أيضاً:
أيمن عاشور: الارتقاء بمسار التكنولوجيا يأتي على رأس أولويات التعليم العالي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن إعداد الإطار المرجعي العام للجان القطاع جاء استجابة للحاجة الملحة لتوحيد معايير التعليم العالي وضمان جودته وفق أحدث التطورات العالمية، وذلك في ظل التحولات الاقتصادية والتكنولوجية المتسارعة، حيث أصبح من الضروري إعادة هيكلة المناهج والبرامج الدراسية بحيث تتماشى مع احتياجات سوق العمل، وتعزز قدرات الطلاب على الابتكار والتكيف مع التغيرات المستقبلية.
وأشار الدكتور أيمن عاشور إلى أن مسار التعليم العالي التكنولوجي يتكامل مع مسار التعليم الأكاديمي، لتشكيل منظومة تعليمية غنية ومتنوعة، حيث يُظهر كل من المسارين جوانب مختلفة وأساليب تعلم متباينة. يعكس المسار الأكاديمي الاهتمام بنقل المعرفة، وفهم النظريات، والبحث، والابتكار، بينما يستند المسار التكنولوجي إلى تجربة التعلم العملية والتدريب، وتنمية المهارات التطبيقية، والتطبيق الفعال للمفاهيم. يتميز هذا التباين بوجود تداخلات تثري قطاع الأعمال وتعزز تنوعه وتكامله، كما يمكن تحقيق التكامل بين المسارين من خلال عقد ورش العمل وتنفيذ المشاريع المشتركة، مما يضمن تكوين تجربة تعلم شاملة تجمع بين الأسس النظرية، والبحث، والابتكار، والتطبيقات العملية. في هذا السياق، يبرز أن الخريجين من كلا المسارين يكملون بعضهم البعض، حيث يتمتعون بقدرات متعددة وشاملة تمكنهم من التأقلم مع متطلبات قطاع الأعمال وسوق العمل.
ونوّه الوزير إلى وجود تنوع في مجالات الدراسة بالمسار التكنولوجي، ومنها: تكنولوجيا الصناعة والطاقة، النسيج والنقل والتصنيع المتقدم، تكنولوجيا الحاسب، علوم البيانات والفنون، تكنولوجيا إدارة المؤسسات المالية، برامج الأعمال التجارية والتسويق، تكنولوجيا العلوم الصحية التطبيقية مثل: "المستلزمات الدوائية، والأجهزة الطبية، والمهن الصحية، والمساعدة في التمريض، والمختبرات الطبية، والرعاية الصحية، والسلامة العامة، وغيرها"، تكنولوجيا الضيافة والفندقة والإرشاد السياحي، وتكنولوجيا الزراعة والحيوان والأعشاب، مشيرًا إلى أن الطالب يكتسب العديد من المهارات، ومنها: المهارات التقنية، والتفكير النقدي، ومهارات التشغيل والصيانة والاختبار.
من جهته، أكد الدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، أن الإطار المرجعي العام يمثل خطوة هامة نحو تطوير منظومة التعليم العالي في مصر، بما يواكب التطورات العالمية ويعزز من قدرة المؤسسات الأكاديمية على تخريج كوادر مؤهلة تمتلك المهارات والمعرفة اللازمة لمواكبة تحديات المستقبل. وأوضح أن الإطار المرجعي يولي اهتمامًا خاصًا بالتكامل بين التعليم والتكنولوجيا، حيث يتم دمج أحدث التقنيات في العملية التعليمية؛ لتعزيز تجربة التعلم وجعلها أكثر كفاءة ومرونة.
من جانبه، أوضح الدكتور أحمد الجيوشي، أمين المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي، أن مدة الدراسة بالمسار التكنولوجي تبلغ أربع سنوات، ويُتاح للطالب بعد أول عامين الحصول على دبلوم مهني فوق المتوسط، أو استكمال عامين آخرين للحصول على البكالوريوس، موضحًا أن مسار التعليم التكنولوجي يمنح أيضًا درجتي الماجستير في مجالات التكنولوجيا والعلوم التطبيقية، والدكتوراه المهنية في التخصص، مشيرًا إلى أن أساليب التدريس في الجامعات التكنولوجية تقوم على أساس الربط بين نظم التعليم والتدريب، بالإضافة إلى التعليم التعاوني الذي يتناول الدراسة النظرية، بينما يتم الجانب العملي في المؤسسات، والمصانع، والشركات التي تعمل في مجال التخصص، إضافة إلى المؤسسة التعليمية ذاتها، وتبلغ نسبة الجانب العملي نحو 60%، بينما لا يتخطى الجانب النظري في الكلية 40%.