سيف بن زايد مهنئاً بعيد الفطر: تقبل الله طاعاتكم وكل عام وأنتم بخير
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
هنّأ الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، قيادة دولة الإمارات وشعبها والمقيمين على أرضها، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك.
وقال، عبر منصة "إكس": خالص التهاني والتبريكات وأطيب الأمنيات إلى القيادة الرشيدة، وإلى شعب الإمارات النبيل، وجميع المقيمين على هذه الأرض الغالية، داعياً الله جلّ وعلا أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان، وأن يزخر عيدنا بروح الإخاء والتكافل وقيم التوادّ والتراحم التي تجمعنا، وأن يعمّ الاستقرار والسلام المجتمعات الإنسانية كافة.
وتابع: تقبل الله طاعاتكم وكل عام وأنتم بخير
خالص التهاني والتبريكات وأطيب الأمنيات إلى القيادة الرشيدة، وإلى شعب الإمارات النبيل، وجميع المقيمين على هذه الأرض الغالية، داعياً الله جلّ وعلا أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان، وأن يزخر عيدنا بروح الإخاء والتكافل وقيم التوادّ والتراحم التي تجمعنا، وأن يعمّ الاستقرار…
— سيف بن زايد آل نهيان (@SaifBZayed) March 30, 2025المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل عيد الفطر غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عيد الفطر سيف بن زايد
إقرأ أيضاً:
خطيب المسجد الحرام: أنعم الله على بلاد الحرمين الشريفين بالأمن والعقيدة أصلها ثابت وفرعها في السماء
قال إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، إن مِنْ منارات الاهتداء، لزوم الثوابت الشرعية، والقيم المرعية، والاعتصام بالوحدة والجماعة، ومَا تقتضِيه مِن السَّمْع والطَّاعَة، وإنَّ الجمَاعة حَبل الله فاعتصِموا مِنه بِعُرْوَتِهِ الوثْقى لِمَن دَانَا، بالجماعة والإمامة يتحقق الأمن والأمان، وهما نعمة ما أعظمها من نعمة، وأكرمها من منحة ومِنَّة.
وأضاف " السديس"، أثناء إلقائه خطبة عيد الفطر، أن الله عز وجل أبان أن امتن على بلاد الحرمين الشريفين بنعمة الأمن والأمان، فاستحكام الأمن في البلد الحرام عقيدة راسخة، أصلها ثابت وفرعها في السماء، وتحقق ذلك، وتأكد منذ عهد التأسيس إلى عهد الإمام الموحِّد، والملك الصالح الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - ، في ظلٍ وارفٍ من راية الاجتماع والائتلاف، ومنأى عن غائلة الفُرقة والخلاف، وفي عصر التطوير والرؤية والحوكمة، والاستدامة والبناء والإعمار والتنمية، وأنسنة الحياة وجودتها، وتحقيق مستهدفاتها على يد شبابها وفتياتها، وتحقيق ولائها وانتمائها؛ تزداد وتزدان مملكتنا الشَّمَّاء بالوحدة والرخاء، والأصالة والمعاصرة، والتقدم والازدهار، وهي التي تتمتع –بفضل الله- بالثِّقَل الإسلامي والعربي والعالمي، والعمق الإستراتيجي والتاريخي، والمكانة الدولية المرموقة، ولله الحمد والمنة ، زادها الله وحدةً وتمسكًا ورخاءً، وحفظ عليها عقيدتها وقيادتها وأمنها واستقرارها، إنه جواد كريم.