أعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أنه عثر على بعض رفات الرهينة ميني جودار (73 عاماً)، الذي اختطف من كيبوتس بئيري في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، على يد عناصر من حركة الجهاد الفلسطينية.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه تم العثور على رفاته في موقع تابع لحركة الجهاد في رفح، بحسب صحيفة "جيروازليم بوست".
حماس توافق على مقترح مصري للهدنة.
. ومفاجأة في التفاصيل - موقع 24قال مسؤول إسرائيلي رفيع ورئيس حركة حماس الفلسطينية في غزة إن الحركة وافقت على اقتراح مصري، يتضمن إطلاق سراح 5 محتجزين إسرائيليين أحياء، مقابل تمديد وقف إطلاق النار في غزة، حتى ما بعد عيد الفصح اليهودي، مع بدء مفاوضات حول هدنة طويلة الأمد.
وأفاد الجيش الإسرائيلي أنه بعد عملية التعرف التي أجراها المركز الوطني للطب الشرعي وشرطة إسرائيل، أبلغ ممثلو الجيش عائلة جودار.
وأضاف أنه "يعتقد أن المسلحين ما زالوا يحتفظون ببقية رفاته".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية:
وقف الأب
رمضان 2025
عام المجتمع
اتفاق غزة
إيران وإسرائيل
عيد الفطر
غزة وإسرائيل
الإمارات
الحرب الأوكرانية
غزة وإسرائيل
اتفاق غزة
الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
في خطوة شبيه بالنظام السعودي.. النظام السوري يعتقل قيادات المقاومة الفلسطينية
الجديد برس| طالبت سرايا
القدس الذراع العسكري لحركة الجهاد الإسلامي
الحكومة السورية الإفراج عن اثنين من قيادي الحركة اللذين اعتقلتهما الحكومة السورية قبل أيام. ووفقًا لبيان سرايا القدس فإنّه “لليوم الخامس لا تزال الحكومة السورية تعتقل اثنين من قادة سرايا القدس هما مسؤول الساحة السورية خالد خالد ومسؤول اللجنة التنظيمية ياسر الزفري”. وقالت إنّ “اعتقالهما تمّ دون توضيح عن أسباب الاعتقال وبطريقة لم نكن نتمنى أن نراها من إخوة لطالما كانت أرضهم حاضنة للمخلصين والأحرار”. وأعربت سرايا القدس عن “أملها في أن تثبت الحكومة السورية أنها أهل للنخوة العربية بالإفراج عن القيادييْن” مؤكدة دورهما في العمل الإنساني لدعم الشعب الفلسطيني خلال الأزمات التي مرت بها سوريا. كما أكدت في البيان أن بندقيتها “لم تتوجه منذ انطلاقتها إلا لصدور العدو، ولم تنحرف يومًا عن الهدف الأساسي والذي هو التراب الفلسطيني الكامل”. وكانت أجهزة الأمن السورية قد اعتقلت عددًا من عناصر حركة الجهاد الإسلامي في العاصمة دمشق خلال الأيام الماضية في خطوة وُصفت بأنها تصعيد غير مسبوق ضد قوى المقاومة الفلسطينية في سوريا. ويشبه مراقبون ما حدث في
سوريا بالإجراءات التي اتّخذتها السعودية طوال الفترة الماضية بحق قيادات وعناصر من حركتي حماس والجهاد الإسلامي على أراضيها وهو ما ظلّ مرتبطاً بمسعى التطبيع الخليجي مع الكيان الغاصب.