الاحتلال الإسرائيلي يبدأ عملية برية في رفح لتوسيع المنطقة الأمنية
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه بدأ تنفيذ عملية برية في منطقة برفح "لتوسيع المنطقة الأمنية جنوب قطاع غزة"، بحسب ما ذكرت قناة "العربية" اليوم السبت.
كما هاجمت القوات الإسرائيلية موقعا لقذائف الهاون في خان يونس جنوب غزة بعد تعرضها لإطلاق نار من المنطقة، وفقا للمكتب الصحفي للجيش الاسرائيلي.
وقال المكتب في بيان، إن الجيش الإسرائيلي هاجم موقعا لقذائف الهاون في خان يونس في المنطقة التي كانت القوات في جنوب غزة تطلق منها قذائف الهاون في وقت سابق من اليوم السبت.
وارتفع إجمالي عدد شهداء عدوان الاحتلال الإسرائيلي علي القطاع منذ 18 مارس، إلى 921 شهيدا، وما يزيد عن 2000 مصاب، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية.
وبحسب بيانات الوزارة على قناتها الرسمية علي "تيليجرام"، وصل إلى مستشفيات غزة 26 شهيدا، من ضمنهم جثة تم انتشالها من تحت الأنقاض، و70 مصابا في الـ24 ساعة الماضية.
ووصلت بذلك الحصيلة الإجمالية للضحايا منذ استئناف جيش الاحتلال في 18 مارس، هجماته الجوية والمدفعية في القطاع إلى 921 شهيدا، و2054 مصابا.
يشار إلي أن تل أبيب استأنفت في 18 مارس القصف والعمليات البرية ضد حركة حماس، والتي قالت إنها تهدف إلى زيادة الضغط على الحركة للإفراج عن الرهائن الإسرائيليين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي رفح قطاع غزة حركة حماس
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأوكراني يبدأ زيارة رسمية لجنوب إفريقيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بدأ الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى، اليوم الخميس، زيارة رسمية إلى جنوب إفريقيا، لإجراء محادثات مع نظيره الجنوب إفريقى سيريل رامافوزا، بشأن التعاون الثنائى بين البلدين وجهود إنهاء الحرب الروسية فى أوكرانيا.
وكتب زيلينسكي - في منشور له على منصة (تليجرام) وفقا لما أوردته وكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية، اليوم الخميس - "نستعد لاجتماعات مهمة في جنوب إفريقيا مع الرئيس رامافوزا وممثلي الأوساط السياسية والمدنية والطلابية في إفريقيا".
وأضاف الرئيس الأوكراني: "من المهم تحقيق سلام حقيقي، ونعمل على ضمان مشاركة دول مجموعة العشرين في الجهود الدبلوماسية، ونتطلع إلى مشاركة جنوب إفريقيا الفعالة في التحالف الدولي لإعادة آلاف الأطفال الأوكرانيين المختطفين في روسيا، وسنعزز بالتأكيد علاقاتنا الثقافية والتعليمية".