صدى البلد:
2025-04-01@08:31:50 GMT

لو بتعاني منه.. 5 فيتامينات للتغلب على الاكتئاب

تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT

الاكتئاب اضطراب مزاجي يُسبب شعورًا مستمرًا بالحزن، وقد يصاحبه شعور بالذنب وانخفاض في تقدير الذات، عادةً ما يصاحب المرض مجموعة من الأعراض الجسدية، مثل: تغير الشهية، وغيرها، يجب ألا تكون الأعراض ناجمة عن أي حالة جسدية أو نفسية أخرى قد تكون مسؤولة عن الأعراض.

أضرار تناول الحلويات بكثرة خلال عيد الفطر.. مخاطر صحية لا تتجاهلهافي 3 خطوات.

. كيف تستعيد روتينك الصحي بعد العيدأعراض الاكتئاب

شعورٌ غير معتاد بالتعب، واليأس والإحباط.
مشاعر الذنب وانعدام القيمة، والشعور بالحزن الشديد.
انخفاض الدافع للقيام بالكثير من الأشياء، وانخفاض مستوى طاقة الجسم.
صعوبة في التركيز أو اتخاذ القرارات.
قلة الاستمتاع بالأنشطة اليومية.
الشعور بفقدان الحماس.
نوبات بكاء مستمرة.

الفيتامينات للتغلب على الاكتئاب

أهم الفيتامينات للتغلب على الاكتئاب
هناك العديد من الفيتامينات التي تعمل على تحسين المزاج وتساعد على التخلص من الاكتئاب، وعلى رأس هذه الفيتامينات ما يلي:

فيتامين د

يوجد فيتامين د في ضوء الشمس، وهو عنصر غذائي أساسي للغاية يمكنه علاج الاكتئاب، إلى جانب العديد من الأمراض الأخرى.

فيتامين ب6

فيتامين ب6 هو عنصر غذائي آخر يمكن أن يخفف أعراض الاكتئاب، لأنه يعزز وظيفة الأعصاب في الدماغ ويساعد أيضًا في حل مشكلات اختلال التوازن الهرموني في الدماغ، والتي يمكن أن تكون سببًا للاكتئاب.

فيتامين ب3

يساعد فيتامين ب3 على تعزيز إنتاج السيروتونين في الدماغ، وبالتالي يساعد في علاج الاكتئاب.

فيتامين ب12
يمكن أن يساعد في استقرار الحالة المزاجية، وتحسين الطاقة النفسية، وتقليل الاكتئاب.

فيتامين سي:
لفيتامين سي تأثير كبير في تحسين الحالة المزاجية والتقليل من بعض أعراض الاكتئاب مثل عدم التركيز، كما أنه يعمل على تجديد خلايا المخ.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاكتئاب أعراض الاكتئاب المزيد

إقرأ أيضاً:

ستيفاني وليامز: اللامركزية قد تكون مفتاح حل الأزمة السياسية في ليبيا

رأت المستشارة السابقة للأمين العام للأمم المتحدة بشأن ليبيا، ستيفاني وليامز، أن هناك إجماعًا واسعًا بين الليبيين على ضرورة تبنّي نظام حكم لامركزي، معتبرة أنه قد يكون الحل الأمثل لإنهاء الأزمة السياسية المستمرة منذ أكثر من عقد. وأشارت في مقال نشره معهد “بروكينغز” الأميركي إلى أن الحكم المركزي ساهم في تفاقم الأزمات التي تعيشها البلاد، داعية إلى منح السلطات المحلية صلاحيات أوسع لتعزيز الاستقرار والحكم الرشيد.

وقالت في مقال مطول نشره معهد «بروكينغز» الأميركي الجمعة: “التنافس المستمر بين أعضاء الطبقة الحاكمة في ليبيا منذ أكثر من عشر سنوات لم يسفر عن أي تقدم أو نتائج ملموسة. علينا البدء من نقطة ما، وأقترح وضع تركيز أكبر على الجهود التي تقودها المجتمعات المحلية”.

أشارت ستيفاني إلى أنه بعد عقد أكثر من 70 اجتماعًا مع سبعة آلاف ليبي داخل البلاد وخارجها خلال فترة التحضيرات للمؤتمر الوطني بالعام 2019، اتفق الغالبية منهم على “أن نظام الحكم المركزي في ليبيا قد سبب كثيرًا الأزمات التي تعانيها البلاد اليوم”.

نتيجة ذلك، اقترح هؤلاء أن “يكون هناك نقل تدريجي لحصص كبيرة من المهام والمسؤوليات الوزارية إلى الدوائر الانتخابية والمجالس المحلية بالنهاية”.

وهنا أشارت وليامز إلى ضرورة تنفيذ قانون اللامركزية الحالي رقم 59، الذي جرى تمريره كإجراء موقت بالعام 2012، وقالت: “في العام 2022، أسفرت المفاوضات الدستورية التي قمت بتيسيرها بين المجلسين التشريعيين عن اتفاق بشأن إنشاء 13 محافظة باستخدام الدوائر الانتخابية الـ13 الموجودة، إلى جانب التقسيم الدقيق للموارد على المستويات المركزية والإقليمية والمحلية”.

وأضافت: «جادل البعض بشأن إنشاء غرف منتخبة على ثلاث مستويات: برلمان وطني وغرفة أعلى، والهيئات التشريعية الإقليمية المنتخبة، والبلديات المنتخبة».

في حين أشارت وليامز إلى انتخاب غالبية المجالس البلدية في ليبيا منذ العام 2011، باستثناء بعض البلديات في شرق وجنوب البلاد، أكدت أن «المجالس البلدية تمثل براعم مهمة للديمقراطية في بيئة سياسية قاحلة».

وقالت: “نظام الحكم اللامركزي في ليبيا سيمنح مستوى أعلى من الحكم الذاتي والسلطات في يد المسؤولين المحليين، وبالتالي يسمح بمستوى أعلى من المحاسبة”.

وأضافت: “لعديد الأسباب ينبغي الدفع صوب نموذج حكم أكثر تفويضًا. سيخفف ذلك من الضغوط على طرابلس، ويقلل تعرضها للهجمات المستمرة. كما أن نظام الحكم اللامركزي سيخلق مستوى أكبر من المحاسبة”.

كما أكدت ستيفاني أن التأثير غير المباشر لتفويض السلطات المركزية إلى المستوى المحلي يمكن تحقيقه، ومتابعته في جهود نزع السلاح، وتسريح التشكيلات المسلحة، وإعادة دمج أفرادها في المجتمعات المحلية.

وقد أشارت عديد الدراسات السابقة إلى حقيقة أن التشكيلات المسلحة في ليبيا ليست متجانسة، وأن عددًا كبيرًا منها مندمج بالفعل في المجتمعات المحلية، وتلك المجتمعات هي الأقدر على تحديد كيفية إعادة دمج وتأهيل أعضاء التشكيلات المسلحة الذين لجأوا إلى استخدام السلاح.

وقالت وليامز: “في هذه اللحظة، حيث تتعرض المؤسسات الدولية للتهديد، ونشهد لحظة من إعادة تشكيل النظام العالمي، يتعين علينا العمل من أجل حل النزاعات مثل تلك المشتعلة في ليبيا، فهي بلد يملك مواهب ضخمة وسكانا قادرين ويرغبون في بناء دولة فاعلة”.

الوسومستيفاني وليامز

مقالات مشابهة

  • الفلفل الحار يساعد على الوقاية من سكري الحمل
  • السيسي يساعد أحد مصابي الشرطة على الصعود للمسرح باحتفالية عيد الفطر
  • الرئيس السيسي يساعد أحد ذوي الاحتياجات الخاصة في حفل عيد الفطر
  • أعراض الموت.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول فسيخ فاسد؟
  • صلاح خاشقجي: بداية الادخار تكون بـ 10% من الراتب .. فيديو
  • دراسة تكشف عن “طريقة بسيطة” لحماية عينيك من الشاشات الرقمية
  • ستيفاني وليامز: اللامركزية قد تكون مفتاح حل الأزمة السياسية في ليبيا
  • أكثر من 50% من النساء يواجهن أعراض انقطاع الطمث في سن الـ30
  • 3 عملات رقمية قد تكون الرهان الرابح عند انهيار السوق!