رئيس بوروندي: التعددية القطبية هدفها تعزيز الإصلاحات بالمؤسسات العالمية (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قال إيفاريست ندايشيميي رئيس دولة بوروندي، إن التحالف مع بريكس هو الطريق لتعزيز المشروع الجماعي وتوسيع قاعدة الأصدقاء والأعضاء، وهذا التحالف من أجل مواجهة التحديات، وبوروندي تسعى لتطبيق الشراكة مع أفريقيا.
اقرأ أيضا .. قمة بريكس| الرئيس البرازيلي يدافع عن توثيق العلاقات مع أفريقيا
وأضاف "ندايشيميي" خلال كلمته في قمة بريكس، اليوم الخميس، أن هذا المؤتمر يأتي في وقت يمر فيه العالم بأزمة اقتصادية ومشاكل سياسية في العالم، ويأتي لتعزيز مبدأ المساواة والتضامن والشمول.
وأكد أن التعددية القطبية مسألة مهمة جدا لتعزيز الإصلاحات في المؤسسات العالمية، مشيرًا إلى أن دولة بوروندي على قناعة أن الاستقلال لا يمكن أن يكون استقلالا حقيقيا دون استقلال اقتصادي، وأن بوروندي وقعت رؤية جديدة لعام 2040، وهذا ما سوف تلتزم به الحكومة البوروندية.
وتابع رئيس دولة بوروندي: "حكومة بوروندي جاهزة للتعاون مع الشركاء الجادين، ونتطلع لتعاون مثمر مع البنك الأفريقي لتنمية البنية التحتية والاقتصاد الرقمي".
وكان الرئيس الصيني شي جين بينج، أكد أن دولته تسعى لتحسين شراكتها مع إفريقيا، مؤكدًا نعرف أنه كان هناك أكثر من 200 مشروع تعاوني وهناك آليات تعاونية في مجالات للحد من الفقر والتعليم والصحة.
وأضاف “بينج” أنه بموجب مبادرة التنمية العالمية تعاملنا على خلق أنواع جديدة من العمل الصناعي بالإضافة إلى الرقمنة.
الصين عملت على إنشاء صندوق لتطوير الدول النامية بقيمة 4 مليارات دولاروأشار الرئيس الصيني، إلى أن الصين عملت على إنشاء صندوق لتطوير الدول النامية بقيمة 4 مليارات دولار وقريبًا سوف نخصص صندوقًا خاصًا بقيمة 10 مليارات دولار وسوف يخصص هذا الصندوق لتنفيذ أهداف التنمية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روسيا قمة بريكس بويتن بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: 10 مليارات دولار تكلفة إعادة بناء القطاع الطبي في غزة
أكدت منظمة الصحة العالمية أن تكلفة إعادة بناء القطاع الطبي في غزة تبلغ 10 مليارات دولار، حسبما أكدت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
وفي طريق الاحتلال الإسرائيلي إلى تدمير قدرات حماس العسكرية ومحاولة استعادة المحتجزين، هدم كل معاني الحياة في قطاع غزة، خلال 15 شهرًا من الحرب المتواصلة والمدمرة، التي من المنتظر أن تستغرق عقودًا لتعود كما كانت.
اتفاق وقف إطلاق النار يأتي لإنهاء حالة القتل في غزةوجاء الاتفاق الأخير برعاية الوسطاء لينهي على الأقل حالة القتل والدمار الواسعة التي تمارسها الآلة الإسرائيلية، وتعطي متنفسًا للفلسطينيين من أجل استعادة ولو جزء بسيط من حياتهم السابقة، التي دُفنت تحت أنقاض المباني والأحياء.
ومع آمال السلام التي من المفترض أن يحققها اتفاق وقف إطلاق النار المتضمن 3 مراحل، جاءت التصريحات الصادمة من الأمم المتحدة، لتؤكد أن الأمر قد يستغرق سنوات أو عقودًا حتى يتعافى القطاع بالكامل.
وفي أحدث حصيلة لعدد الشهداء والمصابين، تبين أن عدوان الاحتلال خلال تلك الفترة خلف أكثر من 46 ألف شهيد فلسطيني أغلبهم من الأطفال والنساء، و110 آلاف مصاب وجريح، ومن المنتظر أن تكشف الأيام المقبلة عن حجم الجثث الأخرى التي ما زالت أسفل مئات الأنقاض المدمرة ولم يتم استخراجها.
أستون فيلا يجبر أرسنال على التعادل في مباراة مثيرة بالدوري الإنجليزي