هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين:

ندعو إلى تكثيف المشاركة في مظاهرات الليلة للمطالبة بصفقة تعيد جميع المختطفين. سنطالب رئيس وفد التفاوض بصفقة تعيد الـ59 مختطفا دفعة واحدة أو أن يستقيل. الضغط الشعبي فقط هو ما يعيد المختطفين. واضح للجميع أن الضغط العسكري يقتل المختطفين. ندعو جميع الإسرائيليين إلى الانضمام إلينا للتظاهر للمطالبة بوقف الحرب.

نتنياهو يطيل الحرب كي ينجو من لجنة التحقيق وانهيار حكومته. نتنياهو يضحي بالمختطفين وبالدولة كاملة من أجل بقائه في السلطة. استئناف الحرب لن يؤدي إلا إلى قتل باقي المختطفين في غزة.

المصدر: سواليف

إقرأ أيضاً:

بعد فيديو “القسام”.. مظاهرات في يافا “تل أبيب” للمطالبة باستعادة الأسرى

الثورة نت/..

شهدت مدينة يافا “تل أبيب”، مساء اليوم السبت ،تظاهرات حاشدة للمطالبة بإطلاق سراح الأسرى الصهاينة من قطاع غزة ووقف الحرب.

وأفادت مصادر صهيونية بانطلاق تظاهرة في يافا تل أبيب للمطالبة بإتمام صفقة التبادل ورفضا لإقالة رئيس الشاباك والمستشارة القضائية.
يأتي ذلك بعدما بثت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، تسجيلاً جديداً لأحد الأسرى الصهاينة، ظهر فيه بحالة نفسية صعبة، مناشداً نقابات العمال الصهيونية (الهستدروت) بالضغط على حكومة العدو لإتمام صفقة تبادل تؤدي إلى تحريره وبقية الأسرى.
وفي التسجيل، الذي حمل عنوان “الوقت ينفد”، قدّم الأسير نفسه على أنه “الأسير رقم 22″،ووجّه نداءً عاطفياً إلى الصهاينة قائلاً: “أين هي حقوقي؟ لقد عملت تحت راية نقابات العمال لـ15 عاماً، ولم أطلب شيئاً قط، وهذه المرة أطلب فقط: أخرجوني من هنا، ألا أستحق ذلك؟”.

مقالات مشابهة

  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: الحرب عبثية وصفقة شاملة هي الحل الوحيد
  • عائلات الرهائن الإسرائيليين تُطالب بلقاء "رجل نتنياهو" وتتهمه بتركهم "في ظلام دامس"
  • نتنياهو يهدد بتصعيد الإبادة وتنفيذ مخطط ترامب من أجل إعادة الأسرى الإسرائيليين
  • إعلام إسرائيلي: الضغط العسكري يعرض حياة المحتجزين في غزة للخطر الشديد
  • آلاف الإسرائيليين يتظاهرون للمطالبة باتفاق رهائن جديد مع حماس
  • ابنة أسير إسرائيلي تكشف فشل عملية عسكرية لإعادة جثة والدها
  • بعد فيديو “القسام”.. مظاهرات في يافا “تل أبيب” للمطالبة باستعادة الأسرى
  • هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة تدعو لتكثيف المظاهرات الليلة
  • عائلات الأسرى تدعو للتظاهر و70% من الإسرائيليين لا يثقون بنتنياهو