طفل إيلون ماسك منها.. غرائب السرية والخصوصية الأمنية في إدارة ترامب
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت فضائية الحدث تقريرًا تلفزيونيًا، عن الغرائب والعجائب التي لا تتوقف في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فيما يخص السرية والخصوصية.
طفل إيلون ماسكوجاء في التقرير: البداية كانت من المكتب البيضاوي مع طفل إيلون ماسك، الذي لايكاد يقارف والده ووالده يكاد لا يفارق الرئيس، وللتذكير الطفل أكس حضر احتفالات رسمية ومؤتمرات صحفية هامة تناقش فيها ميزانية الولايات المتحدة.
وأضاف التقرير: فزوجة نائب الرئيس أوشا فانس على سبيل المثال صرحت بأنها ستذهب إلى جرين لاند وستحصر سباق الكلاب وهو حدث وطني خاص عند سكان الجزيرة التي يهدد ترامب بضمها، وقد أثارت الزيارة أزمة دبلوماسية، ليتم تعديل الجدول واقتصارها على وفد رسمي يترأسه زوجها جي ديفيس.
وأيضًا جينفر هيجسيت زوجة وزير الدفاع، تحضر اجتماعات حساسة مع مسؤولين عسكرين أجانب، علمًا بأن تلك الاجتماعات بالغة الدقة والحساسية.
فضيحة مستشار الأمن القوميواختتم التقرير عرضه بذكر فضيحة سيجنال مستشار الأمن القومي وما قام به بإضافة صحفي على مجموعة للمحادثات تخص خطط ضرب الحوثيين وماتردد بعدها عن أن معلومات خاصة وحساسة لعدد من كبار المسؤولين الأمنيين في إدارة ترامب أصبحت متاحة عبر الانترنت.
https://www.youtube.com/shorts/-PwPGfiNXxw?feature=share
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إدارة ترامب أزمة دبلوماسية الحوثيين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المكتب البيضاوي الولايات المتحدة دونالد ترامب فضيحة سيجنال وزير الدفاع فی إدارة
إقرأ أيضاً:
ماسك يعلن تقليص عمله في إدارة ترامب
قال الملياردير الأميركي إيلون ماسك، الثلاثاء، إنه سيقلل من العمل مع الرئيس دونالد ترامب في شهر مايو ليركّز أكثر على شركة “تسلا”.
وذكر ماسك أنه سيقلص “بشكل كبير” الوقت الذي يخصصه لإدارة ترامب وسيقضي المزيد من الوقت في إدارة تسلا بدءا من شهر مايو، وذلك بعد أن أعلنت الشركة عن تراجع كبير في أرباحها خلال الربع الأول من العام.
وواجهت تسلا احتجاجات غاضبة بسبب قيادة ماسك لفريق حكومي اتحادي معني بتقليص الوظائف، وهو ما تسبب في انقسام داخل البلاد.
وقالت تسلا، التي تتخذ من أوستن بولاية تكساس مقرا لها، يوم الثلاثاء، إن أرباحها الفصلية انخفضت بنسبة 71 في المئة لتصل إلى 409 ملايين دولار، أو 12 سنتا للسهم الواحد، وهو أقل بكثير من توقعات المحللين.
اقرأ أيضاًالعالمالبديوي: الإنجازات المتحققة بين مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى بداية واعدة لمسار إستراتيجي طويل الأمد
كما تراجعت إيرادات الشركة بنسبة 9 في المئة لتصل إلى 19.3 مليار دولار خلال الفترة من يناير إلى مارس، أي أقل من توقعات وول ستريت.
وتأتي هذه النتائج المخيبة للآمال في وقت تكافح فيه الشركة لبيع سياراتها وسط غضب المستهلكين من دور ماسك في إدارة ترامب. كما أن دعمه العلني لسياسيين يمينيين متطرفين في أوروبا أدى إلى نفور بعض المشترين المحتملين هناك أيضا.
واشتكى بعض مستثمري تسلا من أن ماسك بات مشتتا للغاية بسبب دوره في وزارة الكفاءة الحكومية، مما أثر على قدرته في إدارة تسلا بشكل فعال.