رئيس مدينة الغردقة يتابع استعدادات المساجد لاستقبال صلاة عيد الفطر
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
قام اللواء ياسر حماية، رئيس مدينة الغردقة، بجولة تفقدية صباح اليوم، رافقه خلالها الشيخ هاني عنتر السباعي، مدير مديرية الأوقاف، والشيخ إسماعيل السباعي، مدير إدارة الأوقاف، وذلك للاطمئنان على استعداد مسجد الرحمن ومسجد الميناء لاستقبال المصلين.
وخلال الجولة، شدد رئيس المدينة على:
تطبيق معايير النظافة والتعقيم داخل المساجد والساحات الخارجية لضمان راحة المصلين.
توفير كافة التجهيزات اللوجستية لضمان سير شعائر صلاة العيد بشكل لائق وآمن.
التأكد من توافر الخدمات الأساسية داخل المساجد، بما يحقق أجواء روحانية مناسبة للمصلين.
التزام بخطة الاستعدادات لاستقبال العيدوأكد اللواء ياسر حماية أن هذه الاستعدادات تأتي ضمن الجهود المبذولة لضمان توفير بيئة مناسبة وآمنة لأداء صلاة العيد، مشيرًا إلى التنسيق المستمر مع مديرية الأوقاف لتنظيم عملية استقبال المصلين وفق الإجراءات المطلوبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحر الاحمر رئيس مدينة الغردقة عيد الفطر الغردقة ساحات العيد المزيد
إقرأ أيضاً:
ساحة مسجد بورفؤاد الكبير تتهيأ لاستقبال المصلين في صلاة العيد
أعلن الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد، اليوم الإثنين، انتهاء كافة الاستعدادات لاستقبال المصلين لأداء صلاة عيد الفطر المبارك بساحة مسجد بورفؤاد الكبير، وذلك في إطار خطة شاملة لضبط التنظيم وتوفير الأجواء الإيمانية المناسبة.
وأكد رئيس مدينة بورفؤاد أن الاستعدادات شملت تجهيز الساحة بالمصليات المناسبة، وتوفير أماكن مخصصة للنساء، مع تأكيد أهمية الالتزام بالضوابط المنظمة للصلاة، بما يعزز من روحانية المناسبة ويؤكد على القيم الإسلامية السمحة، بالإضافة إلى التنسيق مع الجهات الأمنية لضمان انسيابية الحركة وتنظيم دخول وخروج المصلين بسلاسة.
وسط استعدادات مكثفة من الأجهزة التنفيذية ساحة مسجد بورفؤاد الكبير تتهيأ لاستقبال المصلين في صلاة العيدوأكد إسلام بهنساوي، أن عيد الفطر المبارك فرصةٌ لتعزيز الروابط المجتمعية، ونشر قيم المحبة والتسامح، داعياً الجميع إلى استثمار هذه المناسبة في ترسيخ معاني الأخوة والتواصل الإيجابي بين أفراد المجتمع.
وفي هذا السياق، دعت مدينة بورفؤاد جموع المصلين إلى الالتزام بالآداب العامة لصلاة العيد، والتبكير إلى الصلاة، واصطحاب الأطفال بطريقة منظمة، وتجنب الزحام، بما يسهم في إتمام الشعائر في أجواء من السكينة والخشوع.