حدود السحب النقدي من ماكينات الصراف الآلي خلال إجازة عيد الفطر
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
تسمح البنوك العاملة في مصر بحد أقصى للسحب النقدي من ماكينات الصراف الآلي ATM، يبلغ 30 ألف جنيه يومياً خلال إجازة عيد الفطر المبارك.
وتفرض بنوك مصر وعددها 36 بنكا رسوماً بقيمة 5 جنيهات على السحبة الواحدة التي تتم عبر ماكينات الـ ATM، عند السحب عبر بطاقات الخصم المباشر أو البطاقات المدفوعة مقدماً، وذلك في حال السحب من ماكينات صراف آلي لا تتبع بنك العميل.
لا تزال البنوك المصرية تعفي عملائها من مصاريف السحب النقدي ببطاقات الخصم والمرتبات والبطاقات المدفوعة مقدماً عبر ماكينات الصراف التابعة لها.
يفرض بنك مصر عمولة نسبتها 2% عند السحب النقدي ببطاقات الائتمان من ماكينات ATM، بحد أدنى 15 جنيه، ذلك في حال السحب من ماكينات صراف تتبع البنك، وبنسبة عمولة 3% و5% بحد أدنى 50 جنيها عند السحب من ماكينات البنوك الأخرى.
ويفرض البنك الأهلي المصري رسوما بنسبة 2% من قيمة عملية السحب بحد أدنى 10 جنيهات عند استخدام بطاقات الائتمان الخاصة به للسحب من ماكيناته، وبحد أدنى 20 جنيها في حال استخدام ماكينات البنوك الأخرى.
هذا ومن المقرر أن تظل فروع البنوك في مصر مغلقة حتى يوم الأربعاء المقبل أو الخميس، بمناسبة إجازة عيد الفطر المبارك.
تعود بنوك مصر بعد إجازة العيد لفتح فروعها في جميع أنحاء الجمهورية بشكل طبيعي من الساعة 8:30 صباحا حتى الساعة 3 عصراً، ذلك لاستقبال عملاء القطاع المصرفي.
اقرأ أيضاًالبنك الأهلي المصري يربط الوديعة أقل من شهر بحد أدنى 100 ألف جنيه
البنك المركزي: إجازة البنوك فى عيد الفطر مرهونة بهذا القرار
بنسبة 1.5%.. بنك نكست يخفض الفائدة على الشهادات الثابتة ويوقف طرح المتناقصة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إجازة العيد ماكينات ATM إجازة البنوك رسوم السحب النقدي البنوك في مصر مواعيد البنوك بعد العيد فروع البنوك السحب النقدي ببطاقات الائتمان من ماکینات بحد أدنى
إقرأ أيضاً:
كيان «غاضبون» يجدد تمسكه بمبادئ ديسمبر ويدين انتهاكات أطراف النزاع
كيان غاضبون شدد على رفضه اللجوء إلى العنف أو حمل السلاح أو الاصطفاف في الحرب الدائرة بالسودان حالياً.
كمبالا: التغيير
أكد كيان “غاضبون بلا حدود” الثوري، التزامه الثابت بمبادئ وأهداف ثورة ديسمبر المجيدة، وشدد على أنه لن يحيد عن النهج السلمي الذي اختاره، ويرفض اللجوء إلى العنف أو حمل السلاح أو الاصطفاف في الحرب الدائرة بالسودان حالياً.
وعقب اندلاع الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منتصف ابريل 2023م اختار منسوبون لغاضبون بلا حدود الوقوف مع الجيش، ولاحقاً صدرت بيانات باسم الكيان تؤكد انهم يقاتلون مع القوات المسلحة السودانية “لأنهم يعرفون من العدو ولا يخجلون من حمل السلاح إن كان في طرفه الوطن”، معتبرين أن “المليشيا” ليست طرفاً في صراع سياسي “بل أداة حرب ضد التاريخ والجغرافيا والذاكرة”.
وقال بيان لكيان غاضبون اطلعت عليه (التغيير)، أن ما صدر عن كيان آخر يحمل اسم “غاضبون” لا يمثله، لا سيما بعد انضمامه للصف العسكري والكتائب الإسلامية، التي تورطت في ارتكاب انتهاكات جسيمة بحق الشعب السوداني.
وأكد وقوف الكيان إلى جانب الشعب وسعيه لنيل حقوقه المشروعة، من خلال تقديم العون والمساعدة للمتضررين من الحرب في مراكز الإيواء والتكايا، وتوفير كل ما يمكن من دعم إنساني.
وأدان الكيان، الانتهاكات والجرائم التي تُرتكب من قبل طرفي النزاع في مناطق الجزيرة، وجنوب النيل الأزرق، والخرطوم، فضلًا عمّا يحدث في دارفور ومعسكر زمزم.
كما شجب خطابات العنصرية والقبلية والتفرقة على أساس العرق أو اللون أو الانتماء الجهوي، مؤكدًا أن السودان وطن يتسع للجميع، ويتساوى فيه المواطنون في الحقوق والواجبات.
وشدد كيان غاضبون، على أن الحل لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال وحدة كل القوى المدنية والكيانات الثورية والأجسام المطلبية والقوى المجتمعية والسياسية، لوقف الحرب واستعادة الاستقرار، معتبرًا أن الوحدة هي مصدر القوة الحقيقية لبناء وطن يسوده السلام والعدالة.
كيان غاضبون بلا حدود تأسس العام 2020م خلال الفترة الانتقالية التي أعقبت سقوط نظام عمر البشير بأمر ثورة ديسمبر 2018م.
الوسومالانتهاكات الجيش الحرب الدعم السريع السودان الفترة الانتقالية ثورة ديسمبر كيان غاضبون بلا حدود