شرطة دبي تحدد 7 مواقع لمدافع عيد الفطر
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
حددت القيادة العامة لشرطة دبي 7 مواقع في الإمارة لمدافع عيد الفطر السعيد، مؤكدةً استكمال كافة الاستعدادات لتجهيز المدافع إيذاناً بقدوم العيد.
وأوضح المقدم عبدالله طارش العميمي، قائد فريق المدفع، أن هذه العادة التراثية متجذرة في الموروث الاجتماعي الإماراتي، حيث كان المدفع وسيلة رئيسية للإعلان عن موعد الإفطار أو حلول العيد، وتحرص دبي على استمرارها حتى في ظل التطورات التكنولوجية الحديثة.
وأضاف أن الفرق المختصة ستتولى تشغيل المدافع في 7 مواقع تشمل مسجد زعبيل الكبير، ومصليات العيد في أم سقيم، وند الحمر، والبرشاء، وند الشبا، والبراحة، وحتا، لضمان تغطية واسعة تعزز أجواء الفرح والاحتفال بالعيد. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شرطة دبي
إقرأ أيضاً:
مركز التمكين والريادة الطلابي بجامعة دمشق ينظم دورة تدريبية حول التقنيات الحديثة في التسويق وإدارة المشاريع
دمشق-سانا
نظم مركز التمكين والريادة الطلابي بجامعة دمشق دورة تدريبية بعنوان ”دراسة الجدوى الاقتصادية للمشروع”، لتدريب الطلاب على التقنيات الحديثة في التسويق والمالية والقانون، بما يخدم المرحلة القادمة من مسيرة الاستثمار في سوريا.
وتتضمن الدورة 6 ساعات من التدريب على مدى يومين، ويقدمها الخبير والمستشار المالي والإداري الدولي غازي المهايني المقيم في تركيا، وذلك لطلاب السنة الأخيرة في كلية الاقتصاد بشكل أساسي، وبعض رواد الأعمال والمهتمين بإنشاء المشاريع الاقتصادية.
وأشار المهايني إلى أن الدورة ستمنح المتدربين القدرة على دراسة المشاريع بطريقة احترافية وعلمية، تساعد المستثمرين الأجانب والمحليين على تنفيذ مشاريع ربحية صحيحة، خلال مرحلة إعادة الإعمار القادمة في سوريا، ولفت إلى أنها ستكون فاتحة لدورات قادمة بالتعاون مع المركز، سواء بشكل حضوري أو عن بعد لتزويد الطلاب من مختلف الاختصاصات بالخبرات المطلوبة في هذا المجال، وخاصة الأشخاص المهتمين بتنفيذ المشاريع في سوريا.
بدوره مدير المركز الدكتور أحمد خضر أوضح أن الدورة تركز على استقطاب الخبرات الموجودة خارج سوريا، إضافة إلى الخبرات المحلية ممن يمتلكون الخبرة المهنية والأكاديمية، واستثمار الرحلة الاستثمارية الطويلة لديهم، وكانت البداية مع الخبير المهايني أحد المستشارين الماليين والإداريين في تركيا.
وبين خضر أن المركز يعمل على التنسيق والتواصل مع عدد من الشركاء السوريين في الخارج، بغية الاستفادة من خبراتهم المتراكمة ونقلها إلى الشباب السوري، ولفت إلى أنه تم وضع خطة لتنفيذ دورات أخرى في مجال دراسة الجدوى الاقتصادية لتشمل الاختصاصات الأخرى.
تابعوا أخبار سانا على