جمعية العيون الخيرية تودع 74 ألف ريال في حسابات 113 يتيمًا
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
أودعت جمعية العيون الخيرية مؤخراً مبلغاً إجمالياً قدره 74,100 ريال سعودي في الحسابات البنكية لـ 113 يتيماً مسجلين لديها ومشمولين ببرامج رعايتها.
وأوضحت الجمعية أن هذه الخطوة تأتي في إطار جهودها المتواصلة لدعم هذه الفئة الغالية وتوفير احتياجاتها الأساسية، وسعياً منها لتعزيز استقرارهم المعيشي والمساهمة في تحسين جودة حياتهم.
أخبار متعلقة صور.. "اليوم" ترصد مشاعر طلاب متطوعي جامعة جدة لخدمة المعتمرينجسر الملك فهد يصدر تعليمات مهمة لتجنب الازدحام خلال أيام العيدوأكدت الجمعية أن هذا الإيداع يمثل جزءاً من الدعم الذي يقدمه الكفلاء والمحسنون، معربة عن خالص شكرها وتقديرها العميق لجميع الكفلاء الداعمين الذين أسهموا بسخائهم وعطائهم المستمر في رعاية هؤلاء الأيتام وتأمين الدعم المالي اللازم لهم.
دعم روح التكافل الاجتماعي
وشددت على أن هذا العطاء المتواصل لا يجسد روح التكافل الاجتماعي فحسب، بل يلعب دوراً حيوياً في تلبية احتياجات الأيتام الأساسية وتعزيز فرصهم في الحصول على حياة كريمة ومستقبل أفضل.
وفي هذا السياق، جددت جمعية العيون الخيرية دعوتها لأهل الخير والمحسنين في المجتمع إلى مواصلة دعم برامج رعاية الأيتام والمساهمة في المبادرات المخصصة لهم.
وأشارت إلى أن مثل هذه المساهمات، مهما كان حجمها، تترك أثراً إيجابياً كبيراً وملموساً في حياة الأيتام المستفيدين وتساعد الجمعية على توسيع نطاق خدماتها والوصول إلى عدد أكبر من المحتاجين للرعاية والدعم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس الاحساء جمعية العيون الخيرية روح التكافل الاجتماعي رعاية الأيتام
إقرأ أيضاً:
بريطانيا: مادة كيميائية غامضة تحرق العيون.. والسلطات تحذر!
#سواليف
شهدت منطقة أولدهام التابعة لمانشستر الكبرى في #بريطانيا #حادثاً_كيميائياً استدعى استنفاراً واسعاً من فرق #الطوارئ، وسط #تحذيرات رسمية للسكان بإغلاق النوافذ والأبواب حفاظاً على سلامتهم.
وظهرت لقطات مصوّرة لدخان برتقالي اللون يتصاعد من شاحنة في شارع ويست إند، وهو شارع سكني يقع في قلب أولدهام، بحسب صحيفة “مترو”.
وقد أغلقت السلطات الطريق بالكامل، بينما انتشرت سيارات الإسعاف والإطفاء في محيط الحادث، وتجمعت بجوار عدد من المنازل وملعب كرة قدم.
مقالات ذات صلةوروت عاملة في متجر قريب أن فرق الطوارئ طوقت المكان بالكامل وسط انتشار كثيف للشرطة، ورغم عدم صدور تعليمات صريحة بالبقاء في المنازل، أكدت أن عدداً من الأشخاص شعروا بصداع وحرقة في العينين بعد استنشاق الهواء في المنطقة.
رجال الإطفاء ظهروا وهم يرتدون بدلات واقية، ويرشون الشوارع بالمياه. وأكدت السلطات أن فرق الاستجابة السريعة تعمل على سد المصارف واحتواء أي تسرب، نافية وجود خطر بيئي مستمر في الوقت الحالي.
فيما طلبت الشرطة من السكان “تجنب المنطقة وإغلاق النوافذ والأبواب”، مؤكدة أنها تساند فرق الإطفاء في التحقيق بحقيقة المادة المتسربة.