تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت شركة AllCall، العلامة التجارية العالمية للهواتف الذكية، إطلاق عملياتها رسميًا في مصر عبر وكيلها الحصري JIT، في خطوة تهدف إلى تعزيز التصنيع المحلي والتوسع في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا.

وأكد عبد الحميد متولي، الرئيس التنفيذي للشركة في مصر، أن AllCall بدأت بالفعل عملياتها التصنيعية في أسيوط، مع خطط لإنشاء مصنع جديد في الإسماعيلية خلال الأشهر الستة المقبلة، في إطار استراتيجيتها لتوطين صناعة الهواتف الذكية وجعل مصر مركزًا إقليميًا للتصنيع والتصدير.

وتوفر الشركة ثلاث فئات رئيسية من الهواتف الذكية تناسب مختلف الفئات السعرية، بأسعار تتراوح بين 3,200 إلى 7,000 جنيه مصري، مع ضمان لمدة 12 شهرًا، بالإضافة إلى ضمان استبدال الشاشة لمدة 100 يوم.

 كما تعاقدت AllCall مع شركة راية لتقديم خدمات الصيانة والدعم الفني، لضمان أفضل تجربة للمستخدمين.

وتسعى AllCall إلى تحقيق حصة سوقية تبلغ 5% في مصر بحلول نهاية 2025، مع خطط مستقبلية للتوسع في أسواق شمال إفريقيا، بما في ذلك ليبيا، تونس، والمغرب، لتعزيز شعار "صنع في مصر" على المستوى الإقليمي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الهواتف الذكية صناعة الهواتف الذكية فی مصر

إقرأ أيضاً:

المحلي والمرشم… موروث أعياد السوريين

دمشق-سانا

عندما تتجول في حارات الأحياء بمختلف المحافظات بعد الإفطار، في الأسبوع الأخير من شهر ‏رمضان المبارك، تشم رائحة الحلويات المنزلية “المحلي” و”المرشم” ‏و”المعمول” و”أقراص العيد” و”الكعك”وغيرها، وهي موروث قديم يحرص السوريون على تقديمها ضمن ضيافة العيد للزوار.

والمعمول عجينة تحضّر من قبل ربات المنازل، تضاف نكهة ‏السمن العربي إليها، ويوضع بداخلها الجوز البلدي أو الفستق الحلبي ‏أو “العجوة” أي التمر، وفي ريف دمشق وعدد من المحافظات كان ‏المرشم هو نفسه كعك العيد، ويتكون من الطحين واليانسون ‏وحبة البركة والسكر والشمر، ويخلط ‏بشكل جيد ثم يدخل الفرن.

عدنان تنبكجي رئيس مجلس إدارة جمعية العادات الأصيلة أوضح لـ سانا أن العائلات الدمشقية تجتمع في بيت كبير العائلة، وتبدأ العمل في آخر أسبوع من رمضان بعد صلاة ‏التراويح لصناعة المعمول الذي كان يسمى “المحلي” كجزء من عاداتهم.

وقال تنبكجي: يصف المحلي على الصواني بالبيوت ويقرّص يدوياً، ليتم إرسالها إلى أفران ‏لخبزه، ثم تطورت الحياة ليصبح هناك أفران صغيرة في البيوت، والتقريص ‏بالقوالب الخشبية، ويتم تبادل سكبة المعمول بين الجيران كنوع من الألفة والمحبة التي عاشها الآباء والأجداد بذكريات ألق الماضي ‏الجميل.

وتابع تنبكجي: بعض الأسر المتوسطة الحال  تقوم بحشي المعمول بالفستق أو الراحة أو ‏جوز الهند، لكن في وقتنا الحالي بدأت هذه العادات بالاندثار، وأصبح الاعتماد على المعمول وغيره من الحلويات الجاهزة التي تشترى من الأسواق.

أم توفيق سيدة دمشقية تحدثت عن الأجواء العائلية الجميلة التي تسود عند تحضير حلويات العيد، مستذكرة والدتها كيف كانت تعدها بكميات كبيرة، مبينة أن هذه الحلويات تغني  بطعمها المميز عن كثير من الحلوى ‏الموجودة في السوق.

بدورها لفتت أم أسعد إلى أن هذه الحلوى كانت مقتصرة على المنازل، لكن في أيامنا ‏الحالية انتشرت في العديد من المحال التجارية، لزيادة الطلب عليها، كما نلاحظ العديد من الفتيات التي تنشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي استعدادها لتقديم هذه الخدمة، وتحضيرها منزلياً عبر تأمين المواد المطلوبة لصناعتها وإعدادها للبيع والتسويق.

و‏أكد أبو أحمد صاحب محل غذائيات أن هذا العام انخفضت فيه أسعار المواد التي تدخل في صناعة ‏الحلويات، لذلك تزايد الطلب عليها عن الأعوام السابقة، وخاصة السكر والطحين والتمر والمكسرات وبهارات الحلويات والسمن بنوعيه الحيواني والنباتي.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تصعد عملياتها في طولكرم.. وتواصل حصار مخيم نور شمس
  • قطاع التصنيع الصيني يسجل أسرع وتيرة نمو منذ 4 أشهر
  • عودة بلاك بيري.. شركة تسعى لإحياء علامة الهواتف الشهيرة BlackBerry
  • ثلاجة سامسونج الذكية الجديدة تعثر على الهاتف المفقود وتضبط التكييف
  • إنشاء مصنع جديد في الإسماعيلية خلال 6 أشهر لدعم الصناعة المحلية ..تفاصيل
  • أمازون تعطل تخزين التسجيلات المحلي في مكبرات الصوت الذكية
  • القوات المسلحة تواصل عملياتها ضد (ترومان) والقطع الحربية المعادية
  • المحلي والمرشم… موروث أعياد السوريين
  • تحت شعار «صنع في مصر».. AllCall تتوسع في السوق المحلي