انتبه.. 7 نصائح يجب اتباعها في العيد للحفاظ على صحتك
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
مع انتهاء شهر رمضان المبارك، وبداية عيد الفطر يبدأ العديد من الأشخاص بتناول الطعام بكميات كبيرة، وتناول مشروبات كثيرة أيضا، مما يسبب العديد من الأضرار على الصحة.
- تعويد المعدة تدريجيا على استقبال الطعام من خلال البدء بكميات صغيرة من الطعام وتغيير حجم الوجبات المتناولة لتجنب إرباك الجهاز الهضمي.
- تأكد من تناول وجبة إفطار خفيفة في الصباح الباكر وتجنب تناول وجبة إفطار ثقيلة.
- تجنب الإفراط في تناول الأطعمة الدهنية مثل: المقالي والبقوليات حتى تستعيد المعدة عملها الطبيعي بعد الصيام.
- عند تناول وجبة دسمة في أيام العيد، ينصح بأن تكون وجبة العشاء خفيفة، مثل كوب من الحليب مع تفاحة أو طبق من السلطة، لتجنب عسر الهضم.
- شرب النعناع الدافئ أو الزنجبيل مع الليمون بعد تناول الطعام يساعد على تهدئة المعدة وتخفيف تقلصات المعدة.
- تجنب الإفراط في تناول الحلويات صباح العيد، مثل الكعك والبسكويت والبيتيفور، فهذه الأطعمة تحتوي على نسبة عالية جداً من السكر والدهون، وتناولها بكميات كبيرة يؤدي إلى إرباك في الجهاز الهضمي.
- الاعتدال في شرب القهوة حتى لا تزيد من حموضة المعدة وتسبب اضطرابات معوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكحك عيد الفطر أضرار الإفراط في تناول الطعام أضرار الكافيين المزيد
إقرأ أيضاً:
احذر.. هذه الأسباب تجعلك تشعر بالنوم بعد الأكل
الشعور بالنعاس بعد تناول الطعام، أمر شائع، ويُعرف أيضًا باسم غيبوبة ما بعد الغداء أو غيبوبة الطعام، وتشير الأبحاث إلى وجود عدة عوامل مسببة له.
حدد الباحثون عوامل مختلفة قد تساهم في الرغبة في النوم بعد تناول الطعام، وتشمل هذه العوامل:
ما تأكله: الوجبات التي تحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات أو الدهون من المرجح أن تجعلك تشعر بالتعب أكثر من الوجبات الغنية بالبروتين.
كمية الطعام التي تتناولها: إن تناول الكثير من السعرات الحرارية في جلسة واحدة يرتبط أيضًا بالتعب بعد تناول الطعام.
عند تناول الطعام: يمكن أن يؤثر توقيت تناول الوجبات على مستويات الطاقة.
العناصر الغذائية المحددة: أظهرت الأبحاث أن التربتوفان والميلاتونين والعناصر الغذائية النباتية الأخرى تعمل على تعزيز النعاس.
الرغبة في النوم: تنجم الرغبة في النوم عن التراكم التدريجي لمادة كيميائية في الدماغ تُسمى الأدينوزين، تبلغ هذه المادة ذروتها قبل النوم مباشرةً، ولكنها تكون أعلى أيضًا في فترة ما بعد الظهر مقارنةً بالصباح، وهكذا، كلما طالت مدة سهر الشخص، زاد تراكم الأدينوزين، ما يزيد الرغبة في النوم.