المشروب الذهبي.. علاج طبيعي للالتهابات وتحسين المناعة
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الدكتور كريم جمال، إخصائي التغذية، فوائد "المشروب الذهبي" الذي يتكون من اللبن والعسل والكركم، مؤكدًا أنه من المشروبات الصحية ذات الفوائد المتعددة.
وأضاف أخصائي التغذية خلال لقائه مع أحمد دياب ونهاد سمير ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، أن هذا المشروب الذي يُطلق عليه البعض "المشروب الذهبي" نظرًا للونه المميز، هو مشروب هندي تقليدي يحتوي على الكركم الذي يُعتبر مفيدًا جدًا في علاج الالتهابات بالجسم وتقوية جهاز المناعة.
وتابع جمال قائلاً: "يعد هذا المشروب من أفضل الخيارات لتعزيز جهاز المناعة وتقليل الالتهابات، ويمكن إضافة الفلفل الأسود إلى المشروب لتعزيز فوائده".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المشروب الذهبي المشروبات الصحية
إقرأ أيضاً:
أين اختفى نجوم الجيل الذهبي؟
في زمنٍ كانت فيه الشاشة تتلألأ بأسماء لامعة من نجوم الجيل الذهبي، أصبح الغياب هو العنوان الأبرز اليوم. ففنانون كانوا جزءًا لا يتجزأ من وجدان المشاهد العربي، اختفوا فجأة بلا مقدمات، تاركين وراءهم علامات استفهام كثيرة.
هل هو تغيّر ذوق الجمهور؟ أم أن المنتجين باتوا يلهثون فقط وراء الوجوه الشابة و"الترندات"؟ أم أن المرض وتقدّم العمر أجبر البعض على التواري خلف الكواليس بصمت؟
أسماء مثل حسين فهمي، صفية العمري، نبيلة عبيد، محمود قابيل، ليلى طاهر، وفاء سالم، حسن عثمان، جمال عبد الناصر، لبنى عبد العزيز، حسان العرابي، وآخرين، كانوا أيقونات للشاشة الصغيرة والكبيرة. واليوم، لا نراهم إلا في مناسبات تكريم، أو في منشورات قديمة يتداولها الجمهور على مواقع التواصل من باب الحنين.
بعض هؤلاء الفنانين صرّحوا في لقاءات نادرة بأنهم يشعرون بالتجاهل، وأن "صنّاع الدراما لم يعودوا يهتمون بالتاريخ والخبرة، بل بالأرقام وعدد المتابعين". آخرون فضلوا الابتعاد بهدوء، إما لأسباب صحية أو شخصية، دون أن يشرحوا أسباب انسحابهم.
بينما يرى البعض أن الجمهور نفسه بات شريكًا في هذا التغييب، حيث انجرف وراء موجة الأعمال الخفيفة ونجوم السوشيال ميديا، متناسيًا من صنعوا له أجمل الذكريات.
الغياب لا يعني النسيان، لكن في زمن السرعة والاستهلاك، يبدو أن الذاكرة الفنية أصبحت قصيرة جدًا. فهل آن الأوان لإعادة النظر في الطريقة التي نتعامل بها مع رموزنا الفنية؟ أم أن قطار الزمن لا ينتظر أحدًا؟
ربما لا نملك إجابة واحدة، لكن المؤكد أن هذا الغياب يترك فراغًا لا يملؤه أحد.