الإختشو ماتو:
غريب هذا الطاقم الذي حكم في فترة ما بعد البشير. هذا الطاقم قاد السودان من فشل إلي فشل نهاية بأسوأ كارثة في تاريخ السودان ولدت من ولايته لامر أكبر من مقدراته الصفرية. هذا الطاقم هو أسوأ جماعة قادت السودان في تاريخه. ومع كل هذا الفشل الكارثي يصر الطاقم أنه بريء ونقي ومؤهل للوصاية علي الراي العام والعملية السياسية وان تحليلاته وتوصياته ووصفاته هي نهاية الحكمة الوطنية لا ياتيها باطل من أمام أو خلف.
عن نفسي، لو استجبت للدعوة للإنضمام لهذا الطاقم الكارثي في ٢٠١٩ و ٢٠٢٠ كنت سوف أعتزل العمل العام وأعتذر يوميا للشعب السوداني عن بيع الوهم عن شراكة مثالية وسنعبريات وردية وتفاخر باكبر تحالف واجمل إتفاق سلام وان جيل قادة ثورة ديسمبر اعظم إنجازا من جيل هبات أكتوبر وابريل ١٩٨٥.
خارج النص: مسؤلين من الخير، أنتو ليه ما عملتو ورشة عن عنف الجنجويد الجنسي في الحرب دي بغرض رتق الأجساد المنتهكة؟
معتصم اقرع معتصم اقرع
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: هذا الطاقم
إقرأ أيضاً:
المستشفى الإماراتي العائم يستقبل الطاقم الإندونيسي الثالث
استقبل المستشفى الإماراتي العائم في مدينة العريش بجمهورية مصر العربية، الدفعة الثالثة من الكوادر الطبية الإندونيسية، وتضم 25 طبيباً وممرضاً من مختلف التخصصات، ضمن إطار التعاون المستمر بين دولة الإمارات وجمهورية إندونيسيا، وامتداداً للعمل الإنساني المشترك في عملية «الفارس الشهم 3».
تأتي هذه الخطوة في سياق تعزيز قدرات المستشفى ورفع جاهزيته في التعامل مع الحالات الحرجة والمعقدة، حيث يسهم انضمام الطاقم الإندونيسي في دعم جهود الطواقم الطبية الإماراتية العاملة بالمستشفى، وتوسيع نطاق الخدمات الصحية المقدمة وفقاً لأعلى المعايير العالمية في الرعاية الطبية والتمريضية.
ويأتي هذا التعاون ليؤكد التزام البلدين بتعزيز الشراكة الإنسانية والإغاثية. وقال محمد سعيد الشحي، مدير المستشفى: إن وصول الدفعة الثالثة من الطاقم الطبي الإندونيسي للعمل مع الطاقم الطبي الإماراتي لمساندة الأشقاء الفلسطينيين من قطاع غرة يعكس عمق العلاقات التاريخية بين دولة الإمارات وجمهورية إندونيسيا.
ويُعد المستشفى الإماراتي العائم إحدى أبرز المبادرات الإنسانية لدولة الإمارات في المنطقة، حيث دشّن في 23 فبراير 2024 لتقديم خدمات صحية متكاملة لمصابي قطاع غزة.
ويضم المستشفى 100 سرير للمرضى، و100 سرير للمرافقين، وغرف عمليات مجهزة بأحدث التقنيات، إلى جانب وحدات عناية مركزة وأقسام للأشعة والمختبرات.