قصف الضاحية يحاصر قمة عون وماكرون وإسرائيل تسعى لتوسيع دائرة النار
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
كان من المفترض ان يكون الحدث الابرز أمس زيارة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إلى فرنسا ولقائه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لحشد الدعم الدولي للبنان، الا ان الجبهة الجنوبية عادت لتخطف الأضواء بعد إطلاق صواريخ مجهولة الهوية والمصدر من الجنوب باتجاه مستوطنة كريات شمونة في شمال اسرائيل للمرة الثانية خلال أسبوع، ما دفع بالعدو الإسرائيلي لاتخاذها ذريعة لشنّ سلسلة غارات على الجنوب والبقاع الغربي واستهداف الضاحية الجنوبية للمرة الأولى منذ اتفاق وقف إطلاق النار.
وكتبت" النهار": ما يسمى الصواريخ المجهولة او اللقيطة التي عادت تعبث بوضع لبنان بمجمله من خلال اطلاق دفعة ثانية منها من شمال الليطاني كما كشف الجيش اللبناني فيما نفى "حزب الله" مجددا أي مسؤولية له في اطلاقها، لم تخترق البارحة زيارة رئيس الجمهورية العماد جوزف عون لباريس فقط بل حاصرتها وطاردتها بالكامل متسببة بتداعيات صادمة فورية واكبت زيارة عون الأولى لدولة غربية بعد انتخابه كما اثقلت على الرئيس الغربي الاشد وثوقا وقربا والتصاقا بالملف اللبناني الذي يرعاه مباشرة منذ خمس سنوات متواصلة وهو الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون. ومحاصرة الزيارة بالهدية المشؤومة الصباحية المتمثلة باستباق وصول الرئيس عون الى باريس بخبر اطلاق الصاروخين على شمال إسرائيل تمادت مع طغيان الأنباء عن قصف إسرائيل الضاحية الجنوبية للمرة الأولى منذ وقف النار في 27 تشرين الثاني الماضي.
وانعكست هذه التطورات المتلاحقة توتراً وقلقاً ليس على عون وحده إنما على ماكرون الذي بدت عليه علامات الامتعاض فأكد تفعيل الاتصالات مع واشنطن وإسرائيل لفرملة التدهور الامني. في حين جاء خطاب عون حازماً لجهة الاصرار على تخطي العقبات ومن يرفعها لمنع قيام لبنان وتقدمه. كما لفت المسؤولين الفرنسيين قوله ان لا براهين عن ان "حزب الله" يقف خلف اطلاق الصواريخ. وأعلن الرئيس الفرنسي تضامنه مع أهالي بيروت بعد الاستهداف الإسرائيلي. وأكد، في المؤتمر الصحافي المشترك مع رئيس الجمهورية جوزف عون، بعد لقائهما في قصر الإليزيه، أن "فرنسا تقف إلى جانب لبنان لأنّها تدرك حجم التحديات التي يعيشها والمساعدات تركّز على إعادة دورة المؤسسات لأنّ هذا هو المفتاح للحصول على المساعدات من المجتمع الدولي". ووعد ماكرون بالاتصال بالرئيس ترامب ونتنياهو لبحث الوضع والعمل على تمكين لجنة المراقبة من القيام بعملها حسب الاتفاق في تشرين الثاني الماضي.وقال أن "التوتر على جانبي خط الأزرق نقطة تحوّل وفرنسا باقية إلى جانب لبنان للحفاظ على السيادة ولضمان الأمن بشكلٍ كامل ولتنفيذ وقف إطلاق النار الذي جرى التوصّل إليه مع إسرائيل. وسنقدّم اقتراحات عملية وواقعية آخذين في الاعتبار توقعات لبنان والإسرائيليين واقترحنا أن تنتشر قوات من “اليونيفيل” في المناطق الحساسة في الجنوب بالتنسيق مع الجيش وبإشراف هيئة الرقابة". واكد ان "على الجيش الإسرائيلي الانسحاب من النقاط الـ5 في الجنوب، والضربات على بيروت غير مقبولة".
من جهته، قال الرئيس عون: "من البديهي أن نعلن ادانتنا الشديدة ورفضنا لاي اعتداء على لبنان كما اي محاولة مشبوهة لاعادة العنف واناشد من هنا جميع اصدقاء لبنان لوقف التدهور ومساعدة لبنان على تطبيق كامل القرارات الدولية على كامل أراضينا". أضاف: "قررنا الا نسمح ان تتكرر الحرب اللبنانية ولذلك ثمة مقتضيات مطلوبة منا كلبنانيين وكدولة اولا ان نبني دولة قوية سيدة يحميها جيشها وقواها الرسمية وتوافق ابنائها، فلبنان لسوء الحظ يحمل اليوم ارقاما قياسية عالمية غير مسبوقة، أعلى نسبة لاجئين واكبر ازمة نقدية طاولت المصارف الخاصة والمصرف المركزي والمودعين".
وفي موقف أميركي من هذه التطورات أعتبرت نائبة مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب الى الشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس أن "اتفاق وقف النار تم خرقه من قبل لبنان وعلى الحكومة اللبنانية لجم المجموعات الإرهابية التي تطلق الصواريخ، فالجيش اللبناني الذي ندعمه لا يعمل بشكل كاف بمواجهة المجموعات التي تطلق الصواريخ". وشددت أورتاغوس في حديث تلفزيوني على أن "واشنطن تشجع على المفاوضات الدبلوماسية بين لبنان وإسرائيل"، واعتبرت أن "على الحكومة ( اللبنانية) العمل على وقف إطلاق الصواريخ من لبنان عوضا عن لوم إسرائيل".
وجددت التأكيد على رفض توسيع الحرب بين لبنان وإسرائيل، وقالت إن" انسحاب إسرائيل من النقاط الـ5 يجب أن يتم بالمفاوضات، وعلى حزب الله التخلي عن سلاحه بشكل كامل فلبنان لم يكن ليدخل الحرب لولا إيران وحزب الله فيما نؤكد ما قاله الرئيس اللبناني أن لا سلاح سوى بيد الجيش".
وأوضحت أن "العقوبات الأخيرة التي فرضناها اليوم (امس) على حزب الله هدفها إضعاف قدراته".
وقالت: "نتطلع أن نرى إصلاحات إقتصادية حقيقية في لبنان، وهدفنا أن نرى في لبنان إصلاحات إقتصادية ووقف تسليح حزب الله".
وكتبت" الاخبار": تحتَ أنظار اللجنة الخماسية العربية – الدولية المُسيطرة على المسار السياسي الداخلي بكل مفاصله، و«الخماسية» الدولية – الأممية الراعية لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار، يمضي العدو في سياسة الاستفزاز ومحاولة تكريس معادلة «اليد الطويلة»، بقصد التحكّم بخيوط اللعبة في لبنان وبالإمرة الإستراتيجية ومفاتيح السيطرة، وتنفيذ استهدافات أينما يشاء ومتى يشاء من دون رادع.
أمس، وعلى أثر انطلاق صواريخ مجهولة الهوية باتجاه مستعمرات شمال فلسطين المحتلة، رفع العدو التصعيد إلى أعلى مستوياته للمرة الأولى منذ انتهاء الحرب باستهدافه الضاحية الجنوبية. حيث نفّذ الطيران المعادي غارة مدمّراً مبنيين في منطقة الحدث، بعد سلسلةٍ من الغارات التحذيريّة، ما أدّى إلى تسوية المبنيين بالكامل على الأرض. ليخرج الناطق باسم جيش الاحتلال زاعماً أن الهجوم «استهدف بنية تحتيّة لتخزين طائرات مُسيّرة لحزب الله تابعة للوحدة الجويّة فيه»، معتبراً أن «إطلاق الصواريخ نحو الجليل يُعدّ خرقاً فاضحاً للتفاهمات وتهديداً مباشراً لمواطني إسرائيل، وتتحمّل الدولة اللبنانيّة مسؤوليّة الحفاظ على الاتفاق».
هذا الاستهداف حمل رسائل في اتجاهات عدّة: أولها أن إسرائيل مصرّة على زعزعة الاستقرار في لبنان، وتحديداً في المناطق التي تعجّ ببيئة المقاومة، في ظل المؤشرات التي تدل على أن إسرائيل أدركت مع الوقت أنها لم تحقّق الأهداف التي وضعتها في الحرب. بينما أرادت سياسياً، دفع السلطة اللبنانية إلى الضغط على «حزب الله» في الداخل لإجباره على تسليم سلاحه، والذهاب في خيارات سياسية تصبّ في صالح إسرائيل، وتحديداً في ما يتعلق بتدشين مسار التطبيع وإلّا العودة إلى الحرب.
وعُلم أن عون طالب فرنسا والولايات المتحدة الأميركية بالضغط على إسرائيل لمنعها من التصعيد، وقامت باريس بالتواصل مع ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس دونالد ترمب إلى الشرق الأوسط، ونائبته مورغان أورتاغوس، من أجل الضغط على إسرائيل لوضع حد للتصعيد.
مصادر سياسية اشارت لـ»البناء» الى فرضية وقوف الاحتلال الإسرائيلي خلف هذه الصواريخ «اللقيطة» لكي تكون ذريعة لتوسيع عدوانه على لبنان وتبرير استهداف الضاحية لرفع منسوب الضغط العسكري على لبنان بموازاة الضغط السياسي والمالي الأميركي على حزب الله والدولة اللبنانية للامتثال للمطالب الأميركية بالموافقة على تشكيل لجان ثلاثية عسكرية – دبلوماسية للتفاوض بين لبنان و»إسرائيل» على ترسيم الحدود البرية ما يفتح مساراً نحو تطبيع العلاقات بين لبنان وكيان الاحتلال. وتوقفت المصادر عند التوقيت غير البريء لإطلاق الصواريخ باتجاه شمال فلسطين المحتلة، الذي سبق وصول مبعوثة الرئيس الأميركي للشرق الأوسط مورغان أورتاغوس إلى لبنان للبحث بملف المفاوضات على الحدود البريّة. وحذرت المصادر من أن واشنطن تريد عبر العدوان الإسرائيلي أمس، توجيه رسالة إلى لبنان بأن «إسرائيل» ستكرّر هذه الضربات بمناطق مختلفة وستزيد من مستوى الضغط حتى موافقة لبنان على أمرين: الأول نزع سلاح حزب الله، والسير بمفاوضات التطبيع مع «إسرائيل».
وشدّدت المصادر على أن العدوان الإسرائيلي جاء بعد أيام قليلة من موقف رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب والأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، برفض التطبيع، وكلام رئيس الجمهورية بأن «إسرائيل» تخرق القرار 1701 فيما حزب الله يلتزم بموجباته في جنوب الليطاني، وأن مسألة السلاح تعالج في الداخل بين اللبنانيين.
اضافت «البناء» أن قيادة حزب الله أبلغت رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة ورئيس مجلس النواب بأن لا علاقة للحزب بإطلاق الصواريخ، أكّد مصدر مسؤول في حزب الله التزام حزب الله باتّفاق وقف إطلاق النار، نافيًا أي علاقة لحزب الله بالصواريخ التي أُطلقت من جنوب لبنان باتّجاه شمال فلسطين المحتلة. وشدّد المصدر على أنّ هذه الحوادث تأتي في سياق افتعال ذرائع مشبوهة لاستمرار العدوان «الإسرائيلي» على لبنان.
وحذرت أوساط دبلوماسيّة من محاولة إسرائيل المتكرّرة لاستدراج حزب الله للردّ على الهجوم الإسرائيلي، ما يمنح «إسرائيل» ذريعة وفرصة لاستكمال حربها الشاملة على حزب الله للقضاء على ما تبقى من قدراته العسكرية وقيادته الجهادية ومراكزه واستهداف بيئته في الجنوب والضاحية الجنوبية والبقاع وارتكاب المجازر للضغط على جمهور الحزب. مواضيع ذات صلة حماس: على أميركا إلزام إسرائيل بتنفيذ اتفاق غزة بدلا من توسيع دائرة النار Lebanon 24 حماس: على أميركا إلزام إسرائيل بتنفيذ اتفاق غزة بدلا من توسيع دائرة النار
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الضاحیة الجنوبیة إطلاق الصواریخ رئیس الجمهوریة على حزب الله بین لبنان وقف إطلاق على لبنان فی لبنان وهذا ما Lebanon 24 م هذا ما على أن
إقرأ أيضاً:
اقتراح ميقاتي بتثبيت اتفاق الهدنة... هل يُحقّق انسحاب إسرائيل؟
كتبت سابين عويس في " النهار": قبل خروجه من السلطة، تمكّن الرئيس السابق للحكومة نجيب ميقاتي من إنجاز اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، لم تتسنّ له مواكبة تطبيقه، مع عملية إعادة تكوين السلطة التي أعقبت هذا الاتفاق، بانتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة جديدة. وبالرغم من مرور نحو أربعة أشهر على توقيعه، لا يزال لبنان يواجه عقبة استمرار إسرائيل في احتلال خمس نقاط في الجنوب، مع مواصلتها اعتداءاتها اليومية، خارقة بذلك بنود الاتفاق التي تنص صراحة على انسحابها ووقف خروقاتها، بذريعة أن "حزب الله" لا يزال يمتلك أسلحة تهدّد أمن إسرائيل، وأن الجيش اللبناني غير قادر على الانتشار على كامل أراضي الجنوب، بما فيها شمالي الليطاني، بعدما استكمل انتشاره في جنوبيه، وبقي شماليه موضع جدل وإشكالية حيال ما ينص عليه اتفاق وقف النار.
وفي الوقت الذي يسعى فيه لبنان إلى تأكيد التزامه تنفيذ الاتفاق، كما القرار الدولي 1701، جاء الاقتراح الأميركي بتشكيل لجان سياسية ليزيد من إشكالية الوضع القائم ويحرج السلطات اللبنانية حيال قدرتها على التنفيذ. وقد حرصت الحكومة، كما رئيس الجمهورية، على إعلان رفضهما تشكيل لجان ترمي في ظاهرها إلى تطبيق الاتفاق، ولكنها تضمر في جوهرها فتح تفاوض مباشر مع إسرائيل، فيما أعلن رئيس الجمهورية عزمه على إطلاق حوار ثنائي مع الحزب، بطريقة توفر على البلاد خوض أي مواجهة من أي نوع حول ملف السلاح.
منذ خروجه من السرايا، لم يتوقف ميقاتي عن مواكبة التطورات السياسية عبر مروحة دائمة من الاتصالات، دفعته ربما إلى إحياء اتفاق الهدنة الموقّع مع إسرائيل عام 1948، مقترحاً تشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت هذا الاتفاق على نحو يجعل الانسحاب الإسرائيلي تلقائياً إلى ما وراء الحدود. ويلتقي ميقاتي في هذا الطرح مع الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط الذي يرى في هذا الاتفاق إمكانية للحل على قاعدة تحويل هذا الاتفاق من هدنة إلى وقف نهائي للحرب. لكنه في المقابل يدرك أن تحقيق هذا الأمر لا يمكن أن يتم من دون ضمانات دولية أو أممية من أجل ضمان حصول استقرار طويل الأمد على الحدود الجنوبية.
مصادر ميقاتي تؤكد أنه ليس جديداً، وهو كان قد طرحه في عام 2023 من الصرح البطريركي عندما قال إن الحل موجود للوضع في الجنوب، ويكمن في تنفيذ القرارات الدولية من اتفاق الهدنة بين لبنان وإسرائيل إلى القرار 1701، مؤكداً استعداده للالتزام بالتنفيذ شرط أن يلتزم الجانب الإسرائيلي وينسحب، حسب القوانين والقرارات الدولية من الأراضي المحتلة.
يعتقد ميقاتي أن لا حلول بديلة لتلافي اللجان الأميركية الثلاثة إلا بالذهاب إلى لجنة تقنية أمنية. ثمة من يطرح أسئلة حول مدى قبول الحزب باقتراح مماثل وهل من مصلحة لديه بالقبول بالعودة إلى اتفاق الهدنة، وهل يمكن أن يغني مثل هذا الاقتراح، إذا ما طبق، عن سحب سلاح الحزب، علماً بأن لا كلام دولياً أو أميركياً أو أممياً لا يلحظ نزع السلاح شرطاً أساسياً في أي قرار أو إجراء يرمي إلى سحب إسرائيل من المواقع المحتلة. مواضيع ذات صلة ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 21/04/2025 06:22:35 21/04/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24 رويترز: مصر اقترحت وضع جدول زمني للإفراج عن الرهائن وانسحاب إسرائيل من غزة Lebanon 24 رويترز: مصر اقترحت وضع جدول زمني للإفراج عن الرهائن وانسحاب إسرائيل من غزة
21/04/2025 06:22:35 21/04/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تنجح جهود ترامب في تحقيق هدنة بين أوكرانيا وروسيا؟ Lebanon 24 هل تنجح جهود ترامب في تحقيق هدنة بين أوكرانيا وروسيا؟
21/04/2025 06:22:35 21/04/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تفاصيل مقترح أميركي "محدث" لتمديد الهدنة في غزة Lebanon 24 تفاصيل مقترح أميركي "محدث" لتمديد الهدنة في غزة
21/04/2025 06:22:35 21/04/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
عون من بكركي : قرار حصر السلاح اتّخذ
Lebanon 24 عون من بكركي : قرار حصر السلاح اتّخذ
23:11 | 2025-04-20 20/04/2025 11:11:45 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش يحبط عملية جديدة لإطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل
Lebanon 24 الجيش يحبط عملية جديدة لإطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل
23:09 | 2025-04-20 20/04/2025 11:09:57 Lebanon 24 Lebanon 24 "اجتماعات الربيع" في واشنطن تبدأ اليوم.. ووفد رسمي لبناني يناقش ملف الانتظام المالي
Lebanon 24 "اجتماعات الربيع" في واشنطن تبدأ اليوم.. ووفد رسمي لبناني يناقش ملف الانتظام المالي
23:21 | 2025-04-20 20/04/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 ردود رسمية على مواقف "حزب الله": التشبّث بحصرية السلاح
Lebanon 24 ردود رسمية على مواقف "حزب الله": التشبّث بحصرية السلاح
23:00 | 2025-04-20 20/04/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في لبنان.. تفاصيل 4 أحداث تاريخية شهدها شهر نيسان
Lebanon 24 في لبنان.. تفاصيل 4 أحداث تاريخية شهدها شهر نيسان
16:00 | 2025-04-20 20/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
قانون إصلاح المصارف ينصف صغار المودعين ويقلق كبارهم.. خبير يقرأ في إيجابياته وسلبياته
Lebanon 24 قانون إصلاح المصارف ينصف صغار المودعين ويقلق كبارهم.. خبير يقرأ في إيجابياته وسلبياته
09:29 | 2025-04-20 20/04/2025 09:29:02 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما حصل مع البطريرك الراعي خلال قداس "الفصح"
Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما حصل مع البطريرك الراعي خلال قداس "الفصح"
03:45 | 2025-04-20 20/04/2025 03:45:31 Lebanon 24 Lebanon 24 من بينهم ملازم... هؤلاء هم شهداء الجيش الذين سقطوا في القصيبة - بريقع
Lebanon 24 من بينهم ملازم... هؤلاء هم شهداء الجيش الذين سقطوا في القصيبة - بريقع
07:42 | 2025-04-20 20/04/2025 07:42:04 Lebanon 24 Lebanon 24 "يوتيوبر" شهير يعلن انفصاله عن زوجته ملكة الجمال للمرة الثانية
Lebanon 24 "يوتيوبر" شهير يعلن انفصاله عن زوجته ملكة الجمال للمرة الثانية
03:17 | 2025-04-20 20/04/2025 03:17:56 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذيرات تلوّح بضربة عسكرية… وحزب الله يرفع السقف
Lebanon 24 تحذيرات تلوّح بضربة عسكرية… وحزب الله يرفع السقف
10:30 | 2025-04-20 20/04/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
23:11 | 2025-04-20 عون من بكركي : قرار حصر السلاح اتّخذ 23:09 | 2025-04-20 الجيش يحبط عملية جديدة لإطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل 23:21 | 2025-04-20 "اجتماعات الربيع" في واشنطن تبدأ اليوم.. ووفد رسمي لبناني يناقش ملف الانتظام المالي 23:00 | 2025-04-20 ردود رسمية على مواقف "حزب الله": التشبّث بحصرية السلاح 16:00 | 2025-04-20 في لبنان.. تفاصيل 4 أحداث تاريخية شهدها شهر نيسان 15:26 | 2025-04-20 بيان لبكركي حول وضع البطريرك الراعي.. هذا ما جاء فيه فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود
01:00 | 2025-04-15 21/04/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو)
Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو)
04:17 | 2025-04-14 21/04/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو)
Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو)
01:42 | 2025-04-12 21/04/2025 06:22:35 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24