تمكن قطاع الأمن الجنائي من ضبط شخصين آسيويين دخلا إلى البلاد بطريقة غير مشروعة.
وضبط رجال مكتب مباحث ميدان حولي الآسيويين، عن طريق البصمة البيومترية التي أسفرت نتائجها بالتوصل الى بياناتهما الأصلية بعد قيامها بعمليات جراحية في أصابع اليد حتى لا يتم كشف هويتهما الأساسية ودخولهما البلاد بطريقة غير مشروعة، وتمت احالتهما إلى جهة الاختصاص لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهما.


ضبط 4 آسيويين حاولوا سرقة مواد بناء في «المطلاع» منذ 19 ساعة ضبط 97 مخالفاً لقانون الإقامة في «الفروانية» و«العاصمة» و«الأحمدي» منذ 19 ساعة

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

تساؤلات مشروعة عن الجامعة الأفريقية

بمجرد نشر مقال الجامعة الأفريقية.. والاتجاه جنوبًا يوم الخميس الماضى تلقيت عدة اتصالات وتعليقات على المقال.

وكنت قد اقترحت على الحكومة المصرية افتتاح جامعة كبيرة فى الأقصر أو اسوان تسمى الجامعة الأفريقية تستضيف طلاب من جميع الدول الأفريقية.. وتشمل الجامعة كليات الطب والجراحة وطب الأسنان والعلاج الطبيعى والصيدلة والصيدلة الإكلينيكية والهندسة بكافة تخصصاتها والحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعى والتجارة والحقوق والفنون الجميلة.

وبعد الدراسة التى تعتبر منحة من الدولة المصرية لتعليم أبناء البلدان الإفريقية على أراضيها ليعودوا مسلحين بالعلم الحديث وقيادة بلدانهم نحو المستقبل الواعد، أن القوى الناعمة لمصر كثيرة ومتعددة والتعليم إحدى الأدوات القوية التى تفتح آفاقًا واسعة من التعاون والترابط بين مصر وأشقائها الأفارقة الذى ينظر الكثير منهم نحو مصر بقدر كبير من الإجلال والتعظيم لدورها المحورى فى كافة القضايا الأفريقية القديمة والمعاصرة

هى مجرد فكرة لا يمنع تنفيذها سوى تدبير الموارد المالية هو لإنشاء الجامعة التى قد تصبح فى يوم من الأيام حلمًا أى طفل افريقى أن يلتحق بها ويحصل على منحة التعليم داخل أسوارها.

من أبرز وأهم التعليقات كتب الصديق خليل منون.. دعوة مهمة لكن.. لو سمحت لى مصر تقدم منحًا كبيرة فى الجامعات المصرية لمختلف أبناء القارة. ومن ناحية أخرى تخصيص جامعة خاصة للدارسين دون ادماجهم وتواصلهم مع باقى الطلاب المصريين لن يحقق الاندماج والتواصل الثقافى بين مصر وباقى دول القارة، وهدف أى مشروع لا يراعى بناء الجسور والتواصل لن يحقق الاستفادة المرجوة.

ومن ناحية أخرى الأزهر يوفر منح بكليات متنوعة وعديدة وليست حكرًا على العلوم الدينية..

وفى الختام شكرًا على المقترح وإثارة النقاش حول أهمية العلاقات المصرية وباقى شعوب قارتنا الافريقية.

وهنا أقول للصديق خليل بالنسبة لملاحظتك الهامة عن تخصيص جامعة خاصة للدارسين دون اندماجهم وتواصلهم مع باقى دول الطلاب المصريين لن يحقق الاندماج والتواصل الثقافى بين مصر وباقى دول القارة، وبالتالى لن يحقق الاستفادة المرجوة.

اقول للصديق العزيز وماذا يمنع التحاق الطلاب المصريين لهذه الجامعة الأفريقية، بل يمكن إطلاق منح مجانية لأوائل الثانوية العامة والطلبة المتفوقين، وبالتالى يتحقق الهدف الذى تنشده من التواصل بين الطلبة المصريين وأشقائهم الأفارقة.

كما أود أن أوضح أن الدراسة إذا قدر للجامعة أن تظهر إلى النور فلا بد أن تكون باللغتين الإنجليزية والفرنسية اللغات الأشهر التى ينطق اغلب الدول الأفريقية بإحداها نتيجة الاستعمار البريطانى والفرنسى سنوات طويلة جعل شعوب هذه الدول تنطق بإحدى اللغتين.

 

مقالات مشابهة

  • شرطة مكناس تتفاعل مع فيديو لشخصين قاما بتصرفات تمس الشعور بالأمن
  • التنمية المحلية تكشف تفاصيل المواعيد الجديدة لفتح وغلق المحال التجارية.. فيديو
  • اعتبارا من اليوم.. التنمية المحلية تكشف تفاصيل قرار مواعيد غلق المحلات الجديد
  • التنمية المحلية تكشف تفاصيل غلق المحلات التجارية في الـ 10 ليلا
  • بعمليات نوعية وكمائن محكمة.. المقاومة الفلسطينية بغزة تكبد جيش العدو خسائر جديدة
  • عظمى القاهرة 35 .. الأرصاد تكشف حالة الطقس اليوم
  • تساؤلات مشروعة عن الجامعة الأفريقية
  • الأرصاد تكشف عن حالة الطقس خلال الساعات المقبلة.. وتحذرالمصطافين على الشواطيء
  • حالة الطقس غدا.. «الأرصاد » تكشف موعد انكسار الموجة الحارة
  • مصدر مصري مسؤول: ترحيل أي لاجئ أو أجنبي مخالف يقيم بالبلاد