عربي21:
2025-03-31@13:55:48 GMT

هل يستطيع نتنياهو البقاء دون حرب؟

تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT

لقد ارتبط اسم رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، منذ فترة طويلة بموقف متشدد بشأن القضايا الأمنية، حيث كان يستغل في كثير من الأحيان العمليات العسكرية لتعزيز مكانته السياسية. مع ذلك، فإن مسألة ما إذا كان بإمكانه البقاء سياسيا دون حرب مسألة متعددة الأوجه. ويتوقف بقاء نتنياهو السياسي على المشهد السياسي الحالي، واعتماده على الصراع كأداة لتعزيز السلطة، والتحديات الكبيرة التي يواجهها في الحفاظ على السلطة دون اللجوء إلى العمل العسكري.



المشهد السياسي لنتنياهو

كان البقاء السياسي لنتنياهو إنجازا كبيرا، نظرا للتحديات العديدة التي واجهها، بما في ذلك اتهامات الفساد والمعارضة من داخل ائتلافه. وترجع قدرته على الحفاظ على السلطة إلى حد كبير إلى مهارته في التعامل مع النظام السياسي المعقد في إسرائيل والاستفادة من العوامل الخارجية لصالحه. لقد وفر الصراع المستمر مع حماس لنتنياهو نقطة تجمع، مما سمح له بتعزيز الدعم من خلال تأطير نفسه كقائد قوي في أوقات الأزمات.

كانت الحرب تاريخيا أداة لنتنياهو لحشد الدعم الشعبي والحفاظ على قاعدته السياسية. في أوقات الصراع، غالبا ما يتجمع الإسرائيليون خلف قادتهم، وهي الظاهرة المعروفة باسم "التجمع حول العلم". ويمكن أن يؤدي هذا التأثير إلى تعزيز شعبية نتنياهو مؤقتا وصرف الانتباه عن القضايا الداخلية مثل اتهامات الفساد والتحديات الاقتصادية
مع ذلك، تشير التطورات الأخيرة إلى أن اعتماد نتنياهو على الحرب قد لا يكون فعالا كما كان من قبل. إن وقف إطلاق النار مع حماس، على الرغم من اعتباره في البداية خطوة استراتيجية، تعرض لانتقادات لأنه أعطى حماس فرصة لإعادة تنظيم نفسها. وقد أدى ذلك إلى وضع أعطى نتنياهو الأولوية للبقاء السياسي على مصالح الأمن القومي.

دور الحرب في سياسة نتنياهو

كانت الحرب تاريخيا أداة لنتنياهو لحشد الدعم الشعبي والحفاظ على قاعدته السياسية. في أوقات الصراع، غالبا ما يتجمع الإسرائيليون خلف قادتهم، وهي الظاهرة المعروفة باسم "التجمع حول العلم". ويمكن أن يؤدي هذا التأثير إلى تعزيز شعبية نتنياهو مؤقتا وصرف الانتباه عن القضايا الداخلية مثل اتهامات الفساد والتحديات الاقتصادية.

ومع ذلك، فإن الطبيعة المطولة للصراع الحالي والضغوط الاقتصادية الذي يفرضها على إسرائيل بدأت بالتسبب في تآكل هذا الدعم. لقد ضربت الحرب الاقتصاد الإسرائيلي بشدة، مع تراجع سوق الأسهم وانخفاض الإنفاق الاستهلاكي. وعلاوة على ذلك، أثارت الأزمة الإنسانية في غزة انتقادات دولية، مما زاد من تعقيد موقف نتنياهو.

تحديات بلا حرب

إذا كان نتنياهو سيسلك طريقا بدون حرب، فسيواجه العديد من التحديات الكبيرة:

1- استقرار الائتلاف: إن حكومة نتنياهو متماسكة بفضل ائتلاف هش من الأحزاب اليمينية المتطرفة والأرثوذكسية المتطرفة. وكان هؤلاء الشركاء ينتقدون أي تنازلات قد تقدم لحماس أو للسلطة الفلسطينية، مما يجعل من الصعب على نتنياهو التفاوض على السلام دون المخاطرة بائتلافه.

2- أزمة المحتجزين: لا يزال وضع المحتجزين الإسرائيليين المستمر مع حماس دون حل، حيث تدعو العديد من عائلات المحتجزين إلى اتخاذ إجراءات أقوى لضمان إطلاق سراحهم. بدون حل عسكري، يجب على نتنياهو إيجاد طرق بديلة لمعالجة هذه القضية، والتي يمكن أن تزيد من الضغط على رأسماله السياسي.

3- الضغوط الاقتصادية: إن التكاليف الاقتصادية للحرب باهظة، وبدون الصراع، سوف يحتاج نتنياهو إلى معالجة هذه القضايا من خلال وسائل أخرى. ويشمل ذلك إدارة الميزانية واسترضاء الأحزاب الأرثوذكسية المتشددة التي تطالب بإعفاءات من الخدمة العسكرية.

4- الضغوط الدولية: كان للمجتمع الدولي، وخاصة الولايات المتحدة في عهد الرئيس ترامب، تأثير كبير في تشكيل تصرفات نتنياهو. وفي حين قدمت إدارة ترامب بعض الدعم، هناك أيضا ضغوط للانخراط في مفاوضات السلام، وهو ما قد يقوض موقف نتنياهو المتشدد.

تشير هذه التحولات إلى أن سياسات نتنياهو المتشددة أصبحت بعيدة بشكل متزايد عن التوافق مع الرأي العام العالمي، وخاصة بين الفئات العمرية الأصغر سنا والأكثر ليبرالية
5- الإصلاحات القضائية والاحتجاجات العامة: أثارت الإصلاحات القضائية التي اقترحها نتنياهو احتجاجات واسعة النطاق في جميع أنحاء إسرائيل. ويرى كثيرون أن هذه الإصلاحات بمثابة محاولة لتقويض استقلال القضاء وتعزيز السلطة التنفيذية.

تزايد الانتقادات الدولية

شهدت مكانة نتنياهو الدولية تراجعا ملحوظا في السنوات الأخيرة. وبحسب استطلاع أجراه مركز بيو للأبحاث عام 2024، أعربت أغلبية الأمريكيين (53 في المئة) عن ثقتهم الضئيلة أو المعدومة في قدرة نتنياهو على التعامل مع الشؤون العالمية بمسؤولية. ويمثل هذا زيادة بمقدار 11 نقطة في المعنويات السلبية منذ عام 2023. وهذا التراجع واضح بشكل خاص بين الشباب الأمريكيين والديمقراطيين، مما يعكس الانقسامات الأجيال والحزبية الأوسع في المواقف تجاه إسرائيل تحت قيادة نتنياهو. وهذا التشكك المتزايد لا يقتصر على نتنياهو نفسه بل يمتد إلى تصورات الحكومة الإسرائيلية ككل. فقد انخفضت الآراء الإيجابية تجاه الحكومة الإسرائيلية بين الأمريكيين من 47 في المئة في عام 2022 إلى 41 في المئة في عام 2024. وتشير هذه التحولات إلى أن سياسات نتنياهو المتشددة أصبحت بعيدة بشكل متزايد عن التوافق مع الرأي العام العالمي، وخاصة بين الفئات العمرية الأصغر سنا والأكثر ليبرالية.

إن قدرة نتنياهو على البقاء دون حرب غير مؤكدة ومليئة بالتحديات، وفي حين أنه تمكن من الحفاظ على السلطة من خلال مزيج من المناورات السياسية والعمل العسكري، فإن المشهد الحالي يشير إلى أن هذه الاستراتيجية قد لا تكون مستدامة. وفي نهاية المطاف، تشكل التكاليف الاقتصادية للحرب، والضغوط الدولية من أجل السلام، والتوترات السياسية الداخلية، عقبات كبيرة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات قضايا وآراء كاريكاتير بورتريه قضايا وآراء إسرائيل نتنياهو حرب غزة إسرائيل غزة نتنياهو حرب مدونات قضايا وآراء مدونات قضايا وآراء مدونات قضايا وآراء مقالات مقالات مقالات سياسة من هنا وهناك سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة دون حرب إلى أن

إقرأ أيضاً:

رسالة دعم سعودية لسلام فهل يستطيع مواجهة الضغوط المحلية والخارجية؟

توقفت قوى سياسية من توجهات سياسية مختلفة عند زيارة رئيس الحكومة نواف سلام إلى السعودية لا سيما وأنه غادر إلى مكة المكرمة عبر طائرة ملكية سعودية.
ورغم أن الزيارة أُدرجت تحت عنوان أداء صلاة العيد، إلا أن ما حصل شكل رسالة دعم واضحة من ولي عهد المملكة العربية السعودية محمد بن سلمان عقب جلسة مجلس الوزراء الأخيرة التي انتهت بتعيين كريم سعيد حاكما لمصرف لبنان، وخرج منها رئيس الحكومة غير راض، وتظهر ذلك في مواقفه التي كان قد أعلنها امام زواره قبل الجلسة ومفادها انه لن يقبل بسعيد لحاكمية المركزي ولوح بالاستقالة في حال وصوله ولو باعتماد صيغة التصويت، وبعد انتهاء الجلسة حيث قال ما حرفيته"تحفظت مع عدد من الوزراء على تعيين كريم سعيد حاكما لمصرف لبنان في ظل حرصي على حماية حقوق المودعين والحفاظ على أصول الدولة”. وأضاف: “لكن مهما كانت تحفظاتنا على اختياره، عليه أن يلتزم منذ اليوم السياسة المالية لحكومتنا الإصلاحية، كما عبّر عنها البيان الوزاري لجهة التفاوض على برنامج جديد مع صندوق النقد الدولي وإعادة هيكلة المصارف، ووضع خطة متكاملة وفق أفضل المعايير الدولية للحفاظ على حقوق المودعين".
ولا شك أن الرئيس سلام يتطلع الى دعم سعودي له لا سيما وانه، بحسب مصادر اميركية، لا يلقى دعما جمهوريا اميركيا، وأن الاهتمام الاميركي يركز على التعاون مع الرئيس عون وقائد الجيش الجديد رودولف هيكل وحاكم مصرف لبنان كريم سعيد الذي توافقت عليه بعبدا وعين التينة وقد ترجم ذلك في جلسة مجلس الوزراء يوم الخميس.
أوساط مقربة من رئيس الحكومة تؤكد أن الزيارة تحمل دلالات سياسية مهمة لجهة مناقشة الوضع الاقتصادي في لبنان وتوفير الدعم المطلوب لمواجهة التحديات وتأمين الحدود بين لبنان وسوريا لا سيما ان جدة استضافت اجتماعا لبنانيا سوريا للبحث في مسألة ضبط الحدود، إلا أن مصادر سياسية يرى ان هذه الزيارة أعطيت أكثر من حجمها وهي ليست إلا زيارة بروتوكولية وما حكي عن توقيع اتفاقيات غير دقيق فهذه الاتفاقيات التي انتهت الحكومة من اعدادها سيتم توقيعها خلال زيارة، يتوقع أن يقوم بها رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة وعدد من الوزراء إلى المملكة الشهر المقبل، والرئيس سلام انهى زيارته امس وعاد الى بيروت، مكتفيا بالقول بعد لقائه الامير محمد بن سلمان ضرورة المضي قدما في تعزيز الشراكة بين البلدين، لا سيما ما يتعلق بمشاريع الاتفاقيات المعدة بينهما"،منوهاً "بالجهد المبذول من الطرفين للوصول إلى رفع الحظر على الصادرات من لبنان، والسماح بسفر الأشقاء السعوديين إليه"، لافتاً إلى "مضي لبنان بسياسة الاصلاحات، لا سيما المالية والمؤسساتية، من أجل تفعيل الاستثمارات والنهوض باقتصاد البلاد".
وتؤكد مصادر متابعة ان الرئيس سلام سيراكم نتائج هده الزيارة من أجل تعزيز موقفه داخليا، والبناء عليها من أجل تعزيز شرعيته في أي مفاوضات قد تحصل في ما خص التعيينات الإدارية والتشكيلات القضائية وملفات أخرى قيد البحث.
وعليه تقول المصادر، إن التباين بين الرئيس عون والرئيس سلام في حال استمر، سوف ينعكس على عمل الحكومة وقد يجد سلام نفسه عاجزا عن تشكيل تحالفات داعمة له داخل مجلس الوزراء وبالتالي سيكون عاجزا عن التعامل مع الضغوط المحلية والخارجية أيضًا، لا سيما وأن المجتمع الدولي يريد من هذه الحكومة إجراء الإصلاحات الاقتصادية والمالية وتنفيذ الشروط المطلوبة منها قبل أن تطلب أي مساعدة أو عقد مؤتمر دولي لدعم لبنان.
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة أبو فاعور دعا الحكومة إلى دعم الصناعات المحلية Lebanon 24 أبو فاعور دعا الحكومة إلى دعم الصناعات المحلية 31/03/2025 10:02:03 31/03/2025 10:02:03 Lebanon 24 Lebanon 24 بن سلمان وسلام يبحثان العلاقات الثنائية.. السعودية: رسالة دعم وتمتين للعلاقات Lebanon 24 بن سلمان وسلام يبحثان العلاقات الثنائية.. السعودية: رسالة دعم وتمتين للعلاقات 31/03/2025 10:02:03 31/03/2025 10:02:03 Lebanon 24 Lebanon 24 الخارجية السعودية: ندعم بالكامل إجراءات لبنان لمواجهة محاولات العبث بأمن المواطنين Lebanon 24 الخارجية السعودية: ندعم بالكامل إجراءات لبنان لمواجهة محاولات العبث بأمن المواطنين 31/03/2025 10:02:03 31/03/2025 10:02:03 Lebanon 24 Lebanon 24 محمود عباس: يجب دعم المؤتمر الدولي للسلام الذي سيعقد برئاسة السعودية وفرنسا في حزيران Lebanon 24 محمود عباس: يجب دعم المؤتمر الدولي للسلام الذي سيعقد برئاسة السعودية وفرنسا في حزيران 31/03/2025 10:02:03 31/03/2025 10:02:03 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً منتجات غير آمنة للبشرة تغزو الأسواق اللبنانية… هكذا يمكنكم اكتشافها Lebanon 24 منتجات غير آمنة للبشرة تغزو الأسواق اللبنانية… هكذا يمكنكم اكتشافها 02:30 | 2025-03-31 31/03/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الشيخ علي الخطيب: نثق بالعهد ومن حق لبنان تحرير أرضه Lebanon 24 الشيخ علي الخطيب: نثق بالعهد ومن حق لبنان تحرير أرضه 02:32 | 2025-03-31 31/03/2025 02:32:43 Lebanon 24 Lebanon 24 تسريبات اسرائيلية متكررة "لهذا الهدف" Lebanon 24 تسريبات اسرائيلية متكررة "لهذا الهدف" 02:15 | 2025-03-31 31/03/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ما هو ثمن رفض لبنان المفاوضات المباشرة مع إسرائيل ؟ Lebanon 24 ما هو ثمن رفض لبنان المفاوضات المباشرة مع إسرائيل ؟ 02:00 | 2025-03-31 31/03/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 السعودية و"ربط الساحتين" Lebanon 24 السعودية و"ربط الساحتين" 01:45 | 2025-03-31 31/03/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة النائب وضاح الصادق يعلن خطوبته من هبة دندشلي.. وتفاعل واسع من الناشطين (فيديو) Lebanon 24 النائب وضاح الصادق يعلن خطوبته من هبة دندشلي.. وتفاعل واسع من الناشطين (فيديو) 12:40 | 2025-03-30 30/03/2025 12:40:18 Lebanon 24 Lebanon 24 موجة غبار ورياح قوية.. منخفض جوي جديد سيؤثر على لبنان Lebanon 24 موجة غبار ورياح قوية.. منخفض جوي جديد سيؤثر على لبنان 03:15 | 2025-03-30 30/03/2025 03:15:54 Lebanon 24 Lebanon 24 مصدر أمنيّ يكشف: هذه جنسية الموقوفين بعد إطلاق صواريخ من لبنان باتّجاه إسرائيل Lebanon 24 مصدر أمنيّ يكشف: هذه جنسية الموقوفين بعد إطلاق صواريخ من لبنان باتّجاه إسرائيل 06:54 | 2025-03-30 30/03/2025 06:54:12 Lebanon 24 Lebanon 24 داخل منزلين في بحمدون وصوفر.. قوى الأمن تكشف ما كانت تقوم به عصابة خطيرة مع السوريين Lebanon 24 داخل منزلين في بحمدون وصوفر.. قوى الأمن تكشف ما كانت تقوم به عصابة خطيرة مع السوريين 05:26 | 2025-03-30 30/03/2025 05:26:04 Lebanon 24 Lebanon 24 كان يُمارس كرة القدم.. جاد ابن الـ 10 أعوام توفي بطريقة مروعة في الكورة Lebanon 24 كان يُمارس كرة القدم.. جاد ابن الـ 10 أعوام توفي بطريقة مروعة في الكورة 00:09 | 2025-03-31 31/03/2025 12:09:56 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-03-31 منتجات غير آمنة للبشرة تغزو الأسواق اللبنانية… هكذا يمكنكم اكتشافها 02:32 | 2025-03-31 الشيخ علي الخطيب: نثق بالعهد ومن حق لبنان تحرير أرضه 02:15 | 2025-03-31 تسريبات اسرائيلية متكررة "لهذا الهدف" 02:00 | 2025-03-31 ما هو ثمن رفض لبنان المفاوضات المباشرة مع إسرائيل ؟ 01:45 | 2025-03-31 السعودية و"ربط الساحتين" 01:40 | 2025-03-31 قبلان: اللعب بنار منع الاعمار يضع البلد في قلب معادلة لا سابق لها بتاريخ لبنان فيديو "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) Lebanon 24 "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) 03:59 | 2025-03-25 31/03/2025 10:02:03 Lebanon 24 Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) 01:50 | 2025-03-25 31/03/2025 10:02:03 Lebanon 24 Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) 23:43 | 2025-03-24 31/03/2025 10:02:03 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • رسالة دعم سعودية لسلام فهل يستطيع مواجهة الضغوط المحلية والخارجية؟
  • لإنهاء الحرب.. نتنياهو يشترط إلقاء حماس سلاحها وخروج قادتها من غزة
  • الحرب علي غزة.. والدة أسير إسرائيلي : نتنياهو يكذب!
  • "نحن لا نخفيها".. نتنياهو يعلن استعداده لتنفيذ خطة ترامب ويتحدث عن المرحلة النهائية من الحرب على غزة
  • نتنياهو يطرح شرطين أساسيين لإنهاء الحرب في غزة
  • نتنياهو: قررنا زيادة الضغط على غزة ومستعدون لمناقشة نهاية الحرب
  • نتنياهو: مستعدون للحوار لإنهاء الحرب بشرطين.. ولا تراجع عن التهجير
  • عائلات المحتجزين في غزة: نتنياهو يطيل الحرب للنجاة من لجنة التحقيق
  • نتنياهو: سنُهاجم أيّ مكان في لبنان يُمثل تهديداً لإسرائيل