حكم بسجن ناشطة أردنية لجمعها التبرعات لصالح قطاع غزة
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
قالت مواقع أردنية، إن محكمة قضت بسجن الناشطة عبير الجمال، 6 أشهر وغرامة مالية 3 آلاف دينار، بسبب جمعها التبرعات لقطاع غزة.
وأشارت إلى أن المحكمة أدانت الناشطة بما وصفته "جرم جمع التبرعات بدون الحصول على الموافقات والتراخيص اللازمة، بالاستناد إلى قانون الجرائم الإلكترونية".
وسبق للناشطة الجمال أن دخلت قطاع غزة، خلال الهدنة الأولى في نهاية عام 2023، ومكثت فيها عدة أشهر، قبل العودة إلى عمان.
وكانت اشتكت عقب عودتها من خضوعها للتحقيق، بشأن رحلتها إلى غزة، ومصادر التبرعات التي أوصلتها للقطاع، فيما خرجت في مقطع مصور للحديث عن منعها من السفر بسبب زيارتها للقطاع.
وكانت العديد من الفعاليات في الأردن، نشطت في جمع التبرعات، من أجل تقديم الإغاثة لسكان قطاع غزة، منذ اندلاع العدوان، لكن النيابة استدعت عددا كبيرا منهم لاحقا.
ومن بين الفعاليات، لجنة حي الطفايلة، في العاصمة عمان، والتي استدعي القائمون عليها للنيابة، للتحقيق معهم، في حملات جمع التبرعات التي قاموا بها لصالح غزة، والتي جمعوا من خلالها تبرعات كبيرة، قدمت على شكل سيارات إسعاف للقطاع، فضلا عن مطابخ خيرية لتقديم الغذاء لسكان غزة بعد فرض الحصار عليهم وشن العدوان.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الناشطة الاردن سجن ناشطة المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
"صحة غزة": ارتفاع عدد الشهداء إلى 51,266 والإصابات 116,991 منذ بدء العدوان الاسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، بارتفاع حصيلة ضحايا عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 51,266 شهيدا، و116,991 مصابا.
وقالت الوزارة إن من بين الحصيلة 1,890 شهيدا، و4,950 مصابا منذ 18 مارس الماضي.
وأضافت أن 26 شهيدا، و60 مصابا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت أن عددا من الشهداء ما زالوا تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والطواقم المختصة الوصول إليهم، بسبب قلة الإمكانيات.