كتب- محمد شاكر:
تحت عنوان "صحفيو المواقع الإلكترونية في مصر".. في الحبس والحزن مدعيين، وفي القيد والحقوق منسيين !!"، كتبت الإعلامية قصواء الخلالي، منشورا عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
بدأت "قصواء" المنشور بقولها: إنّهم يتساءلون؛ إلى متى ستترك قلعة الحرّيات أبناءها يلتمسون القيد على عتبات؛ من لا شأن لهم؟! وإلى متى ستتخلى عنهم نقابتهم، حتى إذا جاءهم "الحبس" طالبت بحرياتهم؟! وإلى متى سيتحمّل رؤساء التحرير مسئوليتهم عنهم، وتتخلّى نقابتهم عن حقوقهم؟!

وقالت: أحترم فكرة الدفاع عن حقوق الزملاء في أي مهنة، فنحن ننجو دائمًا ببعضنا البعض، وكذلك ننمو، وقد تواصل معي بعض الزملاء الصحفيين، وتناقشنا في مظلمة حقيقية يتعرّضون لها، وقد وجدوا أملاً جديدًا؛ بعد أن قام مجموعة من الزملاء الصحفيين من رؤساء تحرير مواقع صحفية إلكترونية شهيرة، بالاجتماع داخل "نقابة الصحفيين"، لمناقشة مشكلة عويصة تؤرقهم، وتؤرق زملاءهم العاملين تحت إدارتهم، حيث أصدروا أمس بيانًا طالبوا فيه بمنح الصحفيين العاملين في المواقع الإلكترونية، الحقّ في القيد بجداول المشتغلين بنقابة الصحفيين"، وأن يكونوا رسميًا؛ "صحفيين"!!، وقد تضامن معهم أيضًا عدد من رؤساء تحرير الصحف الورقية، إيمانًا منهم بحقّ هؤلاء الزملاء في الحياة المهنية الآمنة، والعمل بعدالة!!

وأضافت "قصواء": المحرّرون الذين يقدّمون الصحافة الإلكترونية داخل جمهورية مصر العربية، ويؤثرون في حركة الرأي العام، يمارسون مهنة الصحافة، ويلتزمون بضوابطها، ويتحملون تبعات ممارستها التي قد تصل للنيل من حرياتهم، وقطع مصادر أرزاقهم، ليس لهم الحق في القيد رسميًا بنقابة الصحفيين عبر مواقعهم، ولذلك؛ فمن يدّعي منهم أنّه صحفي رسميًا، قد تنال منه تهمة "انتحال صفة"!!

وتساءلت: إذاً ما هو تصنيفهم؟! وما هي نقابتهم؟! وما هو وضعهم الإنساني والتأميني؟!

وأجابت متهكمة: يمكنك اعتبارهم مغامرين في الفراغ المطلق، فليس لهم صفة نقابية، حتى أنّهم قد يعملون تحت مسمّيات إدارية ووظيفية متنوعة، غير مهنتهم التي يمارسونها ويتحمّلون مخاطرها، حتى يستطيعون القيد عبر صحيفة ورقية بعد معاناة طويلة!

وتابعت: إنها أزهى صور ازدواجية المعايير!!، فالصحافة التي تدافع عن حقّ الجميع، تعجز أمام حقوق أهلها، وتتركهم عرضة لكافة أنواع الحرمان الأدبي والمهني والمادي ومهدداتهم!!، لذلك رأى الكثيرون ما حدث جيّدًا في توقيته، حيث تمر نقابة الصحفيين بفترة انتخابية، لتحديد النقيب القادم أولًا، وبالتالي فمن حق الصحفيين استثمارها، وتجديد مطالباتهم في هذا التوقيت، شأنها شأن كلّ المواسم الانتخابية، فيكون من الأولويات بحث إمكانية تعديل التشريعات واللوائح لإتاحة هذا الحق لهم!!
وواصلت "قصواء: لكن هناك تيار داخلي له رأي يحمل وجاهته، يرفض دخول صحفيي المواقع الإلكترونية إلى "نقابة الصحفيين"، خوفًا من فتح الباب لغير المؤهلين، مع مخاوف أخرى من فتح باب للتلاعب "بقانون نقابة الصحفيين"، الذي يمنح مساحات جيدة لحرية العمل الصحفي، ما قد يؤدي لفرض قيود على حرية الصحافة، وغير ذلك من مخاوف يحملها الرافضون لهذا الأمر خاصةً فترة الانتخابات! ولكن من وجهة النظر الأخرى وعمليًا؛ فقانون "نقابة الصحفيين" بالأساس، به عوار ضخم يفسده كلّيةً، حيث يعود بالزمن للعمل تحت مظلة "الاشتراكية" رسميًا، وبالتالي؛ فهو قانون معيب، وإذا أراد أي طرف الطعن رسميًا على أي عضوية، أو حتى انتخابات، أو غير ذلك، فالقانون وعواره يضمنان له مساحة كافية للتحرك !! وهذ أمر خطير!! فالصحافة قانون نقابتها معيوب، بخرق ضخم يسمح بإغراق سفينتها ويخشى أهلها إصلاحه، وهذه مكاشفة لابد منها!!

وأكملت: الأهم؛ إدراك أنّ لا أحد، يستطيع تمرير قانون يتعلق بنقابة الصحفيين، "دون قبول "النقابة"، وجمعيتها العمومية، ومجلسها الحالي أو اللاحق، وأن أي صحفي مهما كان توجهه أو موقعه في مجلس أو جمعية عمومية، لن يسمح بأن يتم تدمير حريات الصحافة رسميًا في عهده، ولو قضى نحبه!!

وقالت: أمّا المفيد؛ فهو وضع ضوابط قانونية ولائحية جيدة، تكفل لنقابة الصحفيين "حسن انتقاء العناصر المهنية" المنضمة رسميًا للنقابة،
وكذلك؛ السعي لتحديث وتعديل "قانون نقابة الصحفيين" في التوقيت الملائم، بحيث يسمح بوجود حالة أفضل لحريات وحقوق الصحفيين، وأكثر اتساقًا مع مجريات العصر، ودون حرمان الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين، من حقّها في زيادة أعدادها؛ لتصبح كتلة مجتمعية أكثر شمولًا و تأثيرًا وقوة، ولا حرمان للصحفيين من ممارسة مهنتهم؛ بشكل رسمي، لمجرد أنّهم اختاروا مسارًا أكثر حداثة في الصحافة الإلكترونية !!!

وأضافت: كذلك ليس من حقّ أي إنسان حرمانهم من استحقاق "البدل"، والعلاج والتأمين، ومستحقّاتهم الإنسانية والمادية والوظيفية، ووضعهم قيد الملاحقة الأمنية في كلّ مكان تحت مسمى "صحفي مزيف بلا كارنيه"!!! فلا تحمّلوا صحفيي المواقع الإلكترونية، ثمن تخوفات لا ذنب لهم فيها، وافتحوا الباب جميعًا للمستقبل وللنقاش!!

وثمنت "قصواء" موقف هؤلاء الزملاء؛ قائلة: حقّهم ألّا نذكرهم فقط حين يتم القبض عليهم ثمنًا لمزاولة المهنة وحريات المجتمع، وحينها نطلق عليهم لقب "الصحفي المحبوس"، ونطالب بالإفراج عنه، وهو ليس لديه حتى "تأمين أو بدل أو كارنيه نقابة"!! فتضامنوا لتقنين أوضاعهم، ولا تحبسوهم أنتم خارج نقابة الصحفيين.

وختمت بقولها: لقد أحسن كلّ من دافع عن حقوق هؤلاء الزملاء، وعن حريات نقابة الصحفيين أيضًا، وليكن البيان الأجدر من مجلس نقابة الصحفيين، توضيحًا ودعمًا وتحرّكًا للنقاش الداخلي بموضوعية، والاستماع والتبيين حول حقّوق صحفيي المواقع الإلكترونية في مهنتهم، واحترامًا لإنسانيتهم، وسعيًا لرفع هذا الظلم عنهم، مع دعم حقوق النقابة أيضًا، والسعي مع كلّ الأطراف لتحقيقها!! "فالإعلام والصحافة" مهنة تحقيق الحقّ، ونشر العدل "دون تمييز"، والأقربون بهذا أولى.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

قصواء الخلالي صحفيو المواقع الإلكترونية

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة في هذه الأوقات.. قصواء الخلالي تعلن عودة برنامجها على cbc أخبار

إعلان

هَلَّ هِلاَلُهُ

المزيد دراما و تليفزيون استفتاء مصراوي 2025.. منافسة قوية بين علي البيلي وكريم الحرز على "أفضل طفل" جنة الصائم دعاء ليلة القدر مكتوب 29 رمضان.. أفضل الأدعية الواردة في آخر الليالي الوترية دراما و تليفزيون يشارك بمسلسلين في رمضان 2025.. من هو ضيف مقلب رامز جلال؟ جنة الصائم آخر وقت لزكاة الفطر.. خطيب المسجد النبوي يكشف عن اختلاف فقهي بين الإفتاء دراما و تليفزيون محمد فراج لـ"مصراوي": "منتهي الصلاحية" حدوتة وقضية.. وهناك أعمال تغير قوانين

إعلان

أخبار

قصواء الخلالي تتضامن مع صحفيو المواقع الإلكترونية: "في الحبس مدعيين وفي النقابة منسيين"

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك دراما رمضان 2025.. صراع المشاهدات يشتعل بين "جوجل، السوشيال ميديا، والمنصات الرقمية" اختَر الأفضل في دراما رمضان 2025.. شارك في استفتاء "مصراوي" الآن أطواق نجاة ولافتات تحذيرية.. كيف استعدت شواطئ الإسكندرية لعيد الفطر؟ 27

القاهرة - مصر

27 14 الرطوبة: 17% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: زكاة الفطر 2025 مسلسلات رمضان 2025 عيد الفطر 2025 سعر الفائدة سكن لكل المصريين صفقة غزة الحرب التجارية انسحاب الأهلي مقترح ترامب لتهجير غزة قصواء الخلالي مؤشر مصراوي نقابة الصحفیین قصواء الخلالی صور وفیدیوهات رسمی ا

إقرأ أيضاً:

«انتخابات الصحفيين» قائمة تحديات وبرامج نقابية وخدمية.. و«الأسبوع» منصة حوار للمرشحين

انعقاد الجمعية العمومية في 2 مايو..

عبد المحسن سلامة: تحسين المعيشة ومدينة زراعية ومستشفى جديدة

خالد البلشي: الدفاع عن الحقوق والحريات وتعزيز آليات العمل النقابي

تعهدات بدعم شباب المهنة وجهود التدريب وتمكين الصحفيات

وعود بتوسيع مظلة الخدمات الصحية والاجتماعية وتطوير الأداء

تأثر الاحتفاء بالعرس الديمقراطي الذي يصاحب انتخابات نقابة الصحفيين، في دوراتها السابقة، ليس لتأجيل انعقاد الجمعية العمومية إلى 2 مايو المقبل، لكن للأجواء والتحديات التي يمر بها الوسط الصحفي، والتنافس الذي تحول إلى صراع وتراشق بين بعض المرشحين.

خلال الأيام الماضية كانت صحيفة «الأسبوع» قبلة لمعظم المرشحين على منصب النقيب والعضوية فوق وتحت السن، للاستماع لرؤيتهم فيما يتعلق بهموم المهنة وطبيعة التعامل معها، من خلال البرامج الانتخابية التي حاولت تقديم حلول.

يأتي هذا فيما يواصل المرشحون شرح وعودهم وتعهداتهم النقابية والخدمية، لاسيما مدينة الصحفيين الزراعية التي وعد بها النقيب السابق، المرشح للمنصب نفسه خلال الدورة الحالية، عبد المحسن سلامة، الذي يرى أن برنامجه يركز على تحسين الأوضاع المعيشية للصحفيين.

كما يركز سلامة على زيادة بدل التدريب والتكنولوجيا، ووعد بوضع جدول زمني مدته سنتان للعمل على إنشاء مستشفى خاصة بالصحفيين، كما عبر خلال جولاته عن رؤيته لتحسين الخدمات الصحية والاجتماعية التي تقدمها النقابة للأعضاء.

في المقابل، أكد النقيب الحالي، المرشح للمنصب نفسه، خالد البلشي، أن القوة الحقيقية تكمن في الجمعية العمومية، وأن البدل حق للصحفيين وزيادته تتم بشكل دوري، وأن المؤتمر العام للصحفيين تقدم بمقترحات لجميع جهات الدولة لتحسين ظروف المهنة والقائمين عليها.

ويركز البلشي على قضايا الحريات الصحفية، والدفاع عن حقوق الصحفيين في مواجهة التحديات التي تواجه المهنة، ويسعى إلى تعزيز دور النقابة في حماية الصحفيين، وتوفير الدعم القانوني لهم، والتعاون في تقديم خدمات عدة لأعضاء الجمعية العمومية.

المرشحون لعضوية مجلس النقابة يحرصون أيضًا على تقديم أنفسهم لأعضاء الجمعية العمومية، سواء من كان منهم عضوًا في المجلس المنتهية ولايته، ويرغب في فرصة جديدة، حيث بادر أيمن عبد المجيد بتقديم كشف بما قدمه من خدمات في اللجان التي ترأسها.

وفيما يركز حسين الزناتي على استكمال جهوده وتفعيل دور النقابة وحقوق الصحفيين وتحسين أوضاعهم المعيشية، يركز محمد خراجة على الاهتمام بقضايا الصحفيين الشباب وتوفير فرص تدريب وتأهيل لهم، وتفعيل دور النقابة كمظلة للصحفيين.

ويواصل محمد سعد عبد الحفيظ الاهتمام بقضايا التدريب والتأهيل وتعزيز الخدمات التي ترفع من مستوى المهنة، ويركز حماد الرمحي على توفير الدعم اللازم للصحفيين في مواجهة التحديات المهنية، لاسيما الصحفيين في المحافظات.

اعتبر صالح رجب أن التركيز على تحسين الأوضاع المهنية والمعيشية للصحفيين يجب أن يكون هدفًا رئيسيًا، والعمل على توفير دورات تدريبية متخصصة لتطوير مهارات الصحفيين، واعتبر إسلام أبا زيد الدفاع عن حرية الصحافة والتعبير الأساس في النهوض بالمهنة.

وشدد ماهر مقلد على أهمية العمل على تحسين الخدمات الصحية والاجتماعية التي تقدمها النقابة، والعمل على توفير بيئة عمل آمنة للصحفيين، فيما ركز علاء عمران على قضايا التدريب والتأهيل للصحفيين، وتطوير الجانب المهني للصحفيين، ووعد بتوفير خدمات غير مسبوقة.

وتهتم شيرين العقاد بتعزيز جهود الصحفيات وتوفير الدعم اللازم لهن، خاصة توفير بيئة عمل آمنة، وتُعلي فيولا فهمي من أهمية تزامن تفعيل دور النقابة في دعم الصحفيات العاملات في ظروف عمل صعبة، مع توفير خدمات اجتماعية وصحية.

وتركز نرمين سليمان على توفير برامج تدريبية وفرص عمل للصحفيين الشبان، وتعزيز دور النقابة في الدفاع عن حرية الصحافة، فيما يؤكد إبراهيم الدراوي أهمية العمل على تحسين الأوضاع المهنية للصحفيين، وتفعيل دور النقابة في تقديم الخدمات القانونية لهم.

ويهتم أحمد عاطف بتطوير الجانب المهني للصحفيين وتفعيل دور اللجان النوعية داخل النقابة لخدمة الأسرة الصحفية، واعتبر الزميل أحمد أبوهارون أن تحسين عقود العمل في المؤسسات الصحفية القومية والخاصة ضرورة، مطالبًا بتوسيع مظلة الدعم الاجتماعي والصحي.

ويتبنى محمد السيد الشاذلي مواجهة التحديات الاقتصادية للصحفيين عبر مبادرات واستثمارات جديدة، وحماية حقوق الملكية الفكرية للصحفيين، ويركز عيسى جاد على تطوير اللوائح الداخلية للنقابة وتفعيل دور النقابة في حل المشكلات المهنية، وتعزيز حقوق الصحفيين.

اقرأ أيضاًفي انتخابات الصحفيين.. «المعارك المفتعلة» تُربك المشهد وتُهدد ثقة الجمعية العمومية

توافق سلامة و البلشي على عقد انتخابات الصحفيين 2 مايو القادم «فيديو»

مقالات مشابهة

  • «انتخابات الصحفيين» قائمة تحديات وبرامج نقابية وخدمية.. و«الأسبوع» منصة حوار للمرشحين
  • نقيب الأطباء الجديد:لن نلتزم بنظام البصمة
  • نقابة المحامين تصدر بيانا مهما بشأن تنظيم الوكالات الخاصة
  • أول تحرك من الصحفيين ضد التجاوزات على المصورين والصحفيين بجنازة سليمان عيد
  • السبت المقبل.. «الصحفيين» تستضيف عرضا خاصا للفيلم الفلسطيني «مفتاح»
  • نقابة الصحفيين: إجراءات قانونية ضد المعتدين على المصورين في جنازة الفنان سليمان عيد
  • نقابة الصحفيين تتخذ الإجراءات القانونية ضد المتورطين في الاعتداء على المصورين
  • حسين الزناتي يقدم مشروعًا لتطوير مركز تدريب نقابة الصحفيين وتحويله لمعهد دولي
  • "الصحفيين" تقرر إعادة طرح مشروع المدينة مجددًا على المطورين
  • عيسى الخشاشنة نقيباً للأطباء الأردنيين