نجم نيس الفرنسي: شهادة تقدير ودعم لمحمد عبد المنعم
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
أثارت تصريحات علي عبدي، لاعب نادي نيس الفرنسي، حول زميله الجديد محمد عبد المنعم، اهتمامًا كبيرًا في الأوساط الرياضية، فقد عبر عبدي عن تقديره الكبير لإمكانيات عبد المنعم، وأكد على دعمه الكامل له في رحلته الاحترافية الجديدة.
وأشاد علي عبدي بقدرات محمد عبد المنعم الفنية والبدنية، مؤكدًا أنه ليس مجرد نجم في مصر، بل في إفريقيا كلها.
أشار إلى إنجازات عبد المنعم، مثل الفوز بلقبين لدوري أبطال إفريقيا والمشاركة في كأس العالم للأندية، مما يدل على خبرته وقدراته العالية.
يؤكد عبدي أن عبد المنعم يمتلك كل المقومات التي تؤهله للتألق في الدوري الفرنسي، وأنه سيكون إضافة قوية لنادي نيس.
وأقر علي عبدي بصعوبة التأقلم في بيئة جديدة، خاصةً فيما يتعلق باللغة والثقافة.
أشار إلى أنه مر بتجربة مماثلة عند وصوله إلى فرنسا، وأنه يتفهم تمامًا التحديات التي يواجهها عبد المنعم.
أكد على أهمية تعلم اللغة الفرنسية لتسهيل عملية التأقلم وتحسين الأداء، مشيرًا إلى أن وضع عبد المنعم سيتغير تمامًا عندما يتقن اللغة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الفرنسي محمد عبد المنعم نيس عبد عبدي عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
الجهامة: زيارة ماكرون لمستشفى العريش تعبير عن تقدير عالمي لجهود مصر تجاه غزة
تحدث الشيخ عبد الله جهامة رئيس جمعية مجاهدي سيناء، عن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مستشفى العريش قائلا:" كانت لحظة فارقة، حيث شهد خلالها الدعم الذي تقدمه مصر للجرحى الفلسطينيين، ما ترك أثرًا بالغًا لديع وفتح أعين الأوروبيين على الدور الإنساني المصري في المنطقة".
وأوضح "جهامة"، في مداخلة هاتفية الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، أن الزيارة لم تكن بروتوكولية فقط، بل تعبير عن تقدير عالمي للجهود المصرية، خصوصًا في ظل تكدّس الجرحى والاحتياج الإنساني الكبير في غزة.
وأشار إلى أن الرئيس الفرنسي عبّر عن احترامه لما تقدمه مصر من دعم غير مشروط، ما غيّر المفاهيم الغربية تجاه القضية الفلسطينية وسيناء على حد سواء.
وشدد على أن نجاح هذه الزيارة يعود للقيادة السياسية الحكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي يقدّم للعالم صورة واقعية عن مصر وسيناء، ويقود الدولة برؤية عميقة نحو الاستقرار والدور الإقليمي الفاعل.
وذكر أن هذه الخطوات الإنسانية تُضاف إلى سجل مصر الوطني والدبلوماسي، وتدل على أن سيناء ليست فقط منطقة تنمية، بل أيضًا ساحة للعمل الإنساني والدعم العربي، وتُظهر موقف مصر الثابت منذ عام 1948 في دعم الشعب الفلسطيني.