أفلام إباحية ومقاطع مُخلة.. كواليس سرقة الصفحة الرسمية لجهاز تنمية المنيا الجديدة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أكد المهندس خالد نايف رئيس جهاز تنمية مدينة المنيا الجديدة في تصريح خاص " لـ صدى البلد" على قيام الجهاز اليوم بتحرير محضر بمباحث الانترنت رقم 2 أحوال لتعرض الصفحة الرسمية لجهاز تنمية مدينة المنيا الجديدة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" إلى السرقة خلال الساعات القليلة الماضية.
وأوضح مدير جهاز مدينة المنيا الجديدة انه تمت سرقة الصفحة الرسمية لجهاز المنيا الجديدة احد أجهزة هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة من خلال شخص غير معلوم وقام بتغيير صورة الصفحة للجهاز ونشر صور ومقاطع فيديو مخلة بعد دقائق من اختراق الصفحة.
وقال رئيس جهاز مدينة المنيا الحديدة، إنه غير مسئول عن أي منشورات على الصفحة، مؤكدا أنه تمت سرقتها من قبل أشخاص غير معلمين وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية في الواقعة وتم إبلاغ كافة الإجراءات الرقابية
خلال الساعات القليلة الماضية تعرضت صفحة الجهاز تنمية مدينة المنيا الجديدة علي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك إلى السرقة من قبل أشخاص غير معلومين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اختراق التواصل الاجتماعي المجتمعات العمرانية الجديدة خلال الساعات القليلة الماضية
إقرأ أيضاً:
مواطنو السليمانية غاضبون بشأن تجهيز الكهرباء: ساعتان فقط خلال الـ 24 ساعة الماضية
بغداد اليوم - السليمانية
عبر عدد من مواطني السليمانية، اليوم السبت (1 اذار 2025)، عن غضبهم من أزمة الخدمات في المدينة، وخاصة الكهرباء الرئيسية التي انخفض تجهيزها بشكل كبير مع موجات البرد التي تشهد المدينة.
وقال المواطن آرام هاشم لـ"بغداد اليوم"، إن "الخدمات في السليمانية سيئة جدا، بالتزامن مع أول أيام رمضان، وانخفاض درجات الحرارة".
واضاف انه "خلال الـ 24 ساعة الماضية لم يتم تجهيز الكهرباء الرئيسية في السليمانية سوى ساعتين فقط، وهذه كارثة حقيقية".
إلى ذلك حمل عضو برلمان كردستان السابق أحمد دبان حكومة الإقليم مسؤولية تراجع الخدمات بكل أنواعها.
ولفت خلال حديثه لـ "بغداد اليوم" إلى أن "الخدمات سيئة، وهنالك أزمة اقتصادية، وحكومة الإقليم والأحزاب الحاكمة لا يهمها سوى مصالحها فقط، وهي من تتحمل هذه الأزمات التي يعيشها المواطن الكردي".
ويواجه إقليم كردستان أزمة معقدة تشمل انهيار الخدمات الأساسية، وسط شتاء قارس وانخفاض بدرجات الحرارة إلى ما دون الصفر. تأتي هذه الأزمة في ظل تراجع تجهيز الكهرباء وارتفاع أسعار المشتقات النفطية، وعدم توزيع مادة النفط الأبيض بشكل كافٍ لمواجهة البرد.
جزء من هذه المشكلات يعود إلى التوترات بين حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية في بغداد، حيث تُعد أزمة الرواتب واحدة من الملفات العالقة بين الطرفين. لكن، وفقًا للمحتجين، فإن الأزمة لا تقتصر على الرواتب، بل تمتد إلى فشل حكومة الإقليم في إدارة الخدمات العامة.
وتصاعد الغضب الشعبي بسبب هذه الأوضاع، خاصة مع استمرار تدهور الأوضاع المعيشية وغياب حلول جذرية، مما يهدد بموجة احتجاجات جديدة.