موقع 24:
2024-12-29@11:19:18 GMT

بريتني سبيرز ترغب بالتصالح مع والدها مع تدهور صحته

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

بريتني سبيرز ترغب بالتصالح مع والدها مع تدهور صحته

تزايدت التوقعات حول رغبة مغنية البوب الأمريكي الشهيرة بريتني سبيرز بمسامحة والدها بعد 13 عاماً من الوصاية التي فرضها عليها، وسط أنباء عن تدهور حالته الصحية.

ساهم شعور بريتني بالوحدة بعد الانفصال إلى إدراك أهمية وقيمة العائلة

ذكرت مصادر صحفية على اطلاع بكواليس حياة بريتني كشفت لموقع مجلة Okmagazine، أن مغنية Toxic تفكّر في تخطي الماضي والبدء بفتح صفحة جديدة، ومحاولة إصلاح علاقتها بوالدها، بعد تدهور وضعه الصحي، فهي لا ترغب أن يصيبه مكروه وهما على خلاف أو ضغينة، 
وبحسب المصادر، ساهم شعور بريتني بالوحدة بعد الانفصال، إلى إدراك أهمية وقيمة العائلة بعدما كانت من أشد المحاربين لعائلتها  في المحكمة وعبر وسائل التواصل الاجتماعي.


وتأتي المصالحة "المحتملة" بعد أشهر من خضوع جيمي للرعاية الطبية في المستشفى نتيجة إصابته بعدوى خطيرة في ركبته بعد إجراء عملية جراحية لاستبدال الركبة قبل 16 عاماً.

مصالحة متوقعة استباقاً للجراحة

ومن المرتقب أن يدخل جيمي إلى غرفة العمليات مجدداً للتخلص من العدوى التي تسببت بخسارته نحو 11 كلغ من وزنه وما زالت تسبب له مشاكل صحية كثيرة.

واستباقاً للجراحة، قد تشهد الساعات المقبلة، خطوة من المغنية البالعة من العمر 41 عاماً، تجاه والدها، كي لا تندم لاحقاً على تفويت فرصة إصلاح العلاقة المكسورة، حسب ما أوضحت المصادر المطلعة مباشرة على حياة بريتني.
 

ولا فلساً من عائدات الكتاب الجديد

وعلى صعيد آخر، كشفت مصادر آخرة لمجلة "بيج 6" أن بريتني التي تنتظر صدور كتابها "The Woman in Me" في 24 أكتوبر (تشرين الأول) 2024، حققت حوالى 15 مليون دولار من صفقة الكتاب، لن ينال منها زوجها السابق سام أصغري ولا فلساً واحداً.
ولفتت المصادر إلى أنه رغم تناول جزء من الكتاب لحياة بريتني وسام (29 عاماً)، التي استمرت 14 شهراً، إلا أنه طلب سام الطلاق يحرمه من أي حقوق من أرباخ وعائدات الكتاب، ولو تقدّم بأي دعوى امام القضاء.

ونفت المصادر تقارير صحفية أفادت بأن بريتني وسام سبق ووقعا عقداً يفرض على طالب الطلاق دفع مبلغ مليون دولار للآخر، عن كل عام زواج في حالة الانفصال.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

أسماء الأسد تحتضر والأطباء يضعونها في عزلة وصحتها في تدهور

  

 نشرت صحيفة “ديلي تلغراف” تقريراً أعده بن فارمر قال فيه إن أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، تعاني من سرطان الدم، ولديها فرصة نجاة منه 50/50، وقد وضعها الأطباء في عزلة في ظل تدهور صحتها.

وعُزلت زوجة الرئيس المخلوع لحمايتها من الالتهابات، ولا يمكن أن تكون في غرفة مع أي أحد.

وقالت الصحيفة إن والدها، أخصائي أمراض القلب فواز الأخرس، يقوم بالعناية بها وهو “حزين جداً”، حسب مصادر على اتصال مع العائلة.

وهرب الأسد وعائلته إلى موسكو بعدما فقد السيطرة على الحرب الأهلية التي استمرت 13 عاماً.

وأعلنت “الرئاسة السورية”، في أيار/مايو هذا العام، عن تشخيص “السيدة الأولى”، في حينه” بمرض سرطان الدم النقوي الحاد، وهو نوع عدواني من السرطان يصيب نخاع العظم والدم.

وفي الماضي تلقت علاجاً من سرطان الثدي، وأعلنت، في آب/أغسطس 2019، أنها تعافت “كلياً” من المرض بعد عام من العلاج. ويُعتقد أن السرطان عاود الظهور بعد فترة من التحسّن.

وقال أحد المصادر الذي تَواصَلَ مع الأسرة في الأسابيع الأخيرة: “أسماء تحتضر، ولا يمكنها أن تكون في نفس الغرفة مع أي شخص”. وقال مصدر آخر، وكان على اتصال مع الأسرة في موسكو: “عندما يعود سرطان الدم، فهو شرس”، و”كان لديها في الأسابيع الماضية نسبة 50/50” للنجاة.

 

ويُعتقد أن أسماء الأسد نُقلت للعلاج إلى موسكو قبل إقناع الكرملين زوجها بالفرار، بعد التقدم السريع لقوات المعارضة السورية.

وكان والدها، وهو طبيب معروف في شارع هارلي بلندن، يشرف عليها، أولاً في الإمارات العربية المتحدة ولاحقاً في موسكو.

وجاء الكشف عن حالتها الصحية وسط تقارير أنها ملّت من القيود المفروضة عليها في موسكو، وتريد العودة إلى لندن للعلاج، وطلبت الطلاق. وفي وقت لاحق نفى الكرملين التقارير عن طلبها للانفصال عن زوجها.

وقد استبعدت الحكومة البريطانية أي فرصة لعودتها، في وقت قال وزير العدل في حكومة الظل المعارضة إن عودتها إلى بريطانيا ستكون إهانة للملايين من ضحايا الأسد.

وقالت الصحيفة إن مصدر التقارير عن طلبها الطلاق كان صحافياً تركياً نقل عن دبلوماسيين روس.

ورغم الدعم العسكري والمالي الذي قدمته روسيا للأسد منذ عام 2015 من أجل الحفاظ على منصبه، إلا أن العلاقة بين الأسد والرئيس الروسي فلاديمير بوتين بردت في الأشهر الأخيرة.

وابتعدا عن بعضهما، في ظل رفض الأسد إجراء إصلاحات والتفاوض مع حركات المعارضة. وأصبحت هزيمة الأسد، ورغم ما تلقاه من دعم روسي، إحراجاً لبوتين، حسب قول المراقبين والمحللين.

فهزيمته وهروبه قد تؤدي إلى خسارة روسيا قاعدتها البحرية في طرطوس والجوية في حميميم قرب اللاذقية، وهما قاعدتان مهمتان لعمليات روسيا في أفريقيا.

ونشأت أسماء في منطقة أكتون غرب لندن مع والدها فواز ووالدتها سحر، التي كانت تعمل سابقاً في السفارة السورية، وشقيقيها فراس (46 عاماً) وإياد (44 عاماً).

وحصلت على الدرجة الأولى في علوم الكمبيوتر من كلية كينغز بجامعة لندن، وعملت في البنوك بلندن قبل أن تتعرف على الأسد في عام 1992.

ولم يكن بشار مرشحاً لخلافة والده، لكن مقتل شقيقه باسل عام 1994 دفعه نحو السياسة بعد وفاة والده عام 2000.

وقد اهتزت صورة الزوجين الإصلاحية بعدما قمع بشار الأسد التظاهرات السلمية في عام 2011. وفرضت وزارة الخارجية عقوبات على أسماء لدورها في دعم زوجها.

وقالت الوزارة، هذا الشهر، إنها لن توافق على عودتها إلى بريطانيا. وقال ديفيد لامي، وزير الخارجية: “أود التأكيد أنها شخص يتعرض لعقوبات، وليس مرحباً بها في بريطانيا”، و”سأعمل كل ما بوسعي”، والتأكد بأن أي فرد من عائلة الأسد “لن يجد مكاناً في بريطانيا”.

ولدى أسماء ثلاثة أولاد: حافظ، الذي ناقش أطروحة الدكتوراه في الرياضيات بجامعة موسكو الحكومية، مع بداية الحملة التي أطاحت بوالده، وزين وكريم

 

مقالات مشابهة

  • في الكتاب الأحمر.. جرائم نظام الإنقاذ في جبال النُّوبة
  • وفد قبيلة المقارحة يجدد مطالب الإفراج عن عبد الله السنوسي بسبب تدهور صحته
  • تعرف على قائمة السيارات التي يمكنك اقتناؤها دون ضريبة استهلاك (صور)
  • وفاة وإصابتان إثر تدهور مركبة في بني كنانة
  • رعشة توم هانكس تثير القلق بشأن صحته
  • بعد عامين من الفراق.. لم شمل بريتني سبيرز بابنها في مشهد مؤثر
  • بريتني سبيرز تقول إنها أمضت أفضل عيد ميلاد في حياتها لهذا السبب
  • أسماء الأسد تحتضر والأطباء يضعونها في عزلة وصحتها في تدهور
  • بعد تدهور حالتها الصحية .. ما مصير أسماء الأسد؟
  • "الوفد" تكشف حقيقة وضع أحمد مكي على جهاز تنفس وتدهور صحته.. اعرف "تفاصيل" مرضه