اعرف موعد طرحه.. شاهد برومو الرسمي لـ فيلم "ليو"
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
حددت نتقلكيس يوم 21 نوفمبر 2023 موعد لعرض فيلم “ ليو ” من إخراج: "روبرت ماريانيتي"، "روبرت سمايغل"، "ديفيد واتشيتنهايم" و إنتاج: Happy Madison و تأليف: "روبرت سمايغل"، "آدم ساندلر"، "بول سادو"
العمل يقوم ببطولته "آدم ساندلر"، "بيل بير"، "سيسلي سترونغ"، "جيسون ألكسندر"، "سايدي ساندلر"، "ساني ساندلر"، "روب شنايدر"، "جو كوي"، "جاكي ساندلر"، "هايدي غاردنر"، "روبرت سمايغل"، "نيك سواردسون"، "ستيفاني شو"، "نيكولاس تورتورو"
يقدم الممثل والفنان الكوميدي "آدم ساندلر" صاحب مسلسل فندق ترانسلفانيا بَصْمَته الفكاهية المميزة في كوميديا الرسوم المتحركة الموسيقية عن بلوغ سن الرشد، والتي تدور حول السنة الأخيرة في المدرسة الابتدائية من منظور حيوان الفصل الأليف "ليو" (يؤدي صوته "ساندلر") البالغ من العمر 74 عامًا، والذي أمضى عقودًا من الزمن عالقًا في نفس الفصل الدراسي في فلوريدا، بصحبة صديقه السلحفاة البرية (يؤدي صوته "بيل بير").
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرسوم المتحركة ليو
إقرأ أيضاً:
"آكل لحوم البشر".. أخطر سجين في بريطانيا يضرب عن الطعام
دخل روبرت مودسلي، الملقب بـ"هانيبال آكل لحوم البشر"، في إضراب عن الطعام بعد أن قامت سلطات سجن وايكفيلد في ويست يوركشاير بإنجلترا، بمصادرة أجهزته الإلكترونية وكتبه، مما أثار قلق عائلته بشأن حالته النفسية والجسدية.
ووفقاً لموقع ميرور البريطاني، يقبع مودسلي، البالغ من العمر 71 عاماً، داخل زنزانة زجاجية معزولة منذ عام 1983، حيث يقضي 23 ساعة يومياً منفرداً بعد قتله لثلاثة سجناء آخرين داخل السجن.
وبدأ الإضراب بعد مصادرة جهاز البلايستيشن الخاص به، إلى جانب تلفازه ومكتبته الصغيرة، في أعقاب تفتيش أمني شامل داخل السجن، إثر مزاعم بتهريب سلاح ناري إلى داخله.
وصرّح شقيقه بول مودسلي، 74 عاماً، بأن روبرت أجرى اتصالاً هاتفياً يوم الجمعة الماضي، بدا فيه غاضباً ومضطرباً، قائلاً: "أنا مضرب عن الطعام، لا تتفاجأ إذا كان هذا آخر اتصال مني".
وأضاف بول: "منذ ذلك الحين، لم يتصل بنا مجدداً، ونعتقد أن إدارة السجن قد صادرت هاتفه أيضاً".
وأفادت عائلته أنه كان يعتمد على قراءة الكتب وممارسة ألعاب الفيديو كوسائل وحيدة لإشغال وقته ومنع تدهور حالته النفسية.
وأوضح شقيقه: "بدون أي وسائل ترفيه أو تحفيز ذهني، سيعود إلى حالته السابقة حيث كان يجلس لساعات دون حركة، مما قد يدفعه إلى الجنون".
لماذا سُمي بآكل لحوم البشر؟
وتمت تسمية روبرت مودسلي بلقب "هانيبال آكل لحوم البشر"، بسبب الشائعات التي انتشرت حول إحدى جرائمه داخل السجن.
ففي عام 1978، قتل مودسلي سجيناً يُدعى ديفيد فرانسيس، كان مداناً بالاعتداء على الأطفال.
ووفقاً لبعض التقارير، قيل إن الحراس عندما وصلوا إلى موقع الحادث وجدوا جزءاً من دماغ الضحية مفقوداً، مما أدى إلى انتشار شائعات بأنه أكل جزءاً من دماغه، على غرار شخصية "هانيبال ليكتر" في الفيلم الشهير Silence of the Lambs.
لكن لم يتم تأكيد هذه المزاعم رسمياً، وتظل مجرد روايات تداولتها وسائل الإعلام، حيث لم تذكر التحقيقات الرسمية أي دليل ملموس عليها.