وزير دفاع إسرائيل يربط أمن بيروت بأمن شمال إسرائيل بعد رصد قذيفتين أطلقتا من الجنوب
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
(CNN)— ربط وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أمن وهدوء العاصمة اللبناني، بيروت، بأمن وهدوء الجليل شمال إسرائيل، وذلك بعد رصد الجيش الإسرائيلي لقذيفتين أطلقتا من جنوب لبنان.
تصريحات كاتس نقلتها صفحة إسرائيل بالعربية التابعة لوزارة الخارجية الإسرائيلية، بتدوينة على منصة إكس، ورد فيها: "عقب وزير الدفاع يسرائيل كاتس، على القصف من لبنان قائلا: حكم كريات شمونه كحكم بيروت.
وأعلن الجيش الإسرائيلي عن إطلاق مقذوفين من لبنان على إسرائيل، الجمعة، مما أدى إلى انطلاق صفارات الإنذار على طول الحدود واختبار وقف إطلاق النار الهش بين إسرائيل وحزب الله.
وتصاعدت التوترات في المنطقة في الأسابيع الأخيرة عقب أكبر اندلاع للعنف بين إسرائيل والجماعة المسلحة المدعومة من إيران منذ أن جلب وقف إطلاق النار الموقّع قبل 4 أشهر هدوء غير مستقر على الحدود.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، الجمعة: "تم رصد مقذوفين يعبران من لبنان. تم اعتراض أحدهما وسقط الآخر في لبنان"، ولم ترد تقارير فورية عن وقوع إصابات أو سقوط حطام، وفقًا لخدمة الطوارئ الإسرائيلية "نجمة داوود الحمراء" في حين قالت الشرطة الإسرائيلية إنها مستعدة لتفتيش المنطقة بحثًا عن أي متفجرات سقطت.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بيروت الجيش الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي الحكومة اللبنانية بيروت حزب الله
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 26 قتيلا
أفادت وسائل إعلامية، بارتفاع حصيلة ضحايا الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 26 قتيلًا.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.