تكريم التربوي عبدالسلام الكباري بجائزة الإبداع والتميز
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
الثورة نت/..
كرّم وكيل أمانة العاصمة علي اللاحجي ومسؤول القطاع التربوي في الأمانة عبدالقادر المهدي، وإدارة مدارس رواد اليمن الدولية بمديرية الصافية، القائد التربوي عبدالسلام الكباري بدرع الإبداع والتميز التربوي والتعليمي وجائزة تقديرية “سيارة”.
وفي التكريم أشاد اللاحجي، بمبادرة التكريم لدعم وتحفيز القيادات والكوادر التربوية والتعليمية عرفاناً بدور وصمود المعلم في الميدان، منوهاً بدور قطاع التربية والتعليم بأمانة العاصمة في تشجيع المبادرات التربوية النوعية وتعميمها على بقية مديريات الأمانة.
بدوره أوضح المهدي، أن التكريم يُعد تكريماً للقيم التربوية والأخلاقية ولدور وأداء كل معلم وتربوي ومثابر في خدمة وتجويد العملية التعليمية.
وأكد أن مبادرة تكريم المعلم المتميز هو تكريماً لكل المعلمين ودورهم القيمي والسلوكي والتربوي.. منوهاً بدور المعلم في تجسيد القيم الإنسانية في نفوس الطلاب والطالبات.
ودعا مسؤول قطاع التربية بأمانة العاصمة، القيادات والكوادر التربوية للمشاركة الواسعة في إحياء يوم القدس العالمي، للتأكيد على التمسك بالقضية الفلسطينية ونصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته حتى زوال الكيان الصهيوني الغاصب.
وخلال التكريم بحضور مديري العلاقات بقطاع التربية بالأمانة خالد العقبي والمنطقة التعليمة بمديرية الصافية أسامة الوريث، أوضح رئيس أمناء مدارس رواد اليمن الدكتور خالد الصالحي، أن التكريم هو تكريم لجميع المعلمين، مشيرًا إلى استمرار المبادرة للأعوام القادمة وفق المعايير التربوية المتفق عليها.
وفي الختام سلّم وكيل الأمانة ومسؤول قطاع التربية والقيادة التربوية، درع الإبداع والتميز التربوي والتعليمي لمعلم عبدالسلام الكباري، وجائزة تقديرية “سيارة”.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة معلم متهم باغتصاب تلميذاته بسبب غياب الدفاع
مليكة فؤاد
أجلت محكمة الاستئناف بمدينة الدار البيضاء بالمغرب جلسة محاكمة المعلم المتهم باغتصاب وهتك عرض تلميذاته إلى 29 أبريل المقبل، بسبب تعذر تعيين محامٍ للدفاع عنه، وسط استمرار رفض المحامين الترافع عنه.
وكانت المحكمة الابتدائية قد أدانته بالسجن 30 عامًا نافذًا وغرامة مالية تقارب 200 ألف درهم، فيما برّأت شخصًا آخر كان متهماً بإعداد وكر للدعارة.
ويواجه المعلم تهماً تشمل اغتصاب قاصرات دون 18 عامًا، وهتك العرض بمساعدة آخرين، واستغلال النفوذ لإجبار التلميذات على إقامة علاقات جنسية .
اللافت أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تأجيل القضية، إذ سبق أن تم إرجاؤها عدة مرات بسبب غياب محامٍ للدفاع عن المتهم، ما عكس حجم التحديات القانونية والأخلاقية التي تحيط بهذه القضية الشائكة.