تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

أعرب خالد الأعيسر وزير الإعلام السوداني والمتحدث باسم الحكومة السودانية، عن امتنانه للشعب المصري وحكومته على دعمهم المستمر للسودان في هذه الأزمة العصيبة وهذا الظرف التاريخي.

وأكد الأعيسر، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي كمال ماضي، مقدم برنامج "ملف اليوم"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، مشددًا، على أهمية هذا التعاون في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة.

وأشار إلى أن الدعم المصري كان حاسمًا في دعم القضايا السودانية، مؤكدًا أن الحكومة والشعب السوداني يعبرون عن شكرهم الكبير لهذا الموقف التاريخي. وأضاف أن الحرب الحالية في السودان تُعتبر حربًا غير مبررة.

وذكر الوزير، أنّ ما حدث انقلاب عسكري مدعوم من مليشيات تستخدم الأكاذيب بشكل مستمر في حملاتها الإعلامية، مشيرًا، إلى أن القوات السودانية تحرز تقدماً كبيراً ضد هذه المليشيات.

وفي رد على البيان الأخير لمليشيا الدعم السريع، الذي أشار إلى إعادة التموضع وليس الهزيمة، قال الوزير إن هذا مجرد ترويج لأكاذيب، وأن الحكومة السودانية لديها خطط مدروسة تسير بشكل جيد، وأن القوات المسلحة السودانية تحقق انتصارات ميدانية واضحة، مؤكدًا، أن هذه المليشيا لا تمثل تهديدًا حقيقيًا بعد الآن في الخرطوم.


https://www.youtube.com/watch?v=jI0iJ49tm0g

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأمن والاستقرار في المنطقة الحكومة السودانية العلاقات الاستراتيجية القوات المسلحة السودانية

إقرأ أيضاً:

في هذا الفيديو بدا عبد الرحيم دقلو أشبه بشخصية “الواد محروس بتاع الوزير”

في هذا الفيديو بدا عبد الرحيم دقلو أشبه بشخصية “الواد محروس بتاع الوزير”، وحوله مجموعة من القطيع والجهلة، يحكي لهم عن بطولات وهمية، وكيف كان بيشخط في رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية السابق عباس كامل، وبيتلاعب بالفريق شمس الدين الكباشي في مفاوضات المنامة، يتحدث دقلو، كما لو أنه رئيس دولة، ويحاول أن يغطي على جبنه واحتقار الناس له وشخصيته الغدارة الحاقدة ببطولات من صنع خياله المريض،

وقد انتهى به الحال وأهله من عائلة ثرية ونافذة يخططون لها لحكومة موازية بشرعية دولية إلى قادة عصابة، أصبح أكبر همهم حراسة المسروقات في نيالا والضعين من الشفشافة الذين انقلبوا عليهم، والجانب الأخر في هذا الظهور أن دقلو يعاني أزمة تعويض وسط قواته بعد أن هلك فيهم من هلك وهرب من هرب،

ولذلك يقوم بتهديد الإدارات الأهلية صراحة لرفده بالمزيد بالضحايا، ما يعني أن القضية التي كانوا يتحدثون عنها بغباء طلعت أي كلام، وهذا ما جعل الأسرة الدقلاوية_ التي شعرت بأنها سوف تخسر ثقة الكفيل_ تنحرف إلى التحشيد العنصري والقبلي، والحديث عن اجتياح الشمالية ونهر النيل، لعل هذا الخطاب المنحط يجدي فتيلا، ولكن هيهات.

عزمي عبد الرازق

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قتلى بغارات أمريكية على صعدة شمالي اليمن.. الحكومة تنفي مزاعم «ترامب» حول الحُديدة
  • الحكومة السودانية تطالب الأمم المتحدة بالتدخل برا وجوا لإنقاذ مواطني الفاشر
  • في هذا الفيديو بدا عبد الرحيم دقلو أشبه بشخصية “الواد محروس بتاع الوزير”
  • الحكومة السودانية تكشف عن حصول الدعم السريع على صواريخ مضادة للطيران لمحاصرة الفاشر برا وجوا
  • متحدث الجيش الإسرائيلي يكشف عن أنشطة لقوات المظليين ضد أهدف ومعدات بجنوب سوريا
  • إسقاط مسيرات حربية من قبل القوات المسلحة السودانية| تفاصيل
  • ليفربول يقف على أعتاب «الإنجاز التاريخي» في «البريميرليج»
  • بشكل مؤقت.. واشنطن تنقل “باتريوت” من كوريا الجنوبية إلى الشرق الأوسط
  • متحدث الحكومة: الدولة مهتمة بمشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة لتوليد الكهرباء
  • (سعادة الوزير الفنان)