إبراهيم الطوخي ويكيبيديا
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
إبراهيم الطوخي ويكيبيديا ، حيث كان بائع كبدة وسَمين شهيرًا في منطقة المطرية بالقاهرة، مصر ، واكتسب شهرة واسعة من خلال مقاطع الفيديو التي انتشرت على منصات التواصل الاجتماعي، حيث كان يروج لأكلاته الشعبية بأسلوبه البسيط وعباراته المميزة مثل "الجملي هو أملي" و"كل السمين واضرب التخين". كان يقدم سندوتشات السمين بأسعار زهيدة، مما جعله محبوبًا بين الزبائن، خاصة من ذوي الدخل المحدود.
بدأ إبراهيم الطوخي حياته المهنية كجزار، حيث عمل في مجال اللحوم لأكثر من 20 عامًا، وهي مهنة ورثها عن والده الذي كان يبيع الكبدة والحواوشي. افتتح مسمطًا في المطرية لبيع الكبدة الجملي ومأكولات السمين الأخرى، وسرعان ما أصبح محله مقصدًا للعديد من محبي هذه الأكلات. في يوليو 2021، تم إغلاق مسمطه من قبل السلطات لعدم حصوله على التراخيص اللازمة وغياب الشهادات الصحية.
في 27 مارس 2025، توفي إبراهيم الطوخي إثر تعرضه لجلطة في القلب، حيث نُقل إلى المستشفى لتلقي الرعاية العاجلة، لكنه فارق الحياة متأثرًا بالجلطة. أثار خبر وفاته حزنًا واسعًا بين متابعيه وزبائنه الذين اعتادوا على أسلوبه الفريد في تقديم الطعام وروحه المرحة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من منوعات 2023 خطبة عيد الفطر مختصرة ومتميزة عيد الفطر 2025 تونس وموعد صلاة العيد رسميا ليلة الشك ٢٠٢٥ عيد الفطر في المغرب الأكثر قراءة تفاصيل اجتماع وفد حماس مع وزير خارجية تركيا في أنقرة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الجمعة تبادل للاتهامات - الحكومة الإسرائيلية تصادق على إقالة رئيس الشاباك الاحتلال يرفض تسليم الحرم الإبراهيمي للجمعة الثالثة في رمضان عاجل
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: إبراهیم الطوخی
إقرأ أيضاً:
محمذ عثمان إبراهيم يكتب: إعلان هام
زمان كان في صحفي فاشل كدة إسمه مصطفى سري كان عامل فيها الطبال الخصوصي ودرق سيده بتاع ياسر عرمان.
كلما أكتب حاجة تنتقد الحركة أو أحد قياداتها، يرسل لي إيميل يشتمني وكان معاه واحد تاني، بس داك اعتذر لي لاحقاً بمرارة شديدة وأسف وقبلت عذره، لذلك أمسك عن ذكر اسمه.
المهم كنت أرد عليهم ببرود برسائل من نوع “شكراً على رسالتك .. إذا كان لديكم تعليق يمكنكم إرساله على البريد الإلكتروني للصحيفة”..وما إلى ذلك.
في صحيفتي كنت أواصل انتقاداتي لأسيادهم موفراً وقتي وطاقتي لما هو أهم.
المهم انتهت تلك المرحلة وذهب أبطالها وطباليهم إلى النسيان.
*منذ فترة أواجه بصبر وجلد بعض المضايقات من معارف أرعى معرفتهم.. بعضهم يطالبني بعدم الكتابة عن علاء، وبعضهم يتواصل طالباً الكف عن البرهان، وقلة تتوسط لفلان، وغداً لو دفع لهم فلان أو علان لطالبونا أيضاً بتمجيده والكف عنه.*
الحكاية شنو يا أخواننا؟
هي مجرد منشورات في الفيسبوك نحاول بها التقويم والمناصحة قدر استطاعتنا بدون أي مزاعم أو أوهام.
الكثير منكم لا تعجبني كتاباتهم وتملقهم وتلقيكم للرشا، ومدكم لأيادبكم السفلى لقبض ما يجود به الراشون، لكنني لم أنصح فيكم أحداً، ولم أطلب من أحد منكم أن يطعم نفسه وأهله بشرف وكرامة.. على كيفكم ياخ.
*أنا أكتب عن أفكاري الأصيلة دون توجيه أو طلب من أي جهة، وأنتم تزعجونني بمطالبكم إرضاء لمن يدفع لكم؟*
هل يدفع لكم مقابل خدماتكم أم مقابل منع الآخرين من مناصحته وتبصيره ونقده ومقاومته؟
لا تتعجلوا فلن يمر وقت طويل حتى يقرأ الناس أسماءكم على الجدران، وكل واحد منكم معلقة رقبته من مبلغ قبضه.
ستطوقون أعناق أولادكم وأحفادكم بالعار، وسيسخر الناس منكم علناً مثلما يسخرون الآن منكم في المجالس الخاصة.
نحن لا نزعم أننا نستطيع تغيير العالم فخذوا الموضوع بهدوء، وإذا لم يعجبكم شئ مما كتبنا فلا تقرأوا مرة أخرى.
يا أخواننا إعلان هام:
ما في زول يقول لي أكتب في فلان أو ما تكتب عن فلان؟
إنتو قولوا الفي راسكم وأنا أقول الفي راسي والحكم هو القارئ الراشد الحصيف.
أي زول يدخل في هذا الحيز الممنوع الدخول، لن أرد عليه إلا كما رددت على المذكور في أول هذا الإعلان، لكن ردي سيذهب إلى السيد الذي منه تقبضون وعنه تدافعون فهو سبب وجودكم في هذا الموقف أو ذاك.
محمذ عثمان إبراهيم
إنضم لقناة النيلين على واتساب