كاتدرائية العذراء مريم في بغداد تُختتم أعمال بنائها بأجواء ربيعية ساحرة
تاريخ النشر: 28th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في ليالي ربيع العراق الجميلة، تم الانتهاء من بناء كاتدرائية العذراء مريم والأنبا بولا والأنبا أنطويوس في بغداد، لتكتمل بذلك واحدة من أجمل الصروح الدينية في العاصمة.
تم تشييد الكاتدرائية بأعلى معايير الدقة والجمال، حيث تميزت بتصميم معماري رائع يعكس التراث المسيحي في العراق مع لمسات عصرية مميزة.
تعتبر الكاتدرائية من المعالم الدينية والثقافية البارزة في المنطقة، إذ تجمع بين الطابع الروحي والمظهر المعماري الفريد الذي يلفت الأنظار.
وجرت الاحتفالات بمناسبة الانتهاء من أعمال البناء وسط أجواء ربيعية منعشة، مما أضاف جمالًا خاصًا للمكان وزاد من رونقه
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
زلماي في بغداد !
بقلم : د. سمير عبيد ..
تمهيد :- مجموعة من المثقفين العراقيين ارسلوا لي صورة السفير ” المجرم ” زلماي خليل زاد وهو يزور بغداد ويلتقي مع السوداني وغيره وقالوا ( ماهو تحليلك لهذه الزيارة المفاجأة ؟)
الجواب :-
أولا:- السفير الاميركي افغاني الأصل والمتقاعد خليل زاد هو أحد ناهبي اموال العراق، واحد مجرمي ومخططي غزو العراق وأبرز المصممين ل كعكة حكم الفاشلين الفاسدين والعملاء لعشرات الدول والأجهزة والذي ابتلى بهم العراق ل ٢٢ سنة ولازالوا !
ثانيا:-السفير زاد يبحث عن دور مفقود ولن يحصل عليه في العراق ولا في مكان آخر من العالم والسبب لأن الرئيس ترامب اعتمد على شرائح المسؤولين الشباب المؤمنين بفكر ومخططات ترامب اولا واخيرا.
ثالثا: زلماي خليل زاد عرف وتيقن أن جماعته الفاسدين الذين خطفوا حكم العراق منذ عام ٢٠٠٣ بدعم منه ومن المحافظين الجدد ومنظمة الايباك اليهودية شارف حكمهم على الرحيل المخزي قريبا جداً.. وفقط الله وحده يعرف ماهي ردة فعل الناس وضحاياهم ضدهم عند ساعة الصفر !
رابعا:-لذا سارع خليل زاد لزيارة بغداد ليمارس كذبه ونصبه واحتياله على المسؤولين العراقيين المعزولين عن الواقع وخصوصا ( القطط السمان ناهبي ثروات العراق) ليقول لهم ( بسيطة جدا سوف اضغط على الرئيس ترامب ليقابل السوداني وسوف نؤسس إلى لوبي ضاغط لنغير قرار التغيير السياسي في العراق ) وبالتالي يحمل إجمال من الاموال والهدايا من ( الزواج الفاسدين ) ويرحل ولن يعود!
خامسا:نعم ..لن يعود .. لانه يعرف ومتيقن اي خليل زاد ان قرار إزالتهم من الحكم قد تقرر ولا رجعة فيه وبات قريب جدا… وان ( الرئيس ترامب استلم الأمر لينفذ وليس هو من وضع خطة التغيير في العراق.. ولن يغير فيها لانها صدرت له من الحكومة العالمية لأهمية العراق والدور المستقبلي المناط له بلا إسلام سياسي شيعي وسني، وبلا تدخل من المرجعيات الدينية ورجال دين، وبلا برلمان، اي نظام رئاسي صارم وقوي …. الخ )
سادسا:- فهذه هي غاية زيارة زلماي زاد لبغداد ( زيارة نصب واحتيال ” زيارة لصوصية “) فالمسؤول العراقي ومنذ عام ٢٠٠٣ وحتى الساعة معروف بدونيته امام المسؤول الاجنبي ومعروف بلواگته وانبطاحه وتنازلاته للغرباء والاجانب والدول الأخرى
يعني :-
(( چد ابليس للشيطان ))
سمير عبيد
٢٠ نيسان ٢٠٢٥