تهنئة عيد الفطر 2025.. ابعت رسالة العيد لحبايبك من هنا
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
مع اقتراب موعد عيد الفطر المبارك 2025، يبحث الكثير عن رسائل تهنئة عيد الفطر و عبارات مكتوبة و صور مزخرفة لتبادلها مع الأهل و الأصدقاء مع أول أيام عيد الفطر على السوشيال ميديا .
وازدادت عمليات البحث خلال الساعات الأخيرة عن رسائل تهنئة عيد الفطر 2025 ، لذا نستعرض معكم مجموعة من أجمل عبارات تهنئة عيد الفطر في السطور التالية.
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال، وغفر لنا ولكم، وجعل عيدكم فرحةً تملأ القلوب، وراحةً تسكن الأرواح إلى أهلي وأحبتي، تقبل الله طاعتكم، وأتمَّ فرحتكم، وجعل عيدكم سعيدًا مباركًا، كل عام وأنتم بخير.أدام الله عليكم الأعياد دهوراً، وألبسكم من تقواه نوراً، عيدكم مبارك.عيد فطر سعيد مبارك عليكم، تقبل الله طاعتكم، وأتمَّ بالعيد فرحتكم.كل عام وأنتم إلى الله أقرب، وكل عام وأنتم أسعد، وكل عام وأنتم الأرقى والأجمل.اللهم أجعل عيد فطرنا هذا عيد فرح وسرور، واغفر لنا ولأحبابنا، وكل عام وأنتم بألف خير.
بمشاعر يملؤها الحب، أهنئكم بحلول عيد الفطر المبارك، وأسأل الله أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال،ويجعلنا من الفائزين برضوانه.اجمل عبارات تهنئة عيد الفطرأدام الله عليكم الأعياد دهورًا، وألبسكم من تقواه نورًا، عيدكم مبارك"."تقبل الله منا ومنكم شهر رمضان وأسعدكم بعيده فرحًا وسرورًا ورضًا."الليلة عيد على الكل سعيد كل عام وأنتم بألف خير"."عيدكم مبارك يا أحباب عساكم من عواده".تهنئة عيد الفطر رسميةبمناسبة عيد الفطر المبارك، يسعدنا أن نتقدم إليكم بأصدق التهاني وأطيب التمنيات، داعين الله أن يعيده عليكم بالصحة والتوفيق.يسرنا أن نهنئكم بعيد الفطر المبارك، متمنين لكم مزيدا من النجاح والتقدم، وكل عام وأنتم بخير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موعد عيد الفطر اجازة عيد الفطر تهنئة عيد الفطر 2025 رسائل تهنئة عيد الفطر تهنئة عيد الفطر مكتوبة المزيد عید الفطر المبارک کل عام وأنتم بخیر تهنئة عید الفطر وکل عام وأنتم عیدکم مبارک تقبل الله منا ومنکم
إقرأ أيضاً:
أرضنا لا تقبل المساومة| رسائل الرئيس السادات من الكنيست بلسان الحاضر.. ماذا قال؟
مرّت نحو خمسون عامًا على خطاب الرئيس الراحل محمد أنور السادات في الكنيست الإسرائيلي، والذي شكل نقطة تحول تاريخية في الصراع العربي الإسرائيلي.
ويتداول ملايين المصريين ومواقع التواصل الاجتماعي، خطاب السادات كل عام بمناسبة ذكرى تحرير سيناء 25 أبريل 1982.
كلمات السادات كانت أكثر من مجرد تصريحات، فقد كانت تعبيرًا واضحًا عن موقف مصر الثابت، الذي يرفض المساومة على الأرض، ويؤكد على أهمية السلام كمبدأ رئيسي للتعايش.
زيارة السادات إلى الكنيستزيارة السادات إلى إسرائيل كانت هي الأكثر زهوًا على مر التاريخ، حيث حملت معها رسائل قوية تعبر عن رغبة مصر في السلام وحق العرب في أرضهم.
كان السادات، بطل الحرب والسلام، يتحدث بدراية حول ما تعانيه الأمة العربية بسبب استخدام القوة في مواجهة التحديات، وكانت نبرته تحمل دعوة واضحة للابتعاد عن الحروب والعنف.
لم يكن يتحدث الرئيس الراحل فقط عن مصر، بل كان يتحدث عن كل الدول العربية، مشيرًا إلى أن القوة لن تفرض السلام وأن العرب لا يمكن إخضاعهم بالعنف.
خطاب السادات في الكنيستيقول السادات في خطابه التاريخي: "وبكل صراحة، وبالروح التي حدت بي على القُدوم إليكم اليوم، فإني أقول لكم، إنَّ عليكم أن تتخلّوا، نهائيًا، عن أحلام الغزو، وأن تتخلّوا، أيضًا، عن الاعتقاد بأن القوة هي خير وسيلة للتعامل مع العرب".
وأضاف في عقر دارهم: " لقد كان بيننا وبينكم جدار ضخم مرتفع، حاولتم أن تبنُوه على مدى ربع قرن من الزمان، ولكنه تحطم في عام1973.. كان جدارًا من الحرب النفسية، المستمرة في التهابها وتصاعدها، كان جدارًا من التخويف بالقوة، القادرة على اكتساح الأمة العربية، من أقصاها إلى أقصاها.
كان جدارًا من الترويج، أننا أمّة تحولت إلى جثة بلا حراك، بل إن منكم من قال إنه حتى بعد مضيّ خمسين عامًا مقبلة، فلن تقوم للعرب قائمة من جديد، كان جدارًا يهدد دائما بالذراع الطويلة، القادرة على الوصول إلى أي موقع وإلى أي بُعد.
كان جدارًا يحذرنا من الإبادة والفناء، إذا نحن حاولنا أن تستخدم حقّنا المشروع في تحرير أرضنا المحتلة، وعلينا أن نعترف معًا بأن هذا الجدار، قد وقع وتحطم في عام 1973.
رسائل السادات بلسان الحاضررسائل الرئيس السادات في الماضي تنسحب على اليوم بكل ما تملكه من معانٍ ودلائل، فلن تخضع غزة بالقوة، ولن يستسلم أهلها، وأن وهم إسرائيل بتصفية القضية الفلسطينية مجرد هواجس شيطانية لن تصل بها إلا لمزيد من التعقيد والتورط في حرب ستستنزف الجميع وترهق إسرائيل ومن يدعمها وتلقي بها في جحيم لن ينتهي.
رسالة الماضي والحاضر لإسرائيل: تخلوا نهائيًا عن أحلام الغزو
"إنَّ عليكم أن تتخلّوا، نهائيًا، عن أحلام الغزو"، "إنَّ عليكم أن تستوعبوا جيدًا دروس المواجهة بيننا وبينكم، فلن يجيدكم التوسع شيئًا، ولكي نتكلم بوضوح، فإن أرضنا لا تقبل المساومة ولا يملك أي منا ولا يقبل أن يتنازل عن شبر واحد منه، وليست عُرضة للجدل. إنَّ التراب الوطني والقومي، يعتبر لدينا في منزلة الوادي المقدس طُوى، الذي كلَّم فيه الله موسى - عليه السلام. ولا يملك أي منّا، ولا يقبل أن يتنازل عن شبر واحد منه، أو أن يقبل مبدأ الجدل والمساومة عليه".. هكذا تحدث السادات.
اليوم، وبعد مرور نصف قرن، لا تزال مواقف مصر ثابتة. فالقضية الفلسطينية لا تزال حية في وجدان المصريين، ولا تزال مصر تدعو إلى السلام كسبيل لإنهاء الصراع. السادات كان قد نادى بضرورة العدول عن أحلام الغزو، وهو نفس المنطلق الذي تقف عليه مصر حاليًا في سياستها الخارجية.
كان السادات يرى ما يخبئه المستقبل، حيث كان يدرك تمامًا أن استمرار العنف لن يؤدي إلا إلى مزيد من الألم والمعاناة. ومع ذلك، تمسك بمبدأ أنه لا مكان للمساومة على الأرض، وأن التراب الوطني هو حق لا يُقبل الجدل حوله. أسس السادات قاعدة لكل العرب، مفادها أن السلام الحقيقي يتطلب إرادة قوية والتزامًا من جميع الأطراف.