لندن (أ ب)
بدا النجم الفرنسي كيليان مبابي منبهراً حينما التقى بتمثاله المصنوع من الشمع في متحف «مدام توسو» في العاصمة البريطانية لندن. ودخل مبابي من الباب وبدا وجهه مشرقاً حينما رأى تمثاله الخاص أمامه في المتحف. وقال مبابي في فيديو نشره الحساب الرسمي للمتحف عبر موقع «إكس»:«إنه رائع وأحببته كثيراً، قميص جديد وحتى حذاء جديد، إنه شرف كبير وإنجاز كبير بالنسبة لي، إنه من دواعي الشرف أن أكون جزءاً من عائلة مدام توسو الكبيرة».

وأضاف: «شكراً للجميع على هذا العمل، لأنه عمل ممتاز وأنا سعيد للغاية بالنتائج، إنه أنا».
ويظهر النجم الفرنسي مرتدياً قميص منتخب بلاده الاحتياطي وفي وضعيته الشهيرة وهو طاوي زراعيه، وسيتم الكشف عن التمثال للجماهير يوم الرابع من أبريل المقبل.

أخبار ذات صلة تضرر أكثر من 270 ألف رحلة جوية بسبب إغلاق مطار هيثرو ريال مدريد يقترب من ضم ألكسندر أرنولد

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مبابي كيليان مبابي ريال مدريد لندن

إقرأ أيضاً:

كتاب بغلاف مصنوع من جلد قاتل أُعدم قبل نحو 200 عام.. ما قصته؟

سلط تقرير نشره موقع "بي بي سي نيوز" الضوء على اكتشاف صادم في متحف سوفولك بالمملكة المتحدة، حيث تبين أن غلاف أحد الكتب المعروضة مصنوع من جلد قاتل أُعدم علنا قبل ما يقرب من قرنين من الزمن.

وأشار التقرير إلى أن الكتاب المحفوظ في متحف قاعة مويس ببلدة بوري سانت إدموندز، كان لسنوات طويلة موضوعا منسيا على أحد رفوف المكتبة، قبل أن يتبين أن جلده مستخلص من جثة ويليام كوردر، الذي أُدين بقتل امرأة تُدعى ماريا مارتن عام 1827، في جريمة هزت المجتمع البريطاني حينها وعُرفت باسم جريمة قتل "الحظيرة الحمراء".

وبحسب القائمين على المتحف، أُعدم كوردر علنا عام 1828، وشُرحت جثته بعدها. وقد استُخدم جزء من جلده لتجليد كتاب يوثق محاكمته، سلّمه لاحقاً ورثة الجرّاح الذي أجرى التشريح إلى المتحف في ثلاثينيات القرن العشرين.



لكن المفاجأة جاءت العام الماضي، حين عُثر على نسخة ثانية من الكتاب، يُعتقد أنها أيضا مغطاة بجلد كوردر، حيث كانت مخزنة بهدوء في مكتب المتحف، وقد جرى عرض النسختين معا للزوار.

وتعود قصة الجريمة إلى بداية القرن التاسع عشر، حين كان كوردر، وهو شاب من عائلة مزارعين ميسورة، على علاقة بماريا مارتن، التي كانت تعيش مع أسرتها في قرية بولستيد.

خطط كوردر للهرب مع ماريا وتزوجها سرا، ودعاها إلى اللقاء في "الحظيرة الحمراء"، حيث قتلها بإطلاق النار على عنقها، ودفن جثتها هناك. لاحقا، فر كوردر إلى ضواحي لندن وادعى لعائلة ماريا عبر رسائل أنهما هربا إلى جزيرة وايت.

وبعد عام تقريبا، دفعت رؤيا حلمت بها زوجة والد ماريا العائلة إلى البحث عنها، ليُعثر على رفاتها مدفونة في مكان اللقاء.


وتمكنت السلطات من القبض على كوردر، الذي زعم أثناء محاكمته أن ماريا قد تكون قتلت نفسها، قبل أن يعترف لاحقا بأنه أطلق النار عليها خلال مشادة كلامية.

وتشير التقديرات إلى أن ما بين سبعة إلى عشرة آلاف شخص احتشدوا لمشاهدة إعدامه يوم 11 آب /أغسطس 1828، في مشهد غريب طغت عليه أجواء أشبه بالاحتفال، حيث كان الغناء والرقص حاضرين، بل عُرضت أجزاء من حبل الإعدام للبيع.

ولفت دان كلارك، مسؤول التراث في متحف قاعة مويس، إلى أن تدافع الجماهير كان هائلا لدرجة أن السلطات اضطرت لهدم جزء من سور السجن لإخراج كوردر إلى منصة الإعدام المؤقتة، حسب التقرير.

مقالات مشابهة

  • راع جديد يزين قميص أتلتيكو مدريد
  • جهات الصحراء المغربية تبرز مؤهلاتها أمام المستثمرين الدوليين بلندن
  • مُسن سعودي يحوّل منزله إلى متحف مفتوح.. فيديو
  • الكظية.. حينما ترتدي البلادة العقلية ثقل الدم!
  • وقوع الأدب في سحر الذكاء الاصطناعي ماذا يحدث حينما يتخذ الكتاب من الذكاء الاصطناعي إلهاما؟
  • مالكوم يهدي مدرب بوريرام قميص الهلال .. صورة
  • حفل للفنانة أنغام في قاعة رويال ألبرت هول بلندن | خاص
  • لامين يامال يواصل التفوق على مبابي ويقود برشلونة لحصد الألقاب
  • لامين يامال..هل أصبح سيد الكلاسيكو الجديد أمام مبابي وريال مدريد؟
  • كتاب بغلاف مصنوع من جلد قاتل أُعدم قبل نحو 200 عام.. ما قصته؟