أوراق وسعر استخراج القيد العائلي 2025.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
حددت وزارة الداخلية سعر وخطوات استخراج القيد العائلي 2025 سواء المميكن من السجلات المدنية والمراكز النموذجية أو عن طريق بوابة وزارة الداخلية على شبكة الإنترنت من الهاتف المحمول.
يبحث الكثيرون عبر محرك البحث العالمي جوجل عن سعر استخراج القيد العائلي 2025 المميكن والإلكتروني، والذي وفرت وزارة الداخلية طريقة أون لاين لاستخراجه من خلال بوابة وزارة الداخلية الرسمية، بالإضافة لإمكانية استخراجه من السجل المدني أو الأحوال المدنية والمراكز النموذجية التابعة للأحوال المدنية.
- قيد عائلي 25 جنيها
- قيد زواج 40 جنيها
- قيد عائلي مميكن 65 جنيها
وعن سعر استخراج القيد العائلي 2025 يمكن استخراج القيد من خلال السجل المدني والمراكز النموذجية المختلفة على مستوى الجمهورية مقابل دفع مبلغ 25 جنيها بالإضافة لاستخراج قيد زواج مقابل 40 جنيها، وأيضا استخراج قيد عائلي أون لاين من موقع الوزارة مقابل 65 جنيها سواء للمرة الأولى أو الثانية.
حددت وزارة الداخلية شروطا لـ استخراج القيد العائلي أول مرة، حيث يتوجب التوجه إلى الإدارة العامة للأحوال المدنية في العباسية أو أقرب سجل مدني لطالب الخدمة، والتقدم على شباك استخراج القيد العائلي وطلب الخدمة واستيفاء بعض المستندات الهامة التي يأتي على رأسها بطاقة الرقم القومي التي يستوجب أن تكون سارية وصالحة، ثم يتم شراء نموذج القيد العائلي واستكمال الخطوات.
وتتضمن أوراق استخراج القيد العائلي اول مرة، صورة البطاقة الشخصية وشهادات الميلاد المميكنة وشهادات الوفاة المميكنة وايضا قسيمة الزواج المميكنة، وذلك لكافة أفراد الأسرة ثم التقدم إلى السجل المدني التابع له المواطن وإحضار صورة بطاقة الرقم القومي الخاصة به ودفع رسوم القيد العائلي على الشباك ثم استلام القيد العائلي بعد ثلاثة أيام.
استخراج قيد عائلي 2025ومع اوراق استخراج القيد العائلي اول مرة، حددت وزارة الداخلية بعض الشروط لاستخراج قيد عائلي من السجل المدني أو الكترونيا، وهي ضرورة أن يتواجد الشخص بنفسه أو أحد أقارب الدرجة الثانية وطلب خدمة استخراج الرقم القومي، ولابد من توافر قسيمة الزواج المميكنة، وايضا توافر شهادات الميلاد المميكنة لجميع أفراد الأسرة وشهادة وفاة مميكنة للمتوفين من أفراد الأسرة، وإيضاح الحالة الإجتماعية في بطاقة الرقم القومي.
سعر القيد العائلي لأول مرةوأعلنت وزارة الداخلية عن أوراق استخراج القيد العائلي اول مرة والذي لا يمكن استخراجه الكترونيا للمرة الأولى، والمتضمن شهادات ميلاد ووفاة أفراد الأسرة ووثيقة الزواج، كما تم تحديد سعر استخراج قيد عائلي من السجل المدني حيث يتم دفع رسوم 65 جنيها لاستخراج القيد العائلي ثم التعرف على موعد استلام القيد العائلي والحضور لاستلامه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القيد العائلي استخراج القيد العائلي القيد العائلي 2025 سعر القيد العائلي المزيد بطاقة الرقم القومی استخراج قید عائلی من السجل المدنی وزارة الداخلیة أفراد الأسرة
إقرأ أيضاً:
فضيحة نفق رفح تذكّر بحروب اندلعت من خلال أكاذيب.. تعرف عليها
سلطت الفضيحة التي كشفها وزير حرب الاحتلال يؤآف غالانت، بشأن المجرى المائي الذي زعم جيش الاحتلال أنه نفق ضخم عثر عليه في رفح، لاستمرار العدوان وتخريب صفقة الأسرى، الضوء على الأكاذيب التي تجري في الحروب.
ولم تكن كل الحروب التي اندلعت عبر التاريخ، بسبب تهديدات مباشرة أو هجمات مباشرة نتج عنها رد فعل، لكن بعضها نشبت بخطط لإشعال الحروب، عبر أكاذيب وتضليل لتبرير شنها، ليذهب ضحيتها ملايين البشر.
ونستعرض في التقارير التالي أبرز الحروب التي شنت بناء على الأكاذيب:
حادثة خليج تونكين:
في الثاني من آب\أغسطس، 1964 ادعت الولايات المتحدة أن المدمرة الأمريكية "يو أس أس ماين"، تعرضت لهجوم من زوارق طوربيدية، تابعة للفيتناميين الشماليين، في مياه خليج تونكين، وبعدها بيومين، زعمت تعرضها لهجوم ثان، ولم تقدم أية أدلة على وقوع الهجوم أو حدوث خسائر.
وقالت تقارير استخبارية أمريكية، إنها تابعت "أشباحا رادارية" خلال الهجوم، وهو ما أطلق التحذيرات لإطلاق النار من المدمرة.
الكذبة التي تبنتها البحرية الأمريكية، وفرت للرئيس ليندون جونسون، فرصة الحصول على صلاحيات واسعة، للتدخل العسكري في فيتنام، وبالفعل حصل على تفويض من الكونغرس، وخلال فترة قليلة كانت قنابل النابالم، تحرق مساحات واسعة من فيتنام.
لكن الكذبة التي أودت بحياة ملايين البشر، كشفت في وثائق لوكالة الأمن القومي الأمريكي، عام 2005، والتي قالت إن الهجوم الأول لم يؤد لخسائر، والهجوم الثاني لم يقع أصلا، وبنيت الحرب على فيتنام بناء على وهم وأكاذيب.
وخلفت الحرب على فيتنام مليوني قتيل فيتنامي، أغلبهم من المدنيين، وأكثر من 3 ملايين جريح، في حين خسر الأمريكان أكثر من 57 ألف جندي فضلا عن مئات الآلاف من المصابين.
"أنثراكس" كولن باول:
غزو العراق عام 2003، كان إحدى الفضائح التاريخية، لشن غزو على بلد وقتل وتشريد الملايين من سكانه، بناء على كذبة على الهواء مباشرة وأمام أنظار العالم.
وخلال جلسة مجلس الأمن الدولي، عام 2003، رفع وزير الخارجية الأمريكية كولن باول، أنبوبة فيها مسحوق أبيض، زعم أن بداخله مادة "أنثراكس" الجمرة الخبيثة، كدليل على امتلاك العراق سلاح دمار شامل، بخلاف تعهداته بالتخلص من أسلحته الكيماوية والجرثومية.
وبناء على هذه الكذبة، شنت الولايات المتحدة حربا على العراق، انتهت باحتلاله، وإسقاط النظام، وتمزيق البلاد وإدخالها في نفق مظلم وكارثة اقتصادية واجتماعية، علاوة على الضحايا الذين لا زالوا يعانون من تبعات الغزو.
وبعد عامين من كارثة غزو العراق، أقر باول، أن ما فعله في الأمم المتحدة، كان وصمة عار في حياته السياسية، ووصفت حرب العراق بكذبة القرن.
ونجم عن غزو العراق أكثر من 600 ألف مدني عراقي، فضلا عن أكثر من 4 ملايين جريح ونازح.
Embed from Getty Images
هجوم "غلايفيتز":
الزعيم الألماني الراحل أدولف هتلر، كان يسعى لغزو بولندا، لكنه كان يبحث عن سبب مبرر لشن الهجوم، وفي أغسطس 1939 زعمت ألمانيا، أن جنودا بولنديين نفذوا هجوما على محطة إذاعية ألمانية في مدينة "غلايفيتز".
وكانت العملية من تنفيذ عناصر جهاز "أس أس" الخاص الألماني، وكانوا يرتدون ملابس جنود بولنديين، وفقا لخطة أطلق عليها "عملية هيسلموت"، لتبرير الغزو أمام العالم.
وبالفعل اجتاحت القوات النازية الأراضي البولندية في اليوم التالي، لتكون شرارة الحرب العالمية الثانية، والتي تحولت إلى أكبر الحروب دموية في التاريخ البشري.
ودفع أكثر من 70 مليون إنسان ثمن الحرب التي أشعلت شرارتها، كذبة لتبرير غزو دولة.
Embed from Getty Images