لم تنم طوال الليل.. سينتيا كرم تروي كواليس تصوير مشهد موت عدلا وتهدي الجمهور نملة صغيرة
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- روت الممثلة اللبنانية سينتيا كرم، كواليس تصوير مشهد موت "عدلا" الذي أثار تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل بين متابعي مسلسل "بالدم"، وأهدت الجمهور أغنية "نملة صغيرة" التي كانت تغنيها لابنها الافتراضي "غدي".
وقالت سينتيا في الفيديو التي شاركته عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، الخميس، إنّ مشهد موت "عدلا" هو أحد المشاهد "الأقسى والأصعب" في مسيرتها، وأنها لم تنم طوال الليل في يوم تصوير المشهد.
A post shared by Shahid (@shahid.vod)
وتتعرض للاستغلال من أحد الشبان، وحينما تحمل منه، يسُلب طفلها منها عند الولادة، لتحمل عوضًا عنه طفلاً افتراضيًا، تسميه "غدي"، وفي عيد الميلاد الذي تقيمه له، تُقتل لـ "غسل شرف" العائلة، الذي لطخته.
وبناءً على طلب الجمهور، شاركت سينتيا أغنية "نملة صغيرة" التي تلخص حكايتها مع "غدي"، والتي حققت تفاعلاً كبيرًا بين متابعي المسلسل.
View this post on InstagramA post shared by Cynthya Karam سينثيا كرم (@ceeceekaram)
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
لا تهملها: بقعة صغيرة على جلدك قد تكون جرس إنذار لسرطان خبيث يهدد حياتك
صورة تعبيرية (مواقع)
قد تبدو مجرد شامة بريئة أو تصبغ بسيط على الجلد، لكن ما لا يعرفه كثيرون هو أن هذه العلامة الصغيرة قد تكون مؤشرًا صامتًا لنوع خبيث من سرطان الجلد، والذي يُعد من أخطر الأمراض الصامتة التي تتسلل دون أعراض واضحة في بدايتها.
فبحسب ما نقلته صحيفة المرصد عن تقارير طبية حديثة، حذّر أطباء الجلد من ظهور بقع داكنة أو تغيرات غريبة في الشامات الموجودة مسبقًا، والتي قد يتجاهلها البعض على اعتبارها عادية أو غير مقلقة. إلا أن هذا التجاهل يمكن أن يكون مميتًا.
اقرأ أيضاً هل شجرة المعجزات تطيل القامة؟: استشاري تغذية يفجر مفاجأة حول "المورينجا" 26 أبريل، 2025 شاهد: لقطات مرعبة من لحظة الانفجار الغامض في ميناء "رجائي" الإيراني (فيديو) 26 أبريل، 2025الدكتور كونيل بيريت، استشاري الأمراض الجلدية في مستشفى جامعة لندن، أكد أن العديد من حالات سرطان الجلد تُكتشف بالصدفة أثناء مراجعة المرضى لعيادات الجلدية، خاصة عندما يلاحظ الطبيب المختص تغيّرات مريبة في شكل أو حجم أو لون الشامات.
وأوضح بيريت أن هناك علامات تحذيرية لا يجب إغفالها بأي حال، ومن أبرزها:
ظهور حكة أو ألم في الشامة أو البقعة الداكنة.
زيادة حساسيتها أو تغير ملمسها فجأة.
خروج إفرازات أو دم منها.
تغير في شكل الحدود أو اللون بطريقة غير متماثلة.
وأكد بيريت أن مثل هذه التغيرات قد تكون دليلاً على تحول خلوي خبيث، يستدعي تدخلًا طبيًا عاجلًا لتشخيص الحالة بدقة واتخاذ إجراءات علاجية في مراحل مبكرة، قبل أن ينتشر الورم أو يتطور إلى مراحل يصعب السيطرة عليها.
لذلك، ينصح الأطباء بعدم التهاون مع أي تغيّر مفاجئ في الجلد، حتى وإن بدا بسيطًا. فالمفتاح هنا هو: الاكتشاف المبكر ينقذ الحياة.