5 عصائر من الخضراوات تساعد على إنقاص الوزن
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
يستنفذ الجسم في الأسبوع من شهر رمضان الكثير من مخزوناته الغذائية والمعادن والفيتامينات. ويحتاج الجسم للتعويض من خلال تناول وجبات غذائية ومشروبات غنية بالفيتامينات والمعادن.
وهناك 5 عصائر خضراوات صحية يمكن أن يساعد تناولها على إنقاص الوزن وتقوية المناعة وتحسين الصحة بشكل عام وفق موقع Money Control، إن ، كما يلي:
عصير الشمندر
يعزز عصير الشمندر القدرة على التحمل.
ويُعد عصير الشمندر مصدرًا جيدًا للحديد. كما أنه يُساعد على خفض ضغط الدم، ما يُعزز وظائف القلب وصحة الأوعية الدموية.
عصير القرع المر
يساعد عصير القرع المر، المعروف أيضًا باسم عصير الخيار الكوري، على خفض مستويات السكر في الدم، ما يجعله مفيدًا لمرضى السكري.
يشتهر عصير القرع المر أيضا باسم الكريلة، وهو غني بفيتامين C ومضادات الأكسدة، كما يُقوي المناعة ويُزيل سموم الجسم.
عصير الجزر
إن عصير الجزر مفيد لصحة العين، لأنه غني بالبيتا كاروتين، ويدعم الرؤية ويقي من مشاكل العين المرتبطة بالعمر.
ويحتوي الجزر على نسبة عالية من مضادات الأكسدة وفيتامين A، ما يُعزز جهاز المناعة ويعزز صحة البشرة.
عصير الخيار
يعد عصير الخيار مفيدًا بدرجة كبيرة لترطيب الجسم. يحتوي على أكثر من 90% من الماء، مما يُحافظ على ترطيب الجسم ويساعد على التخلص من السموم.
كما يُهدئ عصير الخيار البشرة ويُقلل الانتفاخ ويُحسّن مظهرها بفضل احتوائه على السيليكا وفيتامين K.
عصير الطماطم
يساعد عصير الطماطم، الغني بالليكوبين، على مكافحة الجذور الحرة، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة والالتهابات.
ويساعد فيتامين C الموجود في عصير الطماطم على تفتيح لون البشرة، ويعزز إنتاج الكولاجين لبشرة صحية ومتوهجة.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: عصیر الخیار
إقرأ أيضاً:
تأثير أشعة الشمس على الإنسان عبر المراحل العمرية
أميرة خالد
يعد التعرض لأشعة الشمس له مخاطر مختلفة طوال الحياة، مما يجعل من الضروري تعديل استراتيجيات الحماية منها وفقًا لمراحل العمر المختلفة؛ حيث أنه في الطفولة، تكمن الأولوية في الوقاية من حروق الشمس، التي تزيد بشكل كبير خطر الإصابة بسرطان الجلد في وقت لاحق من الحياة.
وأفادت الدراسات، أن حروق الشمس الشديدة في هذه الفترة يمكن أن تضاعف احتمالية الإصابة بالميلانوما، بينما يزيد التعرض لخمس أو أكثر من الحروق الشديدة بين سن 15 و 20 بنسبة 80%.
وعندما ندخل العشرينات والثلاثينات من العمر، تكون البشرة أكثر مرونة وتستطيع إصلاح نفسها بكفاءة، مما يعني أن الأضرار الناتجة عن التعرض للشمس قد لا تكون ملحوظة على الفور، ومع ذلك، يرتبط التعرض الطويل لأشعة الشمس بالعديد من أنواع سرطان الجلد
وتعاني نسبة كبيرة من النساء أمراض المناعة الذاتية مثل الذئبة، التي يمكن أن تتفاقم بسبب التعرض للأشعة فوق البنفسجية، وقد تلاحظ النساء الحوامل زيادة في حساسيتهن لأشعة الشمس، ويمكن أن يؤدي هذا إلى حالات مثل الكلف، وهو اضطراب في التصبغ ناتج عن التغيرات الهرمونية ويزيد بسبب التعرض للشمس.
ويمكن أن تجعل التقلبات الهرمونية خلال سن اليأس، البشرة أكثر عرضة للتلف الناتج عن الشمس. ومع انخفاض مستويات هرمون الاستروجين، تصبح البشرة أرق وأكثر جفافًا وأقل قدرة على إصلاح نفسها، مما يجعلها أكثر عرضة لتلف الأشعة فوق البنفسجية.
وفي مرحلة الشيخوخة، تصبح البشرة أرق وأقل مرونة، مما يؤدي إلى زيادة الجفاف، ومشاكل التصبغ، وزيادة احتمال الإصابة بآفات سرطانية محتملة، كما أن التغيرات المرتبطة بالعمر تؤدي إلى ضعف قدرة الجهاز المناعي على إصلاح الأضرار الخلوية التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية، مما يزيد مخاطر الإصابة بسرطان الجلد.