قصف عدة أهداف إسرائيلية.. بيان هام من ميليشيا الحوثي
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
أعلنت ميليشيا الحوثي استهداف مطار بن جوريون في تل أبيب بصاروخ باليستي.
وقالت ميليشيا الحوثي في بيان لها "قصفنا هدفا عسكريا جنوبي تل أبيب بصاروخ باليستي.
وأضافت "استهدفنا حاملة الطائرات الأمريكية "ترومان" بعدد من المسيرات والصواريخ.
وختمت "الهجمات على إسرائيل بداية لتوسيع تدريجي للعمليات العسكرية الأيام المقبلة.
وكان الجيش الإسرائيلي اعترض صاروخين أطلقا من اليمن قبل عبورهما إلى الأراضي الإسرائيلية.
فيما أكد قائد ميليشيا الحوثي في اليمن عبد الملك الحوثي في وقت سابق أن المسار العدواني للعدو الإسرائيلي بشراكة أمريكية، يتجه نحو هدف واضح هو السعي لتصفية القضية الفلسطينية.
وقال الحوثي، في بيان له: "بوسع المسلمين أن يقدموا الدعم اللازم والكامل للشعب الفلسطيني ومجاهديه بما يسهم في فرض معادلات الردع.
وأضاف: بوسع المسلمين التحرك بدلا عن إتاحة الفرصة للعدو الإسرائيلي لفرض معادلة الاستباحة والتي تشكل خطرا على كل الأمة.
وتابع : على المسلمين أن يحذروا من اليأس والهزيمة النفسية، وعليهم أن يثقوا بالله وبوعده الصادق في زوال الكيان الإسرائيلي.
وأردف: اليمن رسميا وشعبيا اتخذ موقفه المساند للشعب الفلسطيني في إطار انتمائه الإيماني الأصيل.
وواصل: مستمرون في إسناد الشعب الفلسطيني دون تراجع بالرغم من العدوان الأمريكي.
وختم تصريحاته بالقول : نؤكد على ثباتنا في موقفنا المبدئي الإيماني الإنساني في نصرة الشعب الفلسطيني بكل ما نستطيع دون تردد ولا تراجع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميليشيا الحوثي مطار بن جوريون دولة الاحتلال جيش الاحتلال عبد الملك الحوثي الشعب الفلسطيني المزيد میلیشیا الحوثی
إقرأ أيضاً:
“الجهاد الإسلامي” تشدد على أهمية وحدة القرار الفلسطيني
الثورة نت/..
شددت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، على أهمية الحفاظ على وحدة القرار الفلسطيني، والدفع نحو مسار وطني مشترك يعزز صمود الشعب ويحمي قضاياه العادلة، بعيدًا عن أي حسابات ضيقة قد تعمّق الانقسام أو تضعف الموقف الفلسطيني في هذه المرحلة المصيرية.
قالت في بيان اليوم الجمعة إن مخرجات اجتماع المجلس المركزي لمنظمة التحرير لم ترتقِ إلى مستوى التحديات الوطنية التي يواجهها الشعب الفلسطيني، خصوصًا في ظل العدوان المستمر على قطاع غزة والانتهاكات اليومية في الضفة الغربية والقدس.
وأشارت إلى أن الشعارات التي رفعتها الدورة الثانية والثلاثون، بما فيها “لا للتهجير، لا للضم، نعم للوحدة الوطنية وإنقاذ غزة”، عكست وعيًا بخطورة اللحظة، لكنها لم تُترجم إلى خطوات عملية واضحة خلال مداولات الاجتماع أو نتائجه.