سامي عبد الراضي: دعوة مصر لحضور اجتماع مجموعة العشرين يؤكد مكانتها الكبيرة في العالم
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي سامي عبد الراضي مدير تحرير جريدة «الوطن»، إنّ مجموعة العشرين هي أكبر تكتل اقتصادي في العالم، مشيرًا إلى أن حضور مصر هذا الاجتماع في الهند بدعوة من الرئيس الهندي أمر مهم جدا يؤكد أن لها مكانة كبيرة في العالم والشرق الأوسط وأفريقيا.
وأضاف «عبد الراضي»، خلال حواره مع الإعلامي رشا مجدي، مقدمة برنامج «صباح البلد»، على قناة «صدى البلد»، أنّ العلاقات المصرية الهندية ممتدة على مدار الـ100 سنة الماضية، وكانت في أوجها في عهد جمال عبد الناصر ونهرو، وامتدت إلى مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وتابع مدير تحرير جريدة «الوطن»: «نحب الشعب الهندي، كما شارك الرئيس عبدالفتاح السيسي، في احتفالات الهند بيوم الجمهورية، كما زار رئيس الوزراء الهندي مصر منذ شهرين، وهو ما يعكس قوة العلاقات بين البلدين».
وتابع: «هناك شراكة كبيرة جدا سواء على المستوى السياسي أو الاستراتيجي أو الاقتصادي، ووجود مصر في هذه القمة أمر مهم جدا، في ظل منعطف كبير مرتبط بالملف الاقتصادي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سامي عبدالراضي الهند مجموعة العشرين مصر الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
من قمة العشرين.. بايدن يؤكد دعم إدارته القوي لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن دعم إدارته القوي لسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها، جاء ذلك خلال كلمته بقمة مجموعة العشرين المنعقدة حاليا في مدينة "ريو دي جانيرو" البرازيلية.
وقال بايدن -حسبما ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم الاثنين- "ينبغي أن نعمل جميعا لإنهاء الصراعات والأزمات التي تقوض التقدم نحو تحسين الأمن في مختلف أنحاء العالم".
وأضاف بايدن أن "الولايات المتحدة تدعم بشدة سيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها، ومن وجهة نظري فإنه حري بجميع القادة المجتمعين حول هذه المائدة تأييد هذا أيضا".
وانطلقت اليوم الاثنين، أعمال قمة مجموعة العشرين في مدينة "ريو دي جانيرو" البرازيلية بمشاركة عدد من قادة العالم.. وتناقش القمة سبل تحسين أداء المؤسسات الدولية متعددة الأطراف، وعدد من القضايا الجيوسياسية، ومنها الوضع في منطقة الشرق الأوسط والحرب في أوكرانيا والقضايا المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والقضاء على الجوع وتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية المستدامة والأمن ومواجهة التغيرات المناخية وزيادة حجم التجارة والاستثمار والتعاون بين الدول الأعضاء.