فاز الجيش الملكي 2-1 على ضيفه المغرب الفاسي في كأس العرش لكرة القدم ليتأهل إلى دور الستة عشر.

وافتتح الجيش الملكي التسجيل في الدقيقة 28 بعد أن أرسل عبد الفتاح حدراف تمريرة إلى زين الدين الدراك ليسدد في الدفاع لكن الكرة وصلت إلى خالد آيت ورخان الذي تابعها في الشباك.
وفي الدقيقة 36، أطلق أحمد حمودان تسديدة تصدى لها صلاح الدين شهاب حارس مرمى المغرب الفاسي لتصل الكرة إلى حدراف ليطلق تسديدة ضاعف بها النتيجة.


وقبل نهاية الشوط الأول أشهر الحكم البطاقة الحمراء للسنغالي فالو ميندي لاعب الجيش الملكي إثر عرقلته لحميد أحداد مهاجم الفاسي قبل أن ينفرد بمرمى فريقه.
وقلص الضيوف الفارق قبل النهاية بدقيقتين بعدما استغل النقص العددي في صفوف الجيش الملكي عندما حول إسماعيل الحراش تمريرة عرضية متقنة من هيثم عينة إلى الشباك.
وانضم الجيش الملكي إلى الكوكب المراكشي ويوسفية برشيد وشباب السوالم في دور الستة عشر للكأس.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كأس المغرب

إقرأ أيضاً:

روسيا وإيران.. تحالف فضائي جديد يعزز قدرة طهران على الهجمات الدقيقة

تشهد العلاقات الإيرانية الروسية تطورا ملحوظا في السنوات الأخيرة، حيث تعززت الروابط بين البلدين في مجالات متعددة تشمل التعاون العسكري، والتبادل التكنولوجي، والدعم الاستراتيجي.

كشفت شبكة "بلومبرغ" الأمريكية في تقرير حديث، أن روسيا تساعد إيران بشكل فعال في تطوير وتوسيع منظومتها من الأقمار الصناعية التجسسية، في إطار صفقة تبادلية يعتقد أن جزءا منها يشمل حصول موسكو على طائرات مسيّرة إيرانية متطورة.

وبحسب الباحثة في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية، جوليانا سوس، فإن "ما تقدمه روسيا هو عقود من الخبرة في مجال استكشاف الفضاء"، مضيفة أن "هذه الخبرة هي بالضبط ما تحتاجه إيران لتعزيز حضورها الفضائي". وتشير هذه التصريحات إلى عمق التعاون التقني بين الطرفين، خصوصاً في ظل العقوبات الغربية المفروضة على طهران.


ووفقاً لمصادر استخباراتية تحدثت لوسائل إعلام أمريكية، فإن تطوير منظومة الأقمار الصناعية الإيرانية بدعم روسي سيمكن طهران من تنفيذ هجمات دقيقة ومتكررة، على نحو غير مسبوق، مثلما ظهر جزئياً في الهجمات الأخيرة على أهداف إسرائيلية.

كما لفت تقرير "بلومبرغ" إلى مشروع تطوير ميناء فضائي إيراني في منطقة تشابهار بجنوب البلاد، تحت غطاء منشأة مدنية، ووفقاً للمصادر، فإن هذه المنشأة قد تُستخدم لإطلاق عدد أكبر من أقمار التجسس إلى المدار الأرضي، وهو تطور نوعي لطالما سعت إليه طهران خلال السنوات الماضية، دون أن تحققه بشكل كامل.

وفي السياق ذاته، يعتبر الخبراء أن الدعم الروسي لطهران في هذا الملف يأتي ضمن استراتيجية أوسع لموسكو لإعادة تشكيل خارطة التحالفات العالمية، ومواجهة النفوذ الأميركي والأوروبي في المنطقة، لا سيما بعد الحرب في أوكرانيا والعقوبات الغربية المكثفة.


وأشارت المقالة إلى تطوير ميناء الفضاء الإيراني في تشابهار في جنوب البلاد، تحت غطاء منشأة شبه مدنية، وزعمت أنه يمكن استخدامه لإطلاق العديد من أقمار التجسس إلى مدار حول الأرض، وهو أمر لم تتمكن إيران من القيام به إلا على نطاق محدود في السنوات الأخيرة.

وتنص الوثيقة أيضًا على أن تطوير الصواريخ التي تطلق إلى الفضاء يساعد برنامج الصواريخ الباليستية في طهران على إنتاج المعرفة والخبرة في بناء الصواريخ التي تستخدم الوقود الصلب ومراحل الإطلاق المتعددة، وهي الخبرة الحاسمة لإنتاج بعض الصواريخ الباليستية الأكثر تقدمًا في طهران.

مقالات مشابهة

  • البطولة.. الجيش الملكي يعزز وصافته والمغرب التطواني يحقق تعادلا مثيرا أمام الفتح الرياضي في الرمق الأخير من اللقاء
  • اتفاقية شراكة بين "الكاف" وشركة للنقل واللوجستيك كراعية لكأس إفريقيا المغرب 2025
  • الدرك الملكي يلقي القبض على أحد أكبر مروجي المخدرات بجماعة لوداية :
  • روسيا وإيران.. تحالف فضائي جديد يعزز قدرة طهران على الهجمات الدقيقة
  • مفتي الجمهورية يستقبل وفدًا من جيبوتي
  • الليلة.. إنبي ضد حرس الحدود في أولى مباريات دور الثمانية بكأس عاصمة مصر
  • ما مبطلات صيام الستة من شوال؟.. تعرف عليها
  • قائد سرية الدرك الملكي بتمصلوحت يسابق الزمن لفك لغز سرقة شاحنة بدوار دار العين :
  • نوتينغهام يهزم مضيفه توتنهام ويصعد للمركز الثالث في البريميرليغ
  • التنمية توضح حول فيديو المُسن المتداول: يعود لعام 2022 ونقل لدور الرعاية