15 فرصة عمل في مشروع محطة الضبعة النووي
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
أعلن محمد جبران ، وزير العمل، اليوم الخميس، عن توفير 15 فرصة عمل للشباب المصري، في عدد من التخصصات ، وذلك داخل مشروع محطة الضبعة النووية بشركة كونسيرن تيتان -2، بمحافظة مطروح،وقال أن التقديم علي هذه الفرص يبدأ من اليوم،ولمدة 5 أيام، وتتوفر هذه الفرص الجديدة بمشروع محطة الضبعة للطاقة النووية فى التخصصات التالية : 5 فرص على وظيفة كبير أخصائي دعم أعمال البناء والتركيب، و 5 عمال مخازن في مجال مكينة المخازن، و 5 أخصائي أول دعم البناء والتركيب.
وأوضحت هبه أحمد مدير عام التشغيل بالوزارة أن الشروط لتخصص كبير أخصائي دعم أعمال البناء هي: إجادة اللغة الإنجليزية – الروسية ، والتعامل مع الكمبيوتر ، وخبرة 4 سنوات في المجال، وشرط الالتحاق على خصص عامل مخازن هي إجادة التعامل مع الكمبيوتر، وشروط الالتحاق بوظيفة أخصائي أول دعم البناء والتركيب هي : إجادة اللغة الانجليزية ،مستوى B1 ، وإجادة الكمبيوتر ، وخبرة 3 سنوات في المجال، والمميزات هي : توفير 3 وجبات،و الاقامة ووسيلة الانتقال من وإلى الموقع .والجمعة والسبت عطلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فرص عمل بالداخل وزارة العمل محمد جبران المزيد
إقرأ أيضاً:
هكذا يتوعد ترامب إيران حال فشل الاتفاق النووي
اعتبر دونالد ترامب، الجمعة، أن "أموراً سيئة" ستحصل لإيران إذا أخفقت في التوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي، وذلك غداة إعلان طهران أنها ردت رسمياً على رسالة الرئيس الأمريكي التي دعا فيها إلى إجراء مفاوضات.
وكان الملياردير الجمهوري الذي سحب بلده في خطوة أحادية من الاتفاق الدولي مع إيران خلال ولايته الأولى سنة 2018، قد أعرب مؤخّراً عن انفتاحه على الحوار مع طهران لضبط أنشطتها النووية.
وقال ترامب للصحافيين في المكتب البيضوي: "أُفضل إلى حد بعيد أن نتوصل إلى حل مع إيران. ولكن إن لم نتوصل إلى حل، فإن أموراً سيئة ستحصل لإيران".
بعد وصول الشبح.. هل يقترب الهجوم الأمريكي على إيران؟ - موقع 24تناول موقع "ماكور ريشون" الإسرائيلي صور الأقمار الاصطناعية التي رصدت قاذفات بي 2 وناقلات وطائرات دعم أخرى تهبط في قاعدة "دييغو غارسيا" على مسافة من إيران، معتبراً أنها إشارة إلى الاستعدادات العملياتية الأمريكية واسعة النطاق.
والخميس، كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن بلده أرسل ردّا على رسالة الرئيس الأميركي من دون الإفصاح عن مضمونه.
وبموازاة الدعوات إلى الحوار، قام دونالد ترامب بتشديد ما يعرف بسياسة "الضغوط القصوى" إزاء إيران، مع عقوبات إضافية والتلويح بعمل عسكري في حال رفضت طهران الخوض في محادثات.
وصرّح وزير الخارجية الإيراني أن موقف بلده ما زال على حاله "بعدم التفاوض مباشرة تحت الضغوطات القصوى والتهديدات بعمل عسكري"، مع الإشارة إلى أن "المفاوضات غير المباشرة كما جرت في الماضي يمكنها أن تتواصل".
انقطعت العلاقات الدبلوماسية بين إيران والولايات المتحدة سنة 1980. لكن البلدين يتواصلان بطريقة غير مباشرة بواسطة السفارة السويسرية في طهران التي تمثّل المصالح الأميركية في إيران.