أصاب ضابط وفردي شرطة.. مصرع تاجر مخدرات خلال مواجهة مع أمن المنوفية
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
لقى عنصر إجرامى شديد الخطورة مصرعة عقب تبادل إطلاق النيران مع القوات بالمنوفية.
تمكن قطاع الأمن العام بالتنسيق مع الأجهزة المعنية بالوزارة من تحديد مكان إختباء (عنصر إجرامى شديد الخطورة – أحد مهربى المواد المخدرة - هارب من أحكام جنائية فى جنايتى "مخدرات وسلاح نارى" - سبق له إطلاق النيران على قوة أمنية مما تسبب فى إصابة ضابط وفردى شرطة) بدائرة مركز شرطة الباجور بالمنوفية.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافه ولدى إستشعاره بالقوات بادر بإطلاق النيران تجاهها ، و أسفر التعامل عن مصرعه وضُبط بحوزته (كمية من المواد المخدرة المتنوعة - بندقية آلية –2 فرد خرطوش ).
تم إتخاذ الإجراءات القانونية، وذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لملاحقة وضبط العناصر الإجرامية شديدة الخطورة من متجرى المواد المخدرة والهاربين من الأحكام الجنائية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنوفية تبادل إطلاق النيران قطاع الأمن العام المزيد
إقرأ أيضاً:
اعترافات مثيرة للمتهمين في قضية مخدرات سارة خليفة.. ماذا قالوا؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت التحقيقات التي أجرتها الجهات المختصة، في قضية اتهام سارة خليفة وآخرين بتكوين شبكة لتصنيع وتوزيع المواد المخدرة، عن اعترافات مثيرة أدلى بها عدد من المتهمين، أكدت ضلوع المتهمة الرئيسية في إدارة النشاط الإجرامي وتوليها مسؤولية توفير المواد الخام وتوزيعها.
اعترافات المتهمين بقضية سارة خليفةوخلال التحقيقات، أنكرت المتهمة سارة خليفة علاقتها بالمتهمين أو المواد المخدرة المضبوطة داخل شقتين بمنطقتي السلام ومدينة نصر، مشيرة إلى أن الواقعة محاولة للانتقام منها.
وقالت في أقوالها: "والله ما شوفتهم قبل كدة.. ما اعرفهمش.. ده أكيد حد بينتقم مني."
إلا أن اعترافات المتهمين جاءت مخالفة لذلك؛ حيث أكد أحدهم أن التوزيع الكامل للمواد المخدرة كان يتم تحت إشراف سارة خليفة.
وأضاف: "ما كنتش أعرف هي مين، ما كناش نعرف اسمها، لكن شكلها معروف جدًا لينا."
فيما أقر متهمون آخرون أمام النيابة بدورهم في تصنيع المواد المخدرة فقط، مشيرين إلى أن سارة خليفة هي المسؤولة عن جلب المواد الخام من خارج البلاد، وتوزيع المنتجات النهائية.
وقالوا: "إحنا دورنا نصنع، إنما المواد الخام كانت بتيجي من سارة خليفة وبقالنا فترة على كدة."
وخلال المواجهة بين سارة خليفة وأحد المتهمين، تمسك المتهمون بأقوالهم، مؤكدين وجود دلائل تثبت العلاقة بين المتهمة والشبكة، وأكدوا وجود محادثات بينهم ومكالمات مسجلة تثبت تورطها في إدارة النشاط الآثم.
وتواصل الجهات المختصة، التحقيق في القضية مع فحص الأجهزة والمضبوطات، وتفريغ المحادثات والمكالمات التي قد تكشف عن مزيد من التفاصيل.