استشاري جراحة العمود الفقري: ثقل الحقيبة المدرسية يسبب انحناء في العمود الفقري.. ويجب أخذ آلام الرقبة والظهر عند الأطفال بجدية
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أكد استشاري جراحة العمود الفقري الدكتور “حسام الحبيب” أن الاهتمام بالأوزان التي يحملها الطفل في الحقيبة المدرسية هو أمر في غاية الأهمية، خاصة إذا كان الطفل في مقتبل العمر.
وأضاف في تصريحات لـ “الإخبارية”، أن ثقل الحقيبة المدرسية يسبب انحناء في العمود الفقري، ومن الممكن أن يؤدي إلى نتائج كارثية تؤثر على الطفل في المستقبل.
ووجه أولياء الأمور بضرورة أخذ آلام الظهر والرقبة عند الأطفال بجدية، لأنها تتسبب بكوارث صحية في المستقبل، إذا لم يتم معالجتها في سن الطفل الصغير.
ونصح جميع الآباء والأمهات بالاهتمام بصحة الطفل، وإجراء فحوصات طبية بشكل دوري، لضمان عدم تعرضه لأي مشاكل صحية في المستقبل.
فيديو | "لا يحتاج الطالب لحمل الكتب المدرسية في عصر التكنولوجيا"
استشاري جراحة العمود الفقري د. حسام الحبيب: ثقل الحقيبة المدرسية يسبب انحناء في العمود الفقري.. ويجب أخذ آلام الرقبة والظهر عند الأطفال بجدية #برنامج_اليوم pic.twitter.com/8GWsKVdYYC
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) August 24, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الطفل العمود الفقري الحقیبة المدرسیة العمود الفقری
إقرأ أيضاً:
البروفيسور مجدي يعقوب: الشباب المستقبل وعلينا نقل المعرفة إليهم
كشف الجراح العالمي، البروفيسور مجدي يعقوب، عن محطات مؤثرة في حياته الشخصية والمهنية خلال ظهوره في بودكاست "بداية"، الذي يُبث عبر فضائية "الحياة".
لقاء خاص في بودكاست "بداية" على قناة الحياةوأعرب عن سعادته الكبيرة بالمشاركة في هذا اللقاء، مؤكداً أهمية نقل المعرفة والخبرة للأجيال الشابة.
الشباب هم الأمل والمستقبلأكد الدكتور مجدي يعقوب أن الشباب هم الأمل والمستقبل، بينما يمثل هو وزملاؤه الماضي، ومن واجبهم مشاركة خبراتهم مع الجيل الجديد لمساعدتهم على مواجهة التحديات بثقة.
وقال يعقوب: "أنا سعيد جدًا بمقابلتكم لأسباب كثيرة، أهمها أنكم تمثلون المستقبل، بينما أنا وزملائي نمثل الماضي. من واجبنا أن نقدم لكم كل ما نعرفه حتى تتمكنوا من مواجهة المستقبل بثقة."
إنقاذ الأطفال.. سعادة لا توصفتحدث يعقوب عن حبه العميق لمهنته، مؤكدًا أن أصعب لحظات عمله تتحول إلى فرح غامر عندما يتمكن من إنقاذ حياة طفل.
وأضاف:"عملي صعب، لكنه يمنحني سعادة لا حدود لها، خاصة عندما أتمكن من علاج الأطفال.
أشعر بفخر كبير لأنني أساعد أطفالًا من جميع أنحاء العالم، سواء في مصر أو أمريكا أو إنجلترا أو آسيا أو أفريقيا.
كل الأطفال في العالم يستحقون الرعاية الطبية، وعلينا أن نخدمهم بأقصى ما نستطيع"