مساحة موهبته كبيرة.. الناقد محمود عبد الشكور يشيد بـ أحمد عبد الحميد
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
أشاد الناقد محمود عبد الشكور، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي الشهير “فيسبوك”، بالفنان أحمد عبد الحميد، والذي يشارك في الماراثون الرمضاني بمسلسل “ظلم المصطبة”.
وقال محمود عبد الشكور: “هذا المشخصاتي حكاية لوحده، أتابع أحمد عبد الحميد منذ فترة طويلة، ويدهشني في كل شخصية يلعبها، موهبته وتلونه في الأدوار، وذوبان موهبته في تكنيك الأداء الرفيع، فلا تعرف حدود الموهبة من الحرفة، وأطياف التعبيرات والوجوه التي يرتدي أقنعتها، تذكرني فورا بممثلي الأدوار المساعدة الكبار في أفلام الأبيض والأسود”.
وتابع: “مساحة موهبته كبيرة، بحيث تتمنى أحيانا أن تقتله، إذا شاهدت دوره في مسلسل ”تحت الوصاية"، وقد تتعاطف معه، وترثى له، وأنت تراه بلا حول ولا قوة أمام حمادة كشري في مسلسل "ظلم المصطبة".
وأضاف: “يلعب أحمد عبد الحميد هنا دور الرجل التابع، الذي يمتلك قصة وحكاية، يجسده بهيئته، وتفاصيله، بانكسار عينيه وانخفاض صوته، بحالة حزن وأسى كامنة، وكأنه يصعب على نفسه وموقفه، ويقول دون أن يقول إنه لا يستحق هذا الهوان، وإنه أكبر وأكثر نبلا، ولكن الظرف والاحتياج جعلاه وسط معركة لا يريدها، ووضعاه في اختبار دائم، وصراع داخلي عنيف، لا يحتملهما”.
واستكمل: “ما زال للشخصية بقية في قادم الحلقات، أردت فقط أن أقدم التحية لمشخصاتي استثنائي، وأن ألفت النظر الى أنه يقدم أحد أجمل أدواره”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد عبد الحميد ظلم المصطبة مسلسل ظلم المصطبة محمود عبد الشكور المزيد أحمد عبد الحمید
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء: السخرية على السوشيال ميديا كبيرة من الكبائر
كشف الدكتور أحمد وسام أمين الفتوى بـ دار الإفتاء حكم السخرية أو الإيذار من الغير على وسائل التواصل الإجتماعى.
وقال أحمد وسام خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “الساعة 6”، المذاع عبر قناة “الحياة”، أن ما يحدث على وسائل التواصل الإجتماعى ليست سخرية، لأن السخرية نوعا من التعالى فى التعامل مع الأخرين.
وأكد أمين الفتوى بدار الإفتاء ما يحدث على وسائل التواصل يقع تحت بند “الإيذاء” والإيذار كبيرة من الكبائر.
وكان توفى التيك توكر شريف نصار، بعد تعرضه في الفترة الأخيرة لحملة شرسة من التنمر الإلكتروني والهجوم المتواصل، ما أدى إلى إصابته بالاكتئاب وتدهور حالته النفسية بشكل ملحوظ، وفق ما أكدته مصادر مقربة من أسرته.