تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدر الجـهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، اليوم الخميس، البيـانات الأولية للرقم القياسي لإنتاج الصناعات التحويلية والاستخراجية عن شهـر يناير 2025.  
وأضاف الجهاز أنه بلغ الرقم القيـاسي للصناعات التحويلية والاستخراجية (بدون الزيت الخام والمنتجـات البترولية) 118.92 خلال شهر يناير 2025 (أولي) مقابل 118.

22 خلال شهر ديسمبر 2024 (نهائي)  بنسبة ارتفاع قدرها 0.59٪.

أما الأنشطة الاقتصادية التي شهدت ارتفاعاً، فبلـغ الرقـــم القيـاســـي لصناعة المنتجات الغذائية  147.54 خـلال شهر يناير  2025  مقارنة بشهر ديسمبر 2024 حيـث بلغ  115.57 بنسبة ارتفاع قدرهـا 27.67٪ وذلك لزيادة الإقبال على منتجات الألبان والزيوت.

وبلغ الرقم القيــاسي لصناعة المشروبات 342.06 خــلال شــهـر يناير 2025 مقـارنة بشهـر ديسمبر 2024 حيـث بـلـغ 278.25  بنسـبة ارتفاع قـدرهـا 22.93 ٪ وذلك وفقا لاحتياجات السوق.

وأشار الجهاز إلى الأنشطة الاقتصادية التي شهدت انخفاضاً، حيث بلغ الرقـم القيـاسي لصناعة الجلد و منتجاته 39.37 خلال شهــر يناير 2025 مقــارنة بشــهــر ديسمبر 2024 حيــث بلــــغ 54.01 بنسبـة  انخـفـاض قــدرهــا 27.11 ٪ وذلك وفقا لاحتياجات السوق.
وبلــغ الرقـم القيـاســي لصناعة المستحضرات الصيدلانية والكيميائية والدوائية 121.67 خلال شهر يناير 2025  مقــارنـة  بشــهر ديسمبر 2024، حــيــث بلغ  157.93 بــنســبـة انخفاض قـدرهـا 22.96 ٪ وذلك وفقا لاحتياجات السوق.

وقام الجهاز بتحديث منهجية الرقم القياسي باستخدام سنة الأساس 2012/2013 وعلى مستوى الأرقام القياسية للنـشاط الصناعي وفقا لدليل النـشـاط الـصنـاعي (ISIC Rev.4) وباستخدام الرقم القياسي الشـهري (لأسعار المنتجين بأساس 2012/2013) وذلك منذ يناير 2020.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاحصاء للصناعات التحويلية الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء دیسمبر 2024 ینایر 2025

إقرأ أيضاً:

باسم نعيم: حماس متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 يناير الماضي

قال القيادي البارز في حركة حماس باسم نعيم ، مساء الأحد 30 مارس 2025 ، إن حركته متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 يناير الماضي والعرض الأخير الذي قدمه الوسطاء لتجاوز الأزمة.

وأكد نعيم في منشور له عبر صفحته الرسمية على فيسبوك أن المقاومة وسلاحها مسألة وجودية بالنسبة لنا كشعب تحت الاحتلال.

نص ما كتبه باسم نعيم

رغم ما قدمته الحركة من مرونة في الرد على مقترح الوسطاء في إطار المسؤولية الوطنية بهدف وقف الحرب، فان نتنياهو اليوم يعلن وبكل صلافة أنه لا ينوي وقف الحرب ولا زالت تراوده أحلام فاشية تجاه شعبنا وفي مقدمتها مشروع التهجير والقضاء على المقاووومة ونزع سلاحها.

نؤكد أن الحركة لازالت متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 يناير الماضي والعرض الأخير الذي قدمه الوسطاء لتجاوز الازمة، ولكن ما فشل نتنياهو وحكومته على مدار شهور بكامل قوته العسكرية مدعوماً من الغرب وحكوماته في انجازه، لن يتمكن من تحقيقه مهما تلاعب في ملف المفاوضات (على حساب أسراه) او بالقوة الغاشمة، لان بقاء شعبنا في أرضه ليس خطاً أحمر بل هو مسألة حياة أو موت، والمقاوومة وسلاحها هي بالنسبة لنا كشعب تحت الإحتلال مسألة وجودية، لا سيما مع عدو لا يفهم إلا هذه اللغة ... سيفشل نتنياهو وحكومته ولكنه سيقود المنطقة كلها للدمار.

نتوقع من الوسطاء الضغط على العدو للالتزام بالاتفاق، وعلى الولايات المتحدة ان ترفع الغطاء عن هذا العدوان، إذا كانوا معنيين بالاستقرار والهدوء في المنطقة.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين المجلس الوطني عن قرار إسرائيل الأخير: حلقة جديدة لتهويد وعزل القدس تفاصيل اتصال هاتفي بين الرئيس عباس والسيسي مسؤول فلسطيني: تهجير الغزيين سيكون له تداعيات خطيرة على المنطقة الأكثر قراءة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الإثنين طقس فلسطين: ارتفاع ملموس آخر على درجات الحرارة محدث: 21 شهيدا وإصابات في غارات إسرائيلية ليلية على قطاع غزة مصر تؤكد رفضها القاطع لتهجير الفلسطينيين من غزة "قسرا أو طوعا" عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • باسم نعيم: حماس متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 يناير الماضي
  • مبابي يعادل رقم كريستيانو رونالدو في ريال مدريد
  • 16 أغسطس موعد انطلاق موسم 2025-2026
  • سعر عيار 21 يرتفع 350 جنيهًا خلال مارس 2025
  • 5 أهداف بين مبابي ورقم زامورانو القياسي
  • شرطة رأس الخيمة: جاهزون لاستقبال عيد الفطر
  • إحباط 1320 محاولة لإدخال ممنوعات ومحظورات بجميع منافذ المملكة خلال أسبوع
  • ارتفاع عدد المؤسسات الخاصة النشطة في سلطنة عُمان لعام 2024
  • رغم العقوبات.. ارتفاع استيراد اوروبا للغاز الروسي بنسبة 18% في 2024
  • "مناجم" تحقق عائدات قياسية مستفيدة من ارتفاع أسعار المعادن واكتشاف احتياطي هائل من الفضة