طيار وطفلان ينجون من تحطم طائرة ويصمدون 12 ساعة فوق جناحها بألاسكا
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
#سواليف
نجا #طيار وطفلان من حادث #تحطم #طائرة وظلوا عالقين على جناحها لمدة 12 ساعة بعد سقوطها وغمرها جزئيا في بحيرة متجمدة بألاسكا، قبل أن يتم إنقاذهم بعد رصدهم من أحد المارة.
وقال تيري جوديس إنه رأى منشورا على مواقع التواصل مساء الأحد يدعو للمساعدة في البحث عن الطائرة المفقودة. وفي صباح الاثنين، توجه نحو #بحيرة_توستومينا بالقرب من حافة أحد الأنهار الجليدية، حيث لمح ما بدا أنه حطام الطائرة.
وأضاف يوم الثلاثاء: “شعرت بالحزن عندما رأيت ذلك، ولكن عندما اقتربت أكثر، رأيت ثلاثة أشخاص على الجناح”.
مقالات ذات صلةوأوضح: “لقد كانوا أحياء ويتجاوبون ويتحركون”، مشيرا إلى أنهم لوحوا له لدى اقترابه.
وذكرت التقارير أن أفراد الأسرة الثلاثة تم نقلهم إلى مستشفى محلي في شبه جزيرة كيناي، وإصاباتهم لا تهدد حياتهم.
وكانت الطائرة المفقودة من طراز “بيبر بي إيه – 12 سوبر كروزر”، التي يقودها طيار برفقة اثنين من أفراد عائلته القصر، في جولة ترفيهية لمشاهدة المناظر الطبيعية يوم الأحد الماضي، وانطلقت من مدينة سولدوتنا إلى بحيرة سكيلاك في شبه جزيرة كيناي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طيار تحطم طائرة
إقرأ أيضاً:
في لفتة إنسانية.. البابا تواضروس يلتقي عددا من شباب الكنيسة على متن طائرة بولندا (صور)
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في لفتة إنسانية وعلى متن الطائرة المتجهة إلى بولندا فجر اليوم الجمعة، فوجئ عدد من شباب وشابات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية المسافرين على الرحلة ذاتها، بوجود البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية بينهم، حيث استقل الطائرة في مستهل زيارته الرعوية إلى وسط أوروبا.
البابا تواضروس يفتح قلبه لشباب الكنيسة
سرعان ما اجتمع الشباب حول قداسته، طالبين بركته ومستأنسين بكلماته التي تفيض دفئًا وأبوة، فما كان من البابا تواضروس إلا أن استقبلهم بابتسامته المعتادة، ومد يده ليباركهم واحدًا تلو الآخر، كما أبدى اهتمامًا خاصًا بكل منهم، متسائلًا عن أسمائهم وأماكن إقامتهم وطبيعة عملهم.
ودعاهم قداسته للجلوس بالقرب منه، حيث دار بينهم حوار ودي ومشجع، عبر خلاله عن محبته وحرصه الأبوي، قائلًا: "أينما ذهبتم كونوا نورًا، واحتفظوا بمحبتكم لوطنكم وكنيستكم، وافتحوا قلوبكم للرب كل يوم".
ولم يفوّت الشباب الفرصة لتوثيق هذه اللحظات التي وصفوها بـ"الذكرى التي لا تُنسى"، بالتقاط الصور التذكارية مع قداسة البابا، مؤكدين أن هذا اللقاء العفوي منحهم دفعة معنوية وروحية كبيرة قبيل وصولهم إلى بلد الغربة.
1d3c13ce-e31d-4555-b99a-492847abf3fa 1d6903d5-d725-49c9-97db-030e460e15ab 556ddb6c-e338-4c89-bd98-41ddfa580b58 e85e9609-c9c5-412b-b972-588d03127206