قدراتها غير محددة.. زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار طائرات جديدة
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
أشرف زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، هذا الأسبوع على اختبارات لطائرات استطلاع وهجوم جديدة وطالب بزيادة إنتاجها، وفقا لما ذكره تقرير إعلامي رسمي اليوم الخميس.
ويواصل كيم التأكيد على تطوير الطائرات المسيرة، وجاءت هذه الاختبارات كأحدث استعراض لقدرات بلاده العسكرية المتنامية.
وأظهرت صور نشرتها وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية كيم وهو يشرف على ما بدا أنه طائرة استطلاع كبيرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الطائرة الكورية الشمالية تتميز بقدرات غير محددة تعتمد على الذكاء الاصطناعي - رويترز
وقالت الوكالة إن الاختبار أظهر قدرة طائرة الاستطلاع على تعقب أهداف متعددة ومراقبة تحركات القوات على البر والبحر، ما قد يعزز عمليات جمع المعلومات الاستخباراتية في كوريا الشمالية وقدرتها على تحييد التهديدات المعادية.
وأضاف التقرير أن الطائرات المتفجرة الجديدة صممت لمهام هجومية متنوعة وتتميز بقدرات غير محددة تعتمد على الذكاء الاصطناعي.أخبار متعلقة حرائق الغابات الحالية الأضخم على الإطلاق في تاريخ كوريا الجنوبيةإدانة أوروبية.. ترامب يفرض رسومًا جمركية على السيارات المستوردة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: سول كوريا الشمالية زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون الطائرات المسيرة الطائرات المسيرة الكورية الشمالية
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة لـتريندز تناقش دور الذكاء الاصطناعي في حل النزاعات العالمية
أصدر مركز تريندز للبحوث والاستشارات، دراسة جديدة باللغة الإنجليزية بعنوان "الدبلوماسية المدعومة بالذكاء الاصطناعي: دور الذكاء الاصطناعي في حل النزاعات العالمية"، تقدم رؤية شاملة حول كيفية استغلال الذكاء الاصطناعي لتحسين المفاوضات الدولية وتعزيز فرص السلام، مع التركيز على الاعتبارات الأخلاقية والتنظيمية لضمان الاستخدام المسؤول لهذه التكنولوجيا المتطورة.
وتناقش الدراسة، التي أعدتها الباحثة نور المزروعي، رئيسة برنامج الذكاء الاصطناعي في مركز تريندز، كيف أصبحت التقنيات الذكية عنصراً أساسياً في تطوير الدبلوماسية العالمية، حيث بات الذكاء الاصطناعي يلعب دوراً متزايد الأهمية في تحليل البيانات، وتحسين التواصل، وتطوير الاستراتيجيات الدبلوماسية.
كما تسلط الضوء على الفوائد المتعددة لهذه التقنية، لا سيما في تحليل المعلومات الضخمة بسرعة ودقة، وتحسين الترجمة الفورية في الاجتماعات الدولية، ودعم صانعي القرار في التعامل مع الأزمات الدولية.
وتشير الدراسة إلى أنه رغم المزايا العديدة، تواجه الدبلوماسية المدعومة بالذكاء الاصطناعي تحديات مختلفة، منها مخاطر التحيز الخوارزمي، وصعوبة التكيف مع بعض البيئات الدبلوماسية، والمسائل الأخلاقية المرتبطة باستخدام التكنولوجيا في صنع القرارات الحساسة.
أخبار ذات صلةوتدعو الدراسة إلى وضع أطر قانونية وتنظيمية دولية تضمن الاستخدام المسؤول لهذه التكنولوجيا في الساحة الدبلوماسية، بحيث تكون أداة لتعزيز السلام وليس لتعقيد النزاعات.
وتبين الدراسة، أن مستقبل الدبلوماسية سيشهد اندماجاً أعمق للذكاء الاصطناعي في عمليات صنع القرار، مع ضرورة الحفاظ على دور العنصر البشري لضمان العدالة والشفافية في حل النزاعات.
كما تدعو إلى تكثيف الأبحاث حول تأثير الذكاء الاصطناعي على العلاقات الدولية، وضرورة تعاون الدول لإنشاء معايير موحدة لاستخدامه بفاعلية في تعزيز الاستقرار العالمي.
المصدر: وام