استعدادًا لعيد الفطر.. نشاط اقتصادي وكثافة شرائية في الأسواق
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
تشهد الأسواق والمولات التجارية بمنطقة القصيم إقبالًا كبيرًا من المواطنين والمقيمين، لتأمين المستلزمات والاحتياجات استعدادًا لعيد الفطر المبارك.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتتوفر في الأسواق والمولات التجارية جميع المنتجات التي يرغب بها المتسوقين وفقًا للأذواق والأعمار.
أخبار متعلقة جوتيريش يرحب بنتائج محادثات المملكة بين أمريكا وروسيا وأوكرانياالفرق الإسعافية تعيد النبض لمعتمر مغربي في المسجد الحرامأفاد عدد من أصحاب المحال التجارية أن عملية الشراء تنشط من قبل المتسوقين هذه الأيام وتختلف عن بقية أيام السنة، وأنهم يحرصون على توفير كل مايحتاجه المتسوق.وكثافة شرائية في أسواق نجرانتشهد أسواق نجران، نشاطًا اقتصاديًا، وكثافة شرائية مرتفعة، مع اقتراب عيد الفطر المبارك.
وتوافد سكان المنطقة، على الأسواق والمحال التجارية لشراء مستلزمات العيد، من ملابس وبخور وعطور، وذهب ومجوهرات، وحلويات.
وتعمل الأسواق الشعبية والمجمعات التجارية في نجران، على تمديد ساعات العمل، لاستيعاب الأعداد المتزايدة من المتسوقين، في ظل أجواء تسودها الفرح، استعدادًا لاستقبال العيد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نشاط اقتصادي وكثافة شرائية في الأسواق استعدادًا لعيد الفطر.. واسانتعاش في أسواق جازانانتعشت الحركة التجارية بأسواق منطقة جازان في هذه الأيام، وسط كثافة عالية من المتسوقين لشراء وتأمين احتياجات ومستلزمات عيد الفطر.
وهيّأت المراكز والمجمعات التجارية في مدينة جيزان ومختلف محافظات المنطقة، معروضات متنوعة من الملابس والإكسسوارات النسائية والعطورات، والهدايا والأحذية والمفروشات والأثاث المنزلي والأدوات المنزلية وغيرها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نشاط اقتصادي وكثافة شرائية في الأسواق استعدادًا لعيد الفطر.. واس
إضافة إلى الألعاب والحلويات التي تزداد في هذه الأيام لتدخل البهجة والسرور على أفراد الأسرة.
وتزيد كثافة المتسوقين في المحلات التجارية، وسط منظومة من الخدمات المتكاملة، سواءً داخل الأسواق، أو في الشوارع والطرقات.
وعدّ متعاملون في الأسواق الإقبال الحالي من قبل المتسوقين الأعلى بين نسب التسوق في مختلف أيام العام، فيما تقدم المحلات التجارية عروضًا مختلفة لاستقطاب الزبائن وتسويق المنتجات.زخم تجاري في الحدود الشماليةتعيش الأسواق الشعبية والمجمعات التجارية الحديثة في منطقة الحدود الشمالية هذه الأيام حراكًا تجاريًا نشطًا، مع تزايد إقبال المتسوقين استعدادًا لاستقبال عيد الفطر المبارك، وتكتظ المحال بالزوار الباحثين عن مستلزمات العيد من ملابس وهدايا وغيرها.
وتزخر المتاجر بتشكيلات واسعة ومتنوعة من الملابس الرجالية والنسائية وملابس الأطفال، ما يعكس أهمية هذا الموسم على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، لا سيما في ظل المنافسة المتزايدة بين الأسواق التقليدية والمجمعات الحديثة، والتي تمتد فيها الحركة الشرائية حتى ساعات متأخرة من الليل، وسط عروض ترويجية تجذب مختلف الفئات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نشاط اقتصادي وكثافة شرائية في الأسواق استعدادًا لعيد الفطر.. واس
وفي إطار الحرص على تنظيم النشاط التجاري وضمان التزام المنشآت بالمعايير النظامية، كثّفت الجهات ذات العلاقة ممثلة في وزارة التجارة وأمانة منطقة الحدود الشمالية حملاتها الرقابية على الأسواق لضمان بيئة تسوق آمنة تلبي تطلعات المستهلكين خلال موسم العيد.حراك اقتصادي في تبوكتعيش مدينة تبوك هذه الأيام أجواء مبهجة مع اقتراب عيد الفطر المبارك، وتملأ تفاصيل الفرح أسواقها ومجمعاتها التجارية، التي تعج بالمتسوقين من مختلف الفئات العمرية، في مشهد يعكس استعداد الأهالي للاحتفال بهذه المناسبة السعيدة.
وتزينت واجهات المحال بالعروض والتخفيضات التي شملت الملابس، والعطور، والذهب، والحلويات، والألعاب، ما شكّل عامل جذب لأعداد كبيرة من الأسر الباحثة عن كل ما يضفي بهجة على العيد.
وامتلأت الشوارع بالحركة والنشاط، لا سيما في المناطق التجارية، والمجمعات والمولات، والأسواق الشعبية، إذ تنشط المحال حتى ساعات متأخرة من الليل، لتعاود العمل بعد صلاة الفجر إلى الساعات المتأخرة من صباح اليوم التالي، في مشهد يختلط فيه عبق الشهر الفضيل بجمال أيام العيد المرتقبة.
وتتبدل وتيرة السوق في تبوك بشكل واضح خلال الأيام الأخيرة من رمضان، فبعد أسابيع من الهدوء النسبي، تعود الحركة التجارية إلى ذروتها، وتتحول المتاجر إلى خلايا نحل لا تهدأ، في محاولة لمواكبة الطلب المتزايد على احتياجات العيد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس المناطق المملكة العربية السعودية أخبار السعودية الأسواق عيد الفطر عيد الفطر 2025 عيد الفطر المبارك عيد الفطر المبارك في السعودية لعيد الفطر استعداد ا لعید الفطر الفطر المبارک
إقرأ أيضاً:
تباطؤ اقتصادي حاد في روسيا مع تراجع أسعار النفط
كشفت "إيكونوميست" أن الاقتصاد الروسي يشهد تباطؤًا ملحوظًا بعد سنوات من الأداء القوي المفاجئ، حيث توضح المؤشرات أن نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي تراجع من نحو 5% إلى الصفر منذ نهاية العام الماضي، وفقًا لمؤشر أعده بنك "غولدمان ساكس".
وبحسب المجلة، سجل كل من بنك التنمية الروسي "في إي بي" (VEB) والمؤشرات -التي تصدرها "سبيربنك" أكبر البنوك الروسية- اتجاهات مماثلة تظهر انخفاض النشاط الاقتصادي.
وأقرت الحكومة الروسية ضمنيًا بوجود تراجع، حيث أشار البنك المركزي مطلع أبريل/نيسان إلى "انخفاض الإنتاج في عدد من القطاعات بسبب تراجع الطلب".
تباطؤ بعد 3 سنوات من الصمودجاء هذا التباطؤ بعد 3 سنوات من مقاومة الاقتصاد الروسي للعقوبات الغربية والتوقعات السلبية، مدعومًا بارتفاع أسعار السلع الأساسية والإنفاق العسكري المكثف.
ففي أعقاب اشتعال الحرب الروسية الأوكرانية عام 2022، توقّع محللون انكماش الناتج المحلي الإجمالي بنسبة تصل إلى 15%، إلا أن الانكماش الفعلي لم يتجاوز 1.4% في ذلك العام، تلاه نمو بنسبة 4.1% عام 2023 و4.3% العام الماضي.
ومع تحسن توقعات التسوية في الحرب بفضل الموقف الأميركي الجديد، كانت بعض التقديرات تتوقع تسارع الاقتصاد الروسي هذا العام، غير أن الواقع جاء مغايرًا.
إعلان عوامل رئيسية وراء التباطؤوأوضحت "إيكونوميست" أن 3 عوامل رئيسية تفسر هذا التباطؤ المفاجئ:
أولًا: التحول الهيكلي للاقتصاد، إذ تحولت روسيا إلى اقتصاد حربي موجه نحو الشرق منذ عام 2022، مما تطلب استثمارات ضخمة في الصناعات العسكرية وسلاسل الإمداد مع الصين والهند. وارتفع الإنفاق الاستثماري الحقيقي بنسبة 23% منتصف 2024 مقارنة بنهاية 2021. ومع اكتمال هذا التحول، بدأ أثره على النمو بالتراجع. ثانيًا: السياسة النقدية المشددة، حيث تجاوز التضخم السنوي هدف البنك المركزي البالغ 4% ووصل إلى أكثر من 10% في فبراير/شباط ومارس/آذار 2025، مدفوعًا بإنفاق عسكري جامح ونقص اليد العاملة نتيجة التجنيد والهجرة. وردًا على ذلك، أبقى المركزي الروسي سعر الفائدة الأساسي عند مستوى 21% المرتفع جدًا منذ أوائل العقد الأول من القرن الحالي. ثالثًا: تدهور الظروف الخارجية، خاصة مع تصاعد الحرب التجارية التي قادها الرئيس الأميركي. فقد تراجعت توقعات النمو العالمي وانخفضت أسعار النفط، مما وجه ضربة قاسية للاقتصاد الروسي الذي يعتمد بشكل كبير على صادرات الطاقة.وخفض صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي الصيني لعام 2025 من 4.6% إلى 4%، مما زاد من المخاوف الروسية نظرًا لاعتماد موسكو على مبيعات النفط إلى بكين.
وذكرت "إيكونوميست" أن أسعار النفط المنخفضة أثرت سلبًا على سوق الأسهم الروسية، حيث فقد مؤشر "موكس" (MOEX) حوالي 10% من ذروته الأخيرة، في وقت تراجعت فيه عائدات الضرائب على النفط والغاز بنسبة 17% على أساس سنوي في مارس/آذار.
وبحسب وثائق رسمية أوردتها وكالة رويترز يوم 22 أبريل/نيسان، تتوقع الحكومة الروسية انخفاضًا حادًا في عائدات مبيعات النفط والغاز هذا العام.
إعلانواختتمت المجلة البريطانية تقريرها بالإشارة إلى أن السياسات الحمائية للرئيس الأميركي، رغم وده الظاهري تجاه نظيره الروسي فلاديمير بوتين، قد وجّهت ضربة مؤلمة لاقتصاد روسيا المنهك.