استشهاد الناطق باسم حماس عبد اللطيف القانوع بعد قصف خيمته في جباليا
تاريخ النشر: 27th, March 2025 GMT
قالت مواقع فلسطينية، إن الناطق باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع، استشهد جراء قصف الاحتلال، خيمته في مخيم إيواء للنازحين بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة.
وأشارت إلى أن عملية الاغتيال، أسفرت عن سقوط عدد من الشهداء والجرحى، في القصف الذي طال مخيما أقيم في منطقة أرض حلاوة بجباليا.
ويأتي هذا الاستهداف في ظل تصاعد العدوان على غزة، حيث تواصل قوات الاحتلال تنفيذ عمليات قصف مكثفة على عدة مناطق، ما أسفر عن ارتفاع أعداد الشهداء والجرحى في الأيام الأخيرة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية القانوع الاحتلال غزة الاغتيال غزة اغتيال الاحتلال خيمة القانوع المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حماس تنعي الناطق باسمها بعد استهدافه في غارة إسرائيلية
نعت حركة حماس الناطق باسمها عبد اللطيف القانوع، الذي قتل في غارة جوية إسرائيلية استهدفته فجر الخميس في بلدة جباليا في شمال قطاع غزة.
وقالت الحركة في بيان إنها « تنعي الناطق باسم الحركة عبد اللطيف القانوع الذي ارتقى إلى العلا شهيدا فجر اليوم الخميس، جراء استهداف صهيوني مباشر طال الخيمة التي تواجد فيها في جباليا ».
وأضاف البيان أن القانوع البالغ من العمر 44 عاما « حمل أمانة الكلمة والرسالة بمسؤولية وشجاعة، ولم يتوان يوما عن القيام بدوره كمتحدث باسم الحركة، رغم المخاطر الشديدة التي كان يتعرض لها ».
واعتبرت حماس أن استهداف إسرائيل قيادات الحركة والمتحدثين باسمها « لن يكسر إرادتنا، بل سيزيدنا إصرارا على مواصلة الطريق حتى تحرير الأرض والمقدسات ».
وأفاد الجيش الإسرائيلي بأن « (الجيش وسلاح الجو) نفذا غارة جوية خلال الليل في شمال غزة »، مما أسفر عن مقتل عبد اللطيف القانوع.
ووصف الجيش، القانوع، بأنه « أحد أبرز محرضي حماس »، واستخدم وسائل التواصل الاجتماعي « لأغراض دعائية وإرهاب نفسي » و »للتحريض على أنشطة إرهابية » ضد إسرائيل.
وأكد أنه سيواصل عملياته « لتفكيك القدرات الحكومية والعسكرية لحماس ».
ولد القانوع وترعرع في بلدة جباليا، وكان أحد أبرز الناطقين باسم حماس.
تولى مسؤوليات طلابية في الحركة، ثم أصبح مسؤلا للمكتب الإعلامي لحماس في شمال قطاع غزة عام 2007، قبل أن يصبح ناطقا رسميا باسمها في عام 2016.
وبحسب مصادر في حماس، لم يغادر القانوع جباليا خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023. ونفذ الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية برية في جباليا مرات عدة، ودمرت معظم المنازل والمباني والبنية التحتية في جباليا وشمال القطاع.